الرئيسية التسجيل التحكم


اختيار تصميم الجوال

العودة   الهيـــــــــــــلا *** منتدى قبيلة عتيبة > المنتديات العامة > تاريخ قبائل الجزيرة العربية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: البيت لاعجبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: كل عضو او شاعر يسجل بيتين غزل الفهاا من قصائده .. بشرط ان تكون غزليه فقط .. (آخر رد :الريشاوي)       :: ودي ولا ودي وابيهم ولا ابيه (آخر رد :الريشاوي)       :: واكتبي هذا أنا أنا ليلى العامرية (آخر رد :الريشاوي)       :: البيت لاعْجَبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: أنـا لا تلوموني ولو ملـت كل الميل (آخر رد :الريشاوي)       :: اوافق .. واقول النفس صعبه مطالبها (آخر رد :الريشاوي)       :: الحب اقفى في ديانا ودودي (آخر رد :الريشاوي)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)      

إضافة رد
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
غير مقروء 24-Sep-2011, 04:50 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
عين الحق
موقوف لمخالفة الأنظمة
إحصائية العضو





التوقيت


عين الحق غير متواجد حالياً

افتراضي يام العرب ( أحلاس الخيل )

‏ نسب يام أولد يام بن أصبى جشم ومذكراً فولد جشم دؤلاً ويخفف فيقال الدول وصعباً ‏.‏

فولد دؤل سلمة فولد سلمة ذهلاً والنمر وسلمة بن سلمة فمن بني ذهل الحكم بن عبد الرحمن بن الحارث بن عبد كريم بن جحدب بن ذهل بن الحارث بن ذهل كان من فرسان الجماجم وزبيد بن الحارث بن عبد كريم الفقيه وطلحة بن مصرف بن عمرو بن كعب بن جحدب بن معاوية بن سعد بن الحارث بن ذهل الفقيه وكان من أئمة القراءة وعبد العزّى بن سبع بن النمر بن ذهل الشاعر جاهلي وابنه مدرك بن عبد العزّى شاعر أيضاً وهو القائل‏:‏ وأنّى لكم أن تبلغوا مجد يأمنا وأرحب حتى ينفد الترب ناقله فهم أصل همدان الوثيق وفرعها قديماً وأعلى هضبها وأطاوله ومن يام العقار بن سليل بن ذهل بن مالك بن الحارث بن سليل بن ذهل بن مالك بن الحارث بن ذهل بن سلمة بن دؤل بن جشم بن يأم قاتل مشجعة الجعفي وكان سبب ذلك أن بلاد يأم أجدبت فنجع العقار إلى بلاد جعف وكان بين يأم وجعف ولث وصلة فكانت إذا أجدبت رعت بلد يأم وإذا أجدبت يأم رعت بلاد جعف فلما نزل العقار بلاد جعف حال مشجعة بن المجمّع بن مالك بن كعب بن عوف بن حزيم بن جعفي بن سعد بينه وبين الرعي فقال له العقّار‏:‏ فأين العهد فيما بيننا قال له مشجعة‏:‏ لجفنة من حيس بارد أحب إليّ من عهد يأم ‏.‏

