![]() |
اختيار تصميم الجوال
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | |||
|
![]() بسم الله الرحمن الرحيم
((صفة النـــــــــــــــــار)) هي بؤرة العذاب الأليم ، وحفرة الحميم واليحموم ، وخندق نار السموم ، قد فاقت نار الدنيا سبعين مرة . وقال في ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلّم ![]() وقال صلى الله عليه وسلّم ( أبردوا بالصلاة فإن شدة الحر من فيح جهنم ) ((المعاصي المسببة لدخول النار)) الإشراك بالله _ التكذيب بالرسل _ الحسد _ الكذب _ الخيانة _ والظلم _ الفواحش _ قطيعة الرحم _ الغدر _ الجبن عن الجهاد _ البخل _ اليأس من روح الله _ الجزع عند المصائب _ الأمن من مكر الله _ الفخر _ البطر عند النعم _ ترك فرائض الله _ تعدي حدود الله _ انتهاك حرمات الله _ خوف المخلوق دون الخالق _ العمل رياء وسمعه _ طاعة المخلوق في معصية الخالق _ التعصب للباطل _ الا استهزاء بآيات الله _ جحد الحق _ وكتمان ما يجب إظهاره من علم وشهادة _ والسحر _ عقوق الوالدين _ قتل النفس التي حرّم الله إلا بالحق _ أكل مال اليتيم _ الربا _ الفرار من الزحف _ قذف المحصنات الغافلات المؤمنات _ الزنا _ اللواط _ الغيبة _ النميمة _ وغيرها مما نص الكتاب والسنة على تحريمه (( أهل النـــــــــــــــــــــــــــار )) أهل الشرك :: ويدخل فيهم اليهود والنصارى والمجوس والملحدين ، وكل من أشرك مع الله غيره شركاً أكبر كما أخبر تعالى { إنهُ من يُشرك باللهِ فقد حرّم اللهُ عليه الجنة ومأواه النار } . { إِ نًّ الله لا يغفر أن يُشرك به } أهل المعاصي :: هم المسلمون فهم تحت مشيئة الله ، إن شاء غفر لهم وإن شاء عذبهم ، . قال صلّى الله عليه وسلّم : ( ألا أُخبركم بأهل النار : كل عتل جواظ مستكبر ) وفي المقابل بيّن الرسول الكريم أهل الجنة على عكس ذلك فقال ( أهل الجنة كل هين لين سهل قريب من الناس ) ((سبل النجاة من النار )) التوحيد : تكفل الله سبحان وتعالى بالمغفرة لكل موحّد مخلص في توحيده ، لا يشرك بالله في دعائه ولا عبادته ولا في نذره ورجائه ولا في استغاثته ، ولا توكله ولا رهبته ولا رغبته ، واجتناب الشرك بكل أنواعه وأشكاله . والتوحيد الخالص لابد وأن يثمر لصاحبه طاعة الله وإتباع أمره لأن التوحيد مكانه القلب وإذا صلح القلب صلحت سائر الجوارح الصبر : لذلك ذكره الله في تسعين موضع في القرآن الكريم فهو سر الاستمساك بالتقوى وهو أن النار حفت بالشهوات وأن الإنسان خلق ميالاً لما تشتهيه نفسه ، فكان حاله أن يقتضي نفسه عن شهواتها ومجاهدتها بالطاعة قال تعالى { إنما يُوفّى الصابرون أجرهُم بغير حساب } قال صلّى الله عليه وسلّم ( حُفت الجنة بالمكاره وحفت النار بالشهوات ) التوبة : جعلها الله سبحانه وتعالى مفتاح السعادة قال تعالى { وتوبوا إلى الله جميعا أيّها المؤمنون لعلكم تفلحون } وفي ذلك دليل أن النجاة من النار لا تتحقق إلا بالعمل الصالح ، والتوبة من العمل الذي لا يصلح . * فالمسلم مهما عمل من الصالحات فلا بد له من سيئات فتلك سنة الله في خلقه ، ولن تجد لسنة الله تبديلا * |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() اللهم قينا عذاب النار
جزاك الله خير اخوي يعطيك العافيه |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() الاخ العزيز / ابو سايف
جزاك الله خير الجزاء ونسأله سبحانه أن يجمعنا واياك في جنات الفردوس وأن يجنبنا النار وحشرها دمت لنا اخوك الوجيه |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
![]() |
![]() |