|
قـال العـصـيـمي بــادي ٍ راس قــنــهفـي قـنة ٍ عـد يت عـالي رقــيبـها |
ماحـولي الا هامــل الصــيـد والخـلاوشهب الـذياب اللي تعاوا قنيـبها |
ابـني بـيـوت ٍ كـنـها ذايـب العــسـلاو در عـرب ٍ من محـالي حليـبها |
يـاالله يالـمـطـلـوب يـاقـــأيـد الرجـاياخـالق الامـه و مـبـدي نصـيـبها |
يـامـقسـم ارزاق المخـالـيـق كـلـهايامـوجـد الا نفـس ويامعــتـنـيـبها |
ياقـاهـر الـطـاغي وياقـامــع الـخنـاونـفس ٍ تـعثوا بك عليك تعـذيـبـها |
يارب تـوحي جـابـتي عنــد حاجـتيياخـلـق ٍ روح البـنـادم حـسـيـبـها |
ارجـيـك يـوم انـك بـراجــيك تعـتـنيوعـيـن ٍ ترجـاك الرجا ماتخـيـبها |
تطرح لـنا غـيث صــدوق به الحـيايـسـقي ديارا بالـقــسـا نـلـتــوي بها |
وانـك تـعـاونـا عـلي مايـــل الدهــروتكسي مـدايرنا بـخضـرة عشــيبها |
ماني بخبل ٍ نومته حزة الضـحيولا من الرخوم اللي شينهافي قريـبها |
من الاآآد عــاصـم كل ما جــا دعـيـهتـذيـل الحـجـه وتـفـلـجط·آ¸أ¢â€ڑآ¬ـلـيــبـها |
وان جاعـليـهم من خـصــيـم ٍ حـرابهربـعي مضراة ٍ بلـطـمة حـريبها |
تفدع شيوخ القوم في حومة الـوغيبمسـلب ٍ تشـلح ترايـب صويـبها |
مـسـلـب ٍ كــن الـــزوارق ارقـــابـهـامن الصيد حناها وعدل خشـيبها |
للضيق ومـبادي الـردى متعـبـيـنهاصـنعـة افـرنـجي ٍ قـوي لـهيـبـها |
نرعى بـهـن من سـنـيـن العشـأيـبفـي ديـرة ٍ قـفر خـلا مـاوطـيـبها |
ونركب بهنه فوق عو ص النجايبهجن و جياد زرع قـلبي جنـيبها |
يوم ولـد الـلا ش تــرك وجـوبهـنوالـقــاله الدنــيا لـدين رضـيـبـها |
الـلا ش دايـم نـقـمـةٍ لا بـن عـمهلـو كـان مـالــه حجـة ٍ يدعـيـبـها |
جونا كما ثـعل الــبرد من مخيـلـتهقدام عـيـن الشمـس تدرك مغيـبها |
من فوق جرد ٍ كنط·آ¸أ¢â€ڑآ¬ضاحي نحورهنفقوح الا دام اليا تقافى هريبها |
وقمنا عليهم قومةٍ تعـجب النظروالقرم باسم اخـته عدا يعـتـزي بها |
نشهر عـزاوينـا ونطـلق مهـارناونطـلق الليط·آ¸أ¢â€ڑآ¬ـامـح ٍ مـن خطـيـبها |
كم من عيطموس من جراير فعولناغبة نـهار الكـون تبكي حبيـبها |
ذبحي مـن الصعران تـسـع بـبـنـدقيبالمـارتـين اللي سـريع ٍ ند يـبها |
وخمسة عشر جـيش وعليه الاهلهوبـاقي عـدايدها لـمن يسـتـنيبها |
والله بالـولا الـلـيل عـنــهـم حــدانيماخـلي اللي راكـب في نجـيـبـها |
من يوم ثـار الملح ما اتب ولا زمىهـذيـك نـعط·آ¸أ¢â€ڑآ¬طـبها وهـذي نعـيـبـها |
ياذيـب ياللي فـي خـشـوم ذهــلانيفالـرايغه واعلى علاوي شعيبها |
اقـنـب لـذيب ٍ يـم خـشـم الـزبـــارهوعيد علي هجنن ونشر عصيبها |
تـشبع جـعـيرات وتـشـبـع حنـاديوعلي العشا تدعي المكاحيل ذيبها |
وهذي علوم الصـدق ياجاهـلن بهاولاني قــأيـل سالـفة مـادري بـهـا |
و خـتامها مني صـلاة عـلي النبيعـد النجوم وعـد من يـهتـدي بها |
|