الرئيسية التسجيل التحكم


اختيار تصميم الجوال

العودة   الهيـــــــــــــلا *** منتدى قبيلة عتيبة > المنتديات العامة > تاريخ قبائل الجزيرة العربية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: البيت لاعجبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: كل عضو او شاعر يسجل بيتين غزل الفهاا من قصائده .. بشرط ان تكون غزليه فقط .. (آخر رد :الريشاوي)       :: ودي ولا ودي وابيهم ولا ابيه (آخر رد :الريشاوي)       :: واكتبي هذا أنا أنا ليلى العامرية (آخر رد :الريشاوي)       :: البيت لاعْجَبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: أنـا لا تلوموني ولو ملـت كل الميل (آخر رد :الريشاوي)       :: اوافق .. واقول النفس صعبه مطالبها (آخر رد :الريشاوي)       :: الحب اقفى في ديانا ودودي (آخر رد :الريشاوي)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)      

إضافة رد
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
غير مقروء 15-May-2010, 08:50 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الحسني
عضو نشيط
إحصائية العضو





التوقيت


الحسني غير متواجد حالياً

افتراضي صفحات من كتاب شيخ القلعة"ابراهيم باشا الضمور الكناني" لمؤلفه احمد جميل الضمور الكناني

صفحات من كتاب شيخ القلعة"ابراهيم باشا الضمور الكناني" لمؤلفه احمد جميل الضمور الكناني



نسب عشائر الضمور وحياتهم:

تنتمي عشائر الضمور الى ضمرة بن بكر بن كنانة حسب الروايات المتواترة وحسبما جاء بكتاب مشاهير بني ضمرة صحابة وتابعين المأخوذ من المراجع التاريخية المعروفة ومنها الطبقات الكبرى لابن سعد والسيرة الحلبية وتهذيب سيرة ابن هشام وانساب العرب وتاريخ ابن خلدون ومعجم البلدان وتاريخ الطبري ومراجع اخرى كثيرة. وإلى ضمرة هذا ينتسب عدد من الصحابة الأجلاء رضوان الله عليهم أجمعين ومنهم أبو ذر الغفاري واسمه جندب بن جنادة من أحفاد مُليل بن ضمرة وعمر بن أمية الضمري وأبو رهم الغفاري الضمري وبشر بن سحيم الضمري وورد أن أحد أحفاد ضمرة بن بكر اسمه ضمرة أيضاً هو شقيق رسول الله صلى الله عليه وسلم في الرضاعة من حليمة السعدية مرضعة رسول الله وهناك صحابة آخرون. أما الصحابيات فأذكر بعضاً منهن آمنة بنت أبي الحكم الغفارية الضمرية وأميمة بنت قيس الغفارية وأم الحكم الضمرية وغيرهن.
وبعد أن هاجر رسول الله(ص) من مكة المكرمة إلى المدينة المنورة كانت أول غزوة له غزاها وقادها بنفسه هي غزوة الأبواء أو غزوة ودّان في أرض الحجاز ولم يلق النبي(ص) من بني ضمرة كيداَ وصالحوه وهذا نص كتاب الصلح:
بسم الله الرحمن الرحيم هذا كتاب من محمد رسول الله لبني ضمرة بأنهم آمنون على أنفسهم وأموالهم وأن لهم النصر على من رامهم إلا أن يحاربوا في دين الله مابلّ بحر صوفة وأن النبي(ص) إذا دعاهم لنصره أجابوه. عليهم بذلك ذمة الله وذمة رسوله ولهم النصر على من برّ منهم واتقى وهذه الموادعة حسب المراجع التاريخية أما منازل ل بني ضمرة في ذلك الوقت فهي مكة المكرمة والبزواء قرب الساحل وودّان قرية عند رابع وينبع النخل أسفل وادي الصفراء وهي مكان موقعة بدر الكبرى كما جاء في كتاب معجم البلدان لياقوت فقد ورد أن بدر ابن يخلد الضمري حفر بئراَ في ينبع النخل وكان يشرب منه الذاهبون والعائدون بين مكة المكرمة والمدينة المنورة واشتهر إسم هذا البئر بإسم ماء بدر نسبة لصاحبه المذكور. وحينما وقعت المعركة بين المسلمين وكفار قريش خيّم الرسول(ص) حول البئر ليشرب منه المسلمون حسب رأي ومشورة الصحابي الجليل الحباب بن منذر فسميت المعركة بإسم بئر بدر نسبة إلى بدر بن يخلد الضمري.
لقد شارك بنو ضمرة في معظم غزوات الرسول(ص) في الجزيرة العربية كما شاركوا في المعارك الإسلامية التي حدثت في بلاد الشام والعراق وغيرها واستقر بعضهم في أماكن شتى من هذه البلدان. وورد في روايات عدة ومن جهات متعددة أن عدداَ من أبناء ضمرة استقر أمرهم في مدينة عمان العاصمة الاردنية حول قلعة عمان ومكثوا هناك مدة من الزمن ولكنهم تفرقوا بعدئذ نتيجة للحروب والظروف المحيطة بهم فقسم منهم استقر شمال مدينة دمشق وتعرف منطقتهم حتى الآن بإسم(ضمير) وقسم آخر استقر في منطقة مزارع النوباني بفلسطين ويعرفون الآن بنو ضمرة وللكتابة عنهم لابد من العودة إلى جذورهم الأصلية للتحدث بدقة عن مسيرتهم ثم رحل قسم منهم من فلسطين إلى الأردن وقطنوا مدن عمان والزرقاء والكرك وبعرفون في الكرك بإسم الضمرات وطابعهم ديني بحت ومن بني ضمرة هؤلاء الأدباء والمحامون والرواة وعلى جانب كبير من الأخلاق والأدب الرفيع.
أما القسم الثالث من بني ضمرة فقد توجه إلى الكرك ومنهم بنو أحمد ضمرة وأحفاد الصحابي بشر بن سحيم الضمري(السحيمات) والإمامية الذين جاؤا سوياَ مع بني ضمرة من أرض الحجاز وهم الكركي والبنوي وكذلك الجراجرة وحينما كثر أحفادهم سُمَّوا جميعاَ الضمور جمع ضمرة وهو الإسم الذي يجمع هذه العشائر مجتمعه وقد كانوا جميعاَ يحبون هذا الإسم وينضوون تحت لوائه وهذا دليل على أنهم جاؤا كلهم من أرض الحجاز سيما وأن منازل بني ضمرة كانت تشمل معظم أرض الحجاز حتى أن جبال النَصع كانت من جبالهم وتافل من جبال تهامة كانت هي الأخرى من جبالهم بالإضافة إلى المواقع التي ذكرناها سابقاَ.

منقوووووووووووووول















رد مع اقتباس
غير مقروء 15-May-2010, 08:53 PM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
الحسني
عضو نشيط
إحصائية العضو





التوقيت


الحسني غير متواجد حالياً

افتراضي صفحات من كتاب شيخ القلعة"ابراهيم باشا الضمور" لمؤلفه احمد جميل الضمور2


الكاتب الكبير هزاع البراري:





هذا الكاتب الأردني المعروف صاحب زاوية(خارج النسيان) في جريدة الرأي والذي توشحت زاويته برجالات الأردن القدماء حفاظاَ على التراث الأردني مسطراَ بذلك أروع الكتابات بفكره وقلمه وثقافته العالية مستعرضاَ أحب الرجال إلى قلوب الأردنيين من شماله إلى وسطه إلى جنوبه ومواقفهم الرجولية التي سطر بها الأردن تميزه وعنفوانه واقعاَ لا وهماَ وصدقاَ لا زيفاَ ولا ضلالاَ وحقاَ ليس فيه باطل، فكتب عن أحد رجالات الكرك البارزين في جريدة الرأي بتاريخ 29/6/2009 ملخصاَ سيرته وسيرة آبائه وأجداده في أسلوب مميز فكانت كتابته عن الشيخ عبد العزيز الضمور بعنوان:

(عبد العزيز الضمور – العطاء عندما يثمر كشجرة طيبة)
وسأكتبها كما وردت ولا أزيد فيها شيئاَ مستنداَ في كتابته على بحث مقدم وسيرة حسنة تستحق الكتابة عنها وذكرها فيقول:
خشم العقاب تلك القلعة المزدهية بتاريخ أشم يغوص في القدم حتى يلامس سيوف جيش ميشع الملك المؤابي ويستجيب لصيحات جند صلاح الدين الأيوبي وهو يرسم الطريق لتحرير بيت المقدس فهو تاريخ حافل بالبطولات شد بعضه بعضاَ فصدى الحملة المصرية على بلاد الشام والتي قادها إبراهيم باشا نجل حاكم مصر محمد علي باشا يتردد في الذاكرة وفي الأماسي الحاضرة بعد أن استغل ضعف الدولة العثمانية ورغب بالتوسع شرقاً وشمالاً حتى وصل إلى أنقرة وكاد يدخل اسطمبول(الآستاتة) لولا تدخل القوات الغربية الممثلة ببريطانيا وفرنسا اللتان لم تقبلا بقيام دولة عربية قوية على أنقاض رجل أوروبا في ظل اطماع هذه الدول في تركة الامبراطورية العثمانية.
وتعد حادثة إبراهيم باشا مع زعيم القلعة إبراهيم الضمور الذي لم يستسلم ويفتح أبواب القلعة بعد ان أمسك قائد الحملة المصرية بولديه وهدد بحرمتهما إن لم يستجب فلم يستجب.
عبد العزيز الضمور بن خليل بن طه الضمور وهذا الاخير نجل القائد الكركي الكبير إبراهيم الضمور الذي صمد كأبراج في مواجهة جيش محمد علي باشا. وكان لطه الضمور شرف التضحية بروحه على أبواب القلعة مكرساً دأب رجالات الكرك على مر العصور في التضحية والفداء. وقد لقب أبناء وأحفاد الشيخ طه الضمور بأبناء طه(عيال طه) حيث ألفت عليهم الأغاني والأهازيج وروائع الأشعار التي تغنت بفروسيتهم وكرمهم وإصلاحهم ذات البين وخدمة أهلهم وبلدهم مما جعل ذكرهم بين الناس طيباً وصورهم خالدة في الذاكرة وتضحيتهم جاوزت حدود الزمان والمكان حيث تواصل تقدمهم للعمل والإيثار حتى أصبحوا مضرب المثل والقدوة التي تحتذى متأصلين في الذاكرة الشعبية أن انحدار الشيخ عبد العزيز الضمور من فراس القلعة الذين حموا أسوارها وصانوا العهد منذ نبت الإنسان الأردني الذي بنى حضارته العريقة ودرتها البتراء وظلت الكرك عصية على طوابير عسكر الغزاة حتى تمردت على ظلم الدولة العثمانية عندما بدا نجمها بالأفول فكان أبناء طه(عيال طه) من عشيرة الضمور يضطلعون بدورهم العشائري على خير ما تكون الزعامة في البادية الأردنية. ففي أجواء البطولة والإقدام والمواجهات المحلية والأحداث الإقليمية العابرة من خلال المنطقة ولد الشيخ عبد العزيز الضمور في نهايات القرن التاسع عشر وذكرت الروايات أنه ولد عام 1876م ولم تكن طفولته إلا تعبير عن الرجولة المبكرة حيث يتم تدريب الفتيان على ركوب الخيل والمبارزة بالسيف والمهارة باستعمال السلاح وبذلك انخرط عبد العزيز الضمور في مضمار الرجولة منذ نعومة أظفاره في مرحلة تجعل من الطفولة تأسيساً حاسماً لتحمل المسؤولية التي لا تتأخر عندما تكون الرجولة الحصن لا تنحني جدرانه.
يعد الشق في بيت الشعر أو المضافة بيت الحكم في العشيرة التي تعتبر مؤسسة اجتماعية ذاتية الحكم في ظل غياب الحكومة المركزية التي تعمدت إهمال هذه البلاد وتركيزها على جباية الضرائب في وقت رزحت فيه المنطقة تحت فقر مدقع وعدم توفر أية مشاريع أو خطط للتنمية.
وفي المضافة أو الشق تلقى عبد العزيز الضمور تعليمه مبادىء مواجهة الحياة والمقدرة على الحكم والقضاء بين الناس من خلال حضوره ومشاركته لوالده وإخوانه مع رجالات الكرك فتعلم الصدق والأمانة واكتسب المعرفة العميقة بالشؤون العشائرية والقدرة على خدمة أهله والمنطقة والذود عنهم عندما يتقدمهم في المعارك وفي صد الغزوات فلقد ورث الزعامة والفروسية من آبائه وأجداده فجده لأبيه الفارس المشهور ابراهيم الضمور (شيخ القلعة) أما جده الشيخ طه الضمور فقد كان أحد زعماء الكرك ومن الذين دافعوا عنها وأبلوا بلاء حسنا وقتل مدافعاً على أسوار القلعة التي تبقى شامخة لا تعطي أسرارها إلا لمن عشقها وأشهر سيفه دونها وترك من الأبناء خليل ومحمد ومحمود وأحمد ونظراَ لفروسيتهم المشهودة كانوا حاضرين في القصائد والأهازيج التي حفظ منجزهم غير المدون من الاندثار فكثير من تاريخ وأحداث تلك المرحلة أهمل ولم يلتفت إليه.
كان خليل سليل أبيه وجده زعيم عشيرة وقائد حرب مهاب يتقدم فرسانه ولا يحتمي إلا بسلاحه حتى قتل في إحدى المعارك وكان هذا الشرف أيضاَ لشقيقه محمد بن طه المعروف بشجاعته وفروسيته الحقة.
أما شقيقه محمود بن طه الذي عرف بزعيم الشراقا فلقد أكمل مسيرة المقاتلين من زعماء العشائر وبالأخص أبناء طه وسجل اسمه في سجل الفخار حيث كان من قادة ثورة الكرك(الهيَة) ضد عسكر الاتحاد والترقي التي اندلعت عام 1910 وقمعتها القوات التركية بوحشية ما زالت بعض شواهدها ماثلة للعيان وتم ملاحقة قادة الثورة حيث تم القبض على محمود بن طه الضمور ونقل إلى دمشق ودسوا له السم فتوفي ودفن هناك.
تسلم الراية بعدهم عبد العزيز الضمور الذي تزعم العشيرة وصار قائد أركان حربها ويعد مرجعاً في القضاء العشائري الذي لا يزال معترفاَ به في كثير من القضايا وكان القاضي بمثابة قصر العدل يستمع للمرافعات(الحجج) ويقضي بالعدل حسب العرف المتوارث.
ويعتبر الشيخ عبد العزيز بالإضافة إلى ذلك كله كقاضي محكمة التمييز الذي يقبل من مراجعة أحكام القضاة إذا ما اختلف عليها.
ويبت في صحة الحكم أو يعدله ولا يصل إلى هذه المرحلة إلا من اتفقت العامة على تميزه ومعرفته الفذة في القضاء وشؤونه ومن حاز حب الناس ورضاهم وهذا ما تميز به عبد العزيز الضمور على مدى أيام عمره.
وقد قصده طلاب الحق من أرجاء الأردن نظراَ لمكانته في هذا المجال حتى أن بيته كان عامراَ على الدوام بالرجال يأمونه من كل مكان لقضاء حوائجهم أو لحل مشاكل استعصت عليهم أو طلباً للمساعدة وتبادل المشورة حيث كان بيته محطة للتلاقي والتعلم بالإضافة إلى أنه بيت حكم وإدارة اجتماعية مدنية.
اكتسب عبد العزيز الضمور المحبة والقبول داخل الكرك وخارجها ولم يعترض أحد على حكم له فلقد توخَى العدل ومخافة الله في الحكم بين الناس وقد عرف بين الناس ب(ابن طه) إشارة للتاريخ العريق لطه وأبنائه ومن صفاته التي عرفت عنه حبه الشديد للأرض وتعلقه بها فلقد كان سباقاَ في استصلاح الأراضي الصخرية من خلال طمس الصخور بالتراب وزراعتها ويكثر من شراء الأراضي حتى أصبح من كبار الملاكين في تلك الفترة وفي هذا دلالة على ما تمتع به من بعد نظر وتقدير خاص للأرض التي دافع عنها أجداده وأعمامه فأخلص للناس وصار للأرض بقدر ما يستطيع.
أحب عبد العزيز الضمور الكرك وباديتها فسكن المدينة وسكن الريف والقرى المحيطة وعشق البادية وسحرها فسكن بيت الشعر وفتح الشَق للتعليلة والسَُمار.
وعندما قدم سمو الأمير عبدالله بن الحسين إلى الأردن عام 1920م كان عبد العزيز الضمور من بين الذين استقبلوه فرساناَ على ظهور الخيل. وعندما كان يزور أمير البلاد الكرك كان من المداومين على استقباله والترحيب به بما يليق بأمير هاشمي من قادة الثورة العربية الكبرى ومؤسس إمارة شرق الأردن المملكة الأردنية الهاشمية فيما بعد.
عاش الشيخ عبد العزيز الضمور عمراَ مديداَ ناهز الأربعة وثمانين عاماَ عرف خلالها بالتقوى والتسامح والحرص على مساعدة المحتاجين ونصرة المظلوم حتى كرمه أهله بمنحه أرضاَ في قرية المشيرفة حسب العادة المتبعة في تكريم كبير العائلة وكانت تسمى(الشَرهة) وكانت هذه الأرض هي مقر مثواه الأخير حيث توفي عام 1959م ووري الثرى في قرية المشيرفة بعد عطاء متواصل على مدى العمر تكلل بالمحبة والتقدير الذي خلده في الذاكرة حتى يومنا هذا.
انتهى المقال

أما رجالات الكرك الذين كانوا يترددون على لسانه رحمه الله فأذكر منهم عطوي السحيمات وسليمان الكركي وغيث الهدايات ومحمد منيزل القطاونة ودليوان المجالي وهو صهره وعطوة الجعافرة.أما صديقه الذي كان يرافقه فهو الشيخ محمد الوعري البيايضة وقال لي شهود أعيان أنهم كانوا يرونهما في حشمة ووقار وهيبة ممتطين ظهور الخيل ....


الحاج الشيخ عبدالعزيز بن خليل بن طه الضمور
أحد رجالات الكرك البارزين حتى منتصف القرن العشرين
وكنيته التي عرف بها (ابن طه)
وشيخ القضاء العشائري
حفيد ابراهيم باشا الضمور


ولقد تغنى اهل الكرك في قصائدهم وفي سامرهم بهذه العائلة الكريمة تغنوا بفروسيتهم وشدة حبهم للكرك واي حب وأي كرم تجود به النفس بعد تقديم الروح والدم فداء للكرك كما فعل هؤلاء الرجال انهم مثال التضحية ومرحى لاهل الكرك جميعا فهم بحبهم على هذا المنوال .
يقول احد الشعراء تمجيدا ل عيال طه :

ياليت عمري والضمور فوارس&وخليل فارس ركبهم ومبجل
وكذا محمد في صلابة سيفه &ومع الخليل فخصمهم في اسفل
والشيخ ضد الظلم محمود العلا &هذا ابن طه في الزعامة مثقل

وقال اخر يمدحهم على طريقته في الشعر العامي :
حومت انا الهضب كله أسأل عن نمر الجزيرة
مرحوما يا طه غدا ما بالمشايخ مثيله
عقب محمد ومحمود خليل يا نمر الجزيرة

وهؤلاء المذكورين طه الضمور وأبناؤه
واخر يمدح خليل بن طه في قصيدة له :
ياخليل بن طه يستاهل زل القطايف

واخر يمدح محمود بن طه :
عن هية صارت بالكرك والكل سمع بطرياها
يا نجم من السما وقع محمود يا خلفة طه

وقال اخر يمدح عيال طه :
فج الثنية ما رايت خيولهم يوم الفزيعة ذاك يوم خالد
فج الثنية ماشممت غبارهم هم ال طه يوم ذاك مواجد



منقوووووووووووووووول















رد مع اقتباس
غير مقروء 16-May-2010, 11:19 AM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
أبوبدر
عضو فضي
إحصائية العضو






التوقيت


أبوبدر غير متواجد حالياً

افتراضي

بيض الله وجهك















رد مع اقتباس
غير مقروء 17-May-2010, 06:21 AM رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
الحسني
عضو نشيط
إحصائية العضو





التوقيت


الحسني غير متواجد حالياً

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوبدر مشاهدة المشاركة
بيض الله وجهك
وجهك ابيض


مشكور علمرور















رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن »11:01 AM.


 Arabization iraq chooses life
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
اتصل بنا تسجيل خروج   تصميم: حمد المقاطي