من لم يتحرى البحث عن صحة الحديث وينشر يخشي أن يدخل فى زمرة الكاذبين يوتيوب
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
والصلاة والسلام على رسول الله وبعد
بث هذه الأحاديث التي لا يصح نسبتها للنبي صلى الله عليه وسلم، واستهوت بعض الناس هذه الأحاديث لما فيها من العجائب والغرائب وبدأ يسارع في نقلها وبثها دون تثبت أو تأكد، ولا يخفى أن نقل مثل هذه الأحاديث فيه من السلبيات الشيء الكثير، بالإضافة إلى أنه من نشر الأخبار والأحاديث المكذوبة ونسبتها للنبي صلى الله عليه وسلم، مع ذلك فتلك الأخبار لا تخلو من البدعة أو الخرافة أو مخالفة السنة أو غيرها، ((وفي الحديث الصحيح ولله الحمد غنية عن ذلك كله ففيه التشريع والوحي والهدى والهُدي والسنة))
,,,,