‏.‏

فقال له‏:‏ ألا جعلته سخناً‏!‏ ثم انطلق إلى امرأة رجل من جعفي كانت تبيع الخمر وكان يقال لزوجها ذيبان بن بادية وكان له عندها فرس مرهون على أربعة أبعرة فضمن أن يبعث إليها بالأبعرة وسألها أن تعطيه الفرس ففعلت فأخذ الفرس فركبه وقد كان بعث بماله مع خدمه ثم أتى مشجعة ومعه حربة فطعنه بها فأخرجها من بين كتفيه فقتله فتبادرت إليه جعفي فسبقهم ركضاً فقال في ذلك العقّار‏:‏ لم يبق من خبر الجعفيّ باقية إلا الأمائر والأقطاع والدرس ردّي إليك جمال الحي فاحتملوا فإنهم من نفوس القوم قد يئسوا لما رأونا نمشي في ديارهم كما تمشي الجمال الجلة الشمس مثل الليوث عدت يوماً لمعترك عند اللقاء وتقصيد القنا حرس لا يسمع الصوت منا غير غمغمة بالبيض تضرب هاماً فوقها القنس أما حليلة ذيبان فقد كرمت في الفعل منها فلم تدنس كما دنسوا جادت بما سئلت لما رأت جزعى من فوق أعيط في لحظاته شوس منحت مشجعة الجعفي مرهفة كأنها حين جازت صدره قبس وقال أيضاً‏:‏ نحن بنو يأم ونحن الدفعهْ سائل بنا مقاعساً وصعصهْ وسيد الحي الرئيس مشجعه منحته ذات غرار مردعهْ جادت له منية مفجّعة وقد يدعي بنو نهد قتل مشجعة والخبر ما ذكرنا ‏.‏

وإنما سمي العقّار لأنه شهد وقعة كانت لهمدان وبعض أعدائهم فحلف ألا يقتل في ذلك اليوم أحداً فجعل كلما لقي فارساً ضربه ضربة خفيفة حتى عقر نحواً من ثلاثين فارساً فسمي في ذلك اليوم العقّار ‏.‏

وأولد مذكر بن يأم هبرة ومواجد وهم الأحلاف وألغز زنة أحمر فتحالفا على ألغز ‏.‏

فولد مواجد الأسلوم وبغيضه وجحدباً ورفدة منهم عبيدة بن الأجدع من بني سلمان بن حبيب بن مواجد الفقيه وحبيب بن مواجد ممن شهد حرب خولان والوزّاع بن معاوية بن مالك بن أحزم بن هبيرة بن مذكر الشاعر ‏.‏

ومنهم الحارث بن موزع كان شريفاً ‏.‏

ومن يأم بيت يقال لهم آل ذي حاجة وبنو مقاحف بطن في جنب ‏.‏

ومن يأم سمير الفرسان وهو مختلس خباشة عمرو بن معدي كرب وذلك أن عمرو بن معدي كرب لما غزا خولان فدخل الحقل وفض حصن غنم وجل الأموال واجتاح الضنين قدم تلك الغنائم مع عميه سعد وشهاب فعرض لهما سمير في جمع من يأم فقتلهما وعدة معهما من بني زبيد وأخذ ما كان في أيديهما فبعث عمرو إلى سمير يتوعده فقال سمير في ذلك‏:‏ أيرسل عمرو بالوعيد سفاهة إليّ بظهر الغيب قولاً مرجّماً ليسمع أقواماً ما ليس مقدماً عليه وقد رام اللقاء فأحجما فإن شئت أن تلقى سميراً فلاقه وعجّل ولا تجعله منك تهمما فسوف تلاقيه كمياً مدججاً حميماً إذا ما همّ بالأمر صمّما فإن تلقني أصبحك موتاً معجلاً كفعلي بعميك اللذين تقدما فسوف أريك الموت يا عمرو جهرة فتنظر يوماً ذا صواعق مظلما ومن يأم أيضاً أبو جسيس الجواد وهو القائل لبعض بني عمه في شيء كان بينهم‏:‏ قل لهذين كلا زادكما ودعاني وأغلا حيث أغل رب زاد قد أكلنا طيب بعده الشهد بألبان الإبل ثم لم يشهده مثل لكما لا ولا كان لدي الزاد علل إنما الزاد لمن يبذله فإذا ما نلت خيراً فأنل وكانت يأم تدعي في الجاهلية قتلة جبانها وفي الإسلام يأم القرى ‏.‏

وكان فيهم جبان في الجاهلية يقال له أنيب فحلفوا ألا يولد له ولد فيهم أبداً وحلفوا على قتله ‏.‏

فقال لهم رجل منهم‏:‏ ويحكم أخصوه ولا تقتلوه فإنه لا يولد له إذا كان خصياً فلا تحنثون في أيمانكم ‏.‏

فشاع ذلك في همدان فكرهت أن تذهب يأم بهذا الذكر دونهم فقالوا لهم‏:‏ خذوا من كل قبيلة سهماً فارموه بجميع السهام وإلا حلنا بينكم وبينه ‏.‏

فأجابوهم إلى ذلك فبعث إليهم من كل قبيلة بسهم ثم صيروه هدفاً وجعلوا يرمونه ويقولون‏:‏ لله سهم ما نبا عن أنيب حتى يوارى نصله في منشب ومر فتى من أهل الكوفة بالحجّاج وهو يعرض الجند فأعجبه فقال‏:‏ ممن أنت يا فتى قال‏:‏ أنا من قوم لم يكن فيهم جبان ‏.‏

قال الحجاج‏:‏ أنت إذن من يأم ‏.‏

قال‏:‏ أنا منهم انقضى نسب يأم ‏.‏

نسب وادعة وأولد نشاج بن دافع عامراً وسابقة الكبرى فولد عامر عمراً فولد عمرو وادعة ‏.‏

وكانت وادعة تسمى في الجاهلية عصارة المسك وتسمى مرهبة الدعام مرهبة الدوسر وتفسير الدوسر‏:‏ أن الجيش إذا بلغ اثني عشر ألفاً سمي الدوسر فإذا قاد الرجل هذا المقدار سمي قائد الدوسر ‏.‏

وقال بعضهم إذا بلغ فيه ألف فارس سمي الدوسر والأول أعم وتسمى أرحب أرحب الكرام وأحلاس الخيل ثم جرى على همدان كلها فقيل همدان أحلاس الخيل ‏.‏

وتقول العرب‏:‏ لا يتفرس إنسان بعد أربعين سنة فيفرس إلا أن يكون همدانياً لجبلتهم على الفروسة ‏.‏

وكذلك رأيناه ‏.‏

وتسمى دالان فتيان الصباح وشاكر شاكر القرى وشاكر الجوار قال الراجز‏:‏ حياكم الله وحيا شاكراً قوما يغدّون الدخيل باكرا ويؤثرون الضيف والمجاورا آل معمر بن الحارث الوادعي فولد وادعة عبد ود بن وادعة وناشج بن وادعة ‏.‏

فولد عبد ودّ بن وادعة سعد بن عبد ود بن وادعة وحرب بن عبد ود وربيعة بن عبد ود وأمهم أم عشب ابنة عدي بن ثعلبة بن كنانة بن بارق وهو سعد بن عدي بن حارثة بن عمرو مزيقياء وهذه الولادة هي التي جرّت غباة وادعة إلى قولهم‏:‏ نحن من الأزد من ولد عمرو بن عامر ماء السماء فولد سعد بن عبد ود الحارث بن سعد فولد الحارث بن سعد معمر بن الحارث بضم الميم الأولى وكسر الميم الأخرى وليس هذا الإسم إلا في همدان ‏.‏

وفي العرب معمر بفتح الميم ومرّ بن الحارث وعمرو بن الحارث وعلة زنة عمرو بن الحارث بطن وهم العلهيون حلال شاكر بجدرة وحرب بن الحارث وأمهم من فولد حرب بن الحارث قسراً بطناً منهم عمرو بن الحارث بن عبد عمرو بن عبد يغوث بن قسر أخذ الراية يوم صفين ‏.‏

وولد معمر بن الحارث حريم بن معمر وسلمان بن معمر ومطرف بن معمر والعريف بن معمر وسعد بن معمر خمسة نفر ‏.‏

فمن بني سلمان بن معمر الأجدع بن مالك بن أمية بن جعفر بن سلمان بن معمر فارس همدان وشاعرها في عصره وكانت تحته كبشة بنت معدي كرب الزبيدي ولها يقول الأجدع‏:‏ ألا أبلغ فتاة بني زبيد كبيشة والحديث له نماء مغلغلة وجهر القول مما يوكل في الخطوب له البلاء ولها يقول صهره عمرو بن معدي كرب فيما فعل به بنو الأصيد من سفيان بن أرحب‏:‏ لعمرك لولا أجدع الخير فاعلمي لقدت إلى همدان جيشاً عرمرماً لقدت إلى همدان ألف طمرّة وألف طمر من كميت وأدهما ووفد الأجدع على عمر فسماه عبد الرحمن وقال‏:‏ الأجدع شيطان وابنه مسروق بن الأجدع الفقيه وكان شريفاً ومحمد بن المنتشر بن الأجدع كان من أشراف أهل الكوفة ويكنى أبا القاسم وهو القائل لإبراهيم بن مالك الأشتر النخعيّ‏:‏ إذا أنت لم تكرم سراة عشيرتي فما للذي بيني وبينك واصل كأنك يوم الراسبيّ نعامة شآها مع الرأل النعام الجوافل شآها‏:‏ سبقها ‏.‏

ويروى نساها نسا في نُسي في لغة من يقول غزا ورمى ‏.‏

ويروى نساها وهي أصوب الروايتين أي زجّاها ودفعها قال الشاعر‏:‏ فما أم خشف بالصلابة شادن تنسّىء في برد الظلال غزالها عطفنا عليك الخيل تعطف بعد ما ظننت نرين أن أمك هابل وأخوه المغيرة كان شاعراً ‏.‏

هذا نسب بني معمر آل الأجدع والنساب يقولون‏:‏ هو الأجدع بن مالك بن أمية بن عبد الله بن مرّ بن سلمان بن معمر وبنو معمر أبصر بنفوسهم ‏.‏

ومنهم هانيء بن أبي حية بن علقمة بن سلمان بن مالك بن معاوية بن سعد بن معمر والمديوب وهو كبير بن أبي حية الشاعر وحشيش بن الوازع بن عبد الله بن مر بن سلمان ومنهم عبد الله بن عامر ‏.‏

وفد على النبي صلى الله عليه وسلم وكان مع علي عليه السلام بصفين ومنهم أبو ميسرة عمرو بن شرحبيل الفقيه وكان أحد الفرسان ‏.‏

فولد حريم بن معمر ربيعة بن حريم فولد ربيعة بن حريم النضر بن ربيعة والنضريون أشراف بني معمر وسعيد بن ربيعة ويعرف بأبي العريف ومالك بن ربيعة وعبد الله بن ربيعة فولد النضر بن ربيعة عليّ بن النضر وكثير بن النضر بطن فولد علي بن النضر عبد الأمين بن علي والحسن بن علي ‏.‏

وولد سعيد أبو العريف عبد الرحمن بن سعيد وقيس بن سعيد والحارث بن سعيد ويزيد بن سعيد فدرج يزيد ‏.‏

فولد عبد الرحمن عمراً فولد عمرو يزيداً فولد يزيد عبد الله فولد عبد الله أيوباً فولد أيوب محمداً وأبا سلمان ‏.‏

وولد مالك بن ربيعة الوضاح بن مالك وسعيد بن مالك والنضر بن مالك وموزع بن مالك ‏.‏

وولد عبد الله بن ربيعة شريح بن عبد الله ويزيد بن عبد الله ويزيد بن عبد الله وسعيد بن عبد الله وصفوان بن عبد الله ‏.‏

وولد مطرف بن معمر يزيد بن مطرف وعبد الله بن مطرف وهو المعروف بأبي كبشة ومالك بن مطرف فولد مالك بن مطرف علقمة بطن ‏.‏

وهم العلاقم يسكنون بصبر من بلد خولان بصعدة ولهم نجدة ودين وأمانة ‏.‏

وأولد العريف بن معمر هانىء بن العريف وعمرو بن العريف وعبد الله بن العريف فهؤلاء بنو معمر بن الحارث ‏.‏

ربيعة بن عبد ود بن وادعة وأولد ربيعة بن عبد ود بن وادعة عمراً ومالكاً ‏.‏

فولد مالك الحارث وأمه البيضاء من حمير ‏.‏

والحارث بن مالك ممن شهد حرب خولان وقتل فيها هو وعمه وأبوه يوم الضرك ‏.‏

فولد مالك بن الحارث عتبان وعمراً وزيداً فولد عمرو بن مالك بن الحارث مرّاً وأمية ومعاوية وربيعة بطون ‏.‏

فالمريون حلال للحناجر والعلهيين بجدرة ‏.‏

وولد عتبان الأقمر وعبد الله ‏.‏

وغلب على بني مالك بن ربيعة بن عبد ود اسم بني البيضاء ‏.‏

وأولد مر بن الحارث بن سعد عمرو بن مر وهو الدهر سمي به لطول عمره وهرثمة بن مر بطن وهم الهراثم والمنذر بن مر وعبد الله بن مر ‏.‏

فولد عبد الله بن مر يربوعاً وأبا ثبيتة ‏.‏

فأولد أبو ثبيتة الأزمع فأولد الأزمع حارثاً وشدّاداً وكانا شريفين ‏.‏

وولد الدهر الغطريف بن الدهر وروقاً فمن بني روق المعان بن روق الشاعر إسلامي وهو القائل‏:‏ ومد من رحل العطاط وردنه وقد النجوم على المغارب دفّع أدلى غلامي دلوه يبغي بها وشلا لينشح قلب صاد يهلع فأتت بنسج العنكبوت كأنه ثوب المقام على العصي مشرّع فلوى الرشاء وطرت فوق شمّلة وجناء دانية المراح تلذع والمنقش بن الدهر من فرساننا وابن العريف ومالك والأجدع ردّوا الأوارك من مراد بعدما بطنوا بها بطن المحورة تسرع ردوا هواديها على أعقابها عكراً يضيق بها المسيل الأجرع يدعى جوف مراد جوف المحورة ‏.‏

وولد المنذر بن مر حجراً فأولد حجر الدهر بن حجر فأولد الدهر بن حجر أبا حمضة بن الدهر فأولد أبو حمضة المنذر فأولد المنذر أبا حمضة فأولد أبو حمضة المنذر بن أبي حمضة وهو الذي فرق بين العتاق من الخيل والبراذين ‏.‏

وكان خبر ذلك أنه كان عاملاً لأبي عبيدة بن الجراح على بعض ثغور الروم فتبع قوماً من العدو وأغاروا في عمله فلحقهم في أصحاب العتاق وعجزت البراذين وظفر بالعدو وغنم ‏.‏

فلما قسم الفيء في أصحابه أعطى صاحب الفرس العتيق سهمين وصاحب البرذون سهماً وكتب إلى أبي عبيدة يعلمه بما صنع ‏.‏

فكتب أبو عبيدة بصنيعه إلى عمر فلما قرأ عمر كتابه قال‏:‏ لله در الهمداني لقد أذكرت به أمه ‏.















رد مع اقتباس
غير مقروء 28-Sep-2011, 05:45 AM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
محمد الذيابـــي

مشرف منتدى قصائد الاعضاء


الصورة الرمزية محمد الذيابـــي

إحصائية العضو






التوقيت


محمد الذيابـــي غير متواجد حالياً

افتراضي

لاهنت يالغالي















التوقيع
التوقيع

محمد الذيابـــي
رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن »10:43 AM.


 Arabization iraq chooses life
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
اتصل بنا تسجيل خروج   تصميم: حمد المقاطي