![]() |
اختيار تصميم الجوال
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | |||||
|
![]() بسم الله . والحمد لله . مِن عجائب وحقائق أصحاب الفكر البائر .. !؟ *** إضاءة بهذه الآية : (( إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ (19) )). [ النور ] *** ( المقال ) : إنّ المتابع المتقصّي ، والمتأمّل المُدّقق لما يصدر عن أصحاب الفكر المجلوب ، والمنهج المقلوب ( الليبرالي / الانحلالي ) قولاً وفعلاً ، فرادى وجماعاتٍ ؛ ليرى ـ ممّا يقف عليه من حقائق ـ العجائب تلو العجائب ، والغرائب بعد الغرائب .. التي تضحكه حينًا ، وتؤلمه أحيانًا .. !؟ ومن هذه العجائب المبنيّة على ثابت الحقائق ما يلي ؛ فتأمّلوها ـ فضلاً لا أمرًا ـ كما ينبغي : حينما أفتى الكلباني بكفر علماء الروافض الصفويين انهال عليه ما يُسمّون بالليبراليين ( الانحلاليين ) بالشتائم العظائم ، والوسم بالأوصاف المقزّزة ، والمسمّيات المنفّرة ؛ حتى أنّ بعضهم وصفه بـ( الشيخ التكفيريّ ) ، و( المتشدّد ) ، و( المتخلّف ) ، و( عميل القاعدة ) ، و( الساذج ) ، و( الأرعن ) ، و( الأبلة ) ، بل ـ مع ذلك الوسم والشتم كلّه ، والظلم أجمعه ـ طالب بعضهم ـ وهم أرذلهم ـ بالحجر عليه ، وتكميم فمه ، ولجم أنفه ؛ حتى يكون عبرةً لغيره ، وعظةً لمَن تسوّل له نفسه على الإقدام على مثل فعله بأنّ الشكم والتكميم هو مصيره .. وغير ذلك من الأفعال الشائنة ، والأقوال السافرة التي للجهل وللحقد وسوء القصد في نفوس هؤلاء فاضحة كاشفة ، والصادرة ـ فقط ـ للانتصار للروافض الصفوية لا للحقّ والديانة الإسلامية والسنة المحمدية ، والوطنية السعودية .. !؟ ولكنّه هو نفسه الكلباني لا سواه الذي قد جاء منهم الأذى الشديد السالف في حقّه لا عداه حينما أفتى بإباحة الأغاني جاء هؤلاء الليبراليون ( الانحلاليون ) إليه مهرولين مصفّقين ، ولعداوتهم السالفة له ناسين متناسين ، وإليه بالحبّ والأخذ بالأحضان قاصدين ، وبأحسن المسمّيات التقديسية التعظيمية إيّاه واسمين واصفين ؛ فأطلقوا عليه تعظيمًا وتنزيهًا له ألقابًا سوّدوه بها ، ومسمّيات رفعوه فوق الأولين والآخرين بها ، ومنها لا كلّها : ( سماحة الشيخ )، و( العلامة ) ، و( المجتهد ) و ( المُجدّد ).. وغير ذلك ممّا لو وصف ودُعيَ بها الشيخ ابن باز ـ رحمه الله ـ في حياته ؛ لأنكره وأباه في الحال ، ولحثا في وجه مَن قاله التراب ، وتوعّده ـ إن لم يكفّ ـ بالعقاب .. !؟ فكيف يكون المرء ـ أيّها العقلاء ـ أرعن أبلهًا متخلّفًا ساذجًا متشدّدًا تكفيريًا عميلاً .. ، ثمّ في طرفة عين يكون بلا دليل يقين ( سماحة الشيخ ، والعلامة ، والمجتهد ، والمُجدّد .. ) ، والسبب مجرّد فتوى سابقة ، وفتوى لاحقة ؟! فمتى جاء في الطبّ أنّ الفتوى تشفي من الرعونة والبلاهة ، و تبرئ من التخلّف والسذاجة ؟ وأين ورد في السياسة والوطنية أنّ الفتوى تمحو جريمة العمالة والخيانة ؟! وليس يصحّ في الأفهام شيءُ ... إذا احتاجَ النهارُ إلى دليلِ ووالله ، لو أفتى البراك ـ وهو عدّوهم الأوّل الآن ؛ لأنّه يعطّل بفتوى واحدة له مشروعهم أزمانًا ، ويردّهم إلى أوّل منطلقهم حيارى ، ويجعلهم يكتبون بدل المقال ألف مقال ، وينقلون مخطّطهم من مقاول إلى مقاول ـ والذي هو الآن ـ هؤلاء الليبراليون ( الانحلاليون ) ـ يرمونه من قوس واحدة ، ويصيحون عليه من بوق واحدة بالسوء واللمز والهمز ، والسبّ والشتم والذمّ ، والطعن في النسب وما قدّر عليه الربّ من العمى بلا ذنب .. بما أفتى به الكلباني من حلّ الأغاني لجعلوه في مقدّمة العلماء تقديسًا وتعظيمًا بأجلّ وأعلى الأقوال والأوسمة الألقاب ، ولجعلوه قبلتهم في المدح والتبجيل ، والأخذ والتقليد ، وزعيمهم المستحقّ للنصرة والتأييد ، ولنسوا الكلباني في ثواني ؛ فقد جاءهم بما يتمنّون وله يضحّون البرّاك العالم الربّاني .. !؟ >> وما ورد بعض عجائب هؤلاء الليبراليين ( الانحلاليين ) لا كلّها ، والمبنيّة على حقائقهم التي تكشف بجلاء أنّهم متقلبون متلوّنون كالحرباء .. ! * ونختم بالقول اليقين لهؤلاء الليبراليين ( الانحلاليين ) : أنتم ـ والله العظيم ـ أبعد الناس عن الإنصاف ، وإرادة الحقّ ومنفعة الناس ؛ فقد أنبأ تقرير ( راند ) عنكم وكشفكم وفضحكم ـ وإن لم يرد ذلك لكم ـ ، ومِن واقعكم وحالكم من أفعالكم وأقوالكم ، لا ورع ديني يمنعكم ، ولا شيم عروبة تردعكم ، ولا ولاء لهذا الوطن أو مجتمعه يضبطكم ، وإنّما أنتم عبيد شهواتكم ، وحمير أهدافكم ، ومنفذو خُطط أعدائكم .. فسفاراتهم تشهد عليكم بذلك ، والوثائق القادمة والحقائق الآتية ستكشف الكثير الكثير من سوءاتكم ؛ كلقاءاتكم ، ومقدار أعطياتكم .. ومنها حينما يتقاعد المسؤول الفلاني في السفارة الأمريكية أو البريطانية ، ثم يُصدر كتابًا تجاريًا ليدرّ عليه المال والربحيّة في شيخوخته المنسيّة متحدّثًا فيه عن حياته العملية في سفارة بلاده ـ في نظره ـ في البلاد الأجنبية .. و( إنّ غدًا لناظره لقريب )) ، وإنّ الصبح لآتٍ ، أليس الصبح بقريب .. فارتقبوا إنّا مرتقبون .. !؟ *** والله الجليل القدير ناصر دينه وحزبه ، وهازم عدوّه وجنده ، وما يحدث كلّه جارٍ بعلمه وحكمه ـ سبحانه ، جلّ في علاه ، ولا إله سواه ـ ،،، . . * عاشق الحقيقة * 18/8/1431هـ
آخر تعديل عـاشـق الحقـيـقـة يوم 30-Jul-2010 في 05:27 AM.
|
|||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() شاكر لك طرحك المفيد
أخي الحبيب أساس الفكرة الفاسدة تأتي من وراء الصهاينة الملاعين الديموقراطية و الليبرالية و العلمانية موجودة من قبل الرسول صلى الله عليه و سلم و جاءت من الصهاينة و كانت لها أسامي كثيرة كل ما صار لها خطر من الناس و الشعوب غيروا اسمها و بعض قوانينها الصطحية و لكن أساسها موجود لين يومك هذا و في نادي نسيت أسمه الله لا يقربنا منه ولا المسلمين أجمعين يجذب فيه كبار المسؤولين الذين يهمهم رأس المال أكثر من دينهم إن كانوا مسلمين أو مسيحيين و أساس النادي يهودي و يصب في مصلحة إسرائيل أول شيء يعقد صفقة تجارية عادية ثم يعطيه خصم في الفندق الفلاني و تذكرة سفر و شغل الدنيا و بعدين يقول للمسؤول راح أتواعد معك في النادي نعقد صفقة و مع الوقت يلعب قمار معهم و يصير معهم قلباً و قالباً ثم يعطونه عضوية في هذا النادي و إذا اهتدى و قرر يطلع يذبحونه و يختطفون مرته و عياله و يكون مغذي النادي اللي يغذي اسرائيل و اذا بقى معهم يلعب قمار و يشرب خمور الدنيا و هذا يصب في مصلحة اسرائيل أيضاً فاسرائيل لها نفوذ كبير في العالم العربي لهم اسم ناسي وشسمهم لكن فكرهم علماني و تقبل مروري |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||||
|
![]() لا ادري كيف لا يخجل هؤلاء الليبراليين من نفاقهم المكشوف والواضح انت عندهم (عميل القاعدة) مره وبعد ايام أنت (سماحة الشيخ المجدد) اناس انسلخوا من أبسط قيم المبادئ التي يعرفها حتى الكافر و الاعجمي الاستاذ عاشق الحقيقة بارك الله فيك وفي قلمك
|
|||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() جزاك الله خير وبارك فيك ونفع بما سطرت ودام عز قلمك
|
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
![]() |
![]() |