الرئيسية التسجيل التحكم


اختيار تصميم الجوال

العودة   الهيـــــــــــــلا *** منتدى قبيلة عتيبة > المنتدى الإسلامي > شريعة الإسلام

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: البيت لاعجبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: كل عضو او شاعر يسجل بيتين غزل الفهاا من قصائده .. بشرط ان تكون غزليه فقط .. (آخر رد :الريشاوي)       :: ودي ولا ودي وابيهم ولا ابيه (آخر رد :الريشاوي)       :: واكتبي هذا أنا أنا ليلى العامرية (آخر رد :الريشاوي)       :: البيت لاعْجَبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: أنـا لا تلوموني ولو ملـت كل الميل (آخر رد :الريشاوي)       :: اوافق .. واقول النفس صعبه مطالبها (آخر رد :الريشاوي)       :: الحب اقفى في ديانا ودودي (آخر رد :الريشاوي)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)      

إضافة رد
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
غير مقروء 10-Mar-2009, 05:43 AM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
mالدعجانيm
عضو فضي
إحصائية العضو





التوقيت


mالدعجانيm غير متواجد حالياً

افتراضي تعلموا الرومانسية من هذا الرجل..

بســــــــــــم الله الرحمن الرحيـــــــــــــــم




كثير منا يبحث عن الحب على متن الباخرة "تيتانيك"..



وكثيرون يبحثون عن الرومانسية


في آخر قطرة من زجاجة سم تجرعها كل من روميو وحبيبته جوليت..

وآخرون يبحثون عن