القصيدة التي بدأ بها الشاعر عايض القحطاني في حلقة 9 من مرحلة 24 ...
من دار\ بومشعل \حمد\ نادر \تميم\ الصيرمي\ حامي \الحما \في ساعة\ الشده \على الحاظر\ سلام
من واحد\ كاسي\ تماثيل\ البيوت \ المحكمة\ من مخ \راسه \ما انتظر\ شارة\ فلان\ ومزهبه
مابار\ من يقبل\ جلد\ شاعر\ مظيم \ومحزمي\سامي\ سما\ لا قلت\ العدة\ على الغاير\ خزام
كم حاقد\ قاسي\ كما سيل\ نحوت \ نخزمه\ ماصخ\ باسه\ من قطر\ داره \وقحطان \عربه
في دار\ من كمل\ عهد\ ناير \ظليم\ المظلمي\ ظامي \الدما\ في ساعة\ الهده \الى حار \الكلام
بو خالد \الراسي\ على طيل\ الوقوت \ المعدمه\ وإله اخ\ ساسه\ من كسر\ داره\ الى حان\ طلبه
دار كثير من الجدل في كثير من المنتديات ومنها هذاا لمنبر حول حقيقة نسبة هذه الابيات للشاعر عايض القحطاني
وأقول لكم من هنا : -
يعلم الله ان الشاعر عايض هو من كتبها والله وحده الشاهد على ذلك واتحمل انا مسؤلية هذا الكلام امام الله تعالى وجل ..
و ع فكرة عايض ليس في حاجة لأن يطلب مساعدة من أحد وله تاريخ شعري طويل ممتد في اسرته العريقه ,,
أعلم انه قد يكون اجحاف بحق عايض ان اكتب مثل هذا الكلام .. ولكن .. اثار حفيظتي ما دار حولها من شك ولكن لو نظرنا بعين اخرى سنجد أن حمدالسعيد قد شكك في ملكية قصيدته من قبل وهذه ان دل ع شيء دل على قوة هذا الشاعر مقارنة بصغر سنه .. والتي تدفع للشك بها لعظمتها ...فهو مخزن لغوي كبير ..
شرح الابيات حسب اجتهادي :
من دار الشيخ حمد نادر بني تميم الصيرمي والذي يحمي الحما اذا مااشتدت المحن القى السلام على كل من حضر , ثم يقول لم يخسر ولن يبور من يقبل بقوة وجلد وهو شاعر ولديه حزام متين - كناية عن قبيلته قحطان العريقه و وطنه- والذي يضاهي السماء في السمو والذي يخزم المتعدي المتجبر اذا ما اغار عليهم ..
ويستمر في الحديث عن قبيلته حيث يقول انه : كم هنالك من قوي بأس يشابه السيل المنحدر في قوته , قامت القبيلة بالوقوف في وجهه , وفي هذا اشارة الى الطريقة الجاهلية التي تجعل من قوة العدو قوة تضاف للشخص نفسه وللقبيلة ..
ويحضرني هنا قول عنترة :
ومدجج كره الكماة نزاله ,, لاممعن هربا ولا مستسلم
جادت له كفي بعاجل طعنة ,,بمثقف صدق الكعوب مقوم
ثم يقول ولا عجب !.. فلن يضعف من كانت دولة قطر دولته وقبيلة قحطان أصله وانتماءه .
بعدها يشير الشاعر الى وصوله الى دار الامارات
الذي كمل فيه الخليفة عهد النادر زايد حيث انه عون المظلوم ونور الظلام و الذي يتعطش للدماء اذا ما حار الكلام , وعجز الفعل في ساعات الدفاع عن الحمى ثم ينتقل الشاعر عايض للحديث بعدها تحديدا ً عن بوخالد حيث يخصه بالكلام ويقول :
انه كالجبل الراسي حتى في الزمن الذي يصعب في العطاء على الكريم ولا ينسى الشاعر اخيه الشيخ خليفة ال نهيان الذي له أساس عريق لا ينتقص منه ثم يتعجب الشاعر فيقول ومن هو الذي تجرأ على هذه الدار اذاكانت في حماية هؤلاء ؟؟ وهنا تعجب غرضه التقرير والإشادة والمدح ..
ـــــــــــــــــــــ
شكرا ً لكم ...
منقول
« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
26-Feb-2008, 01:45 AM
لمن شكك في قصيدة ال 22 قافية للشاعر عايض القحطاني / حقائق لايعرفها الكثيرون
العرض العادي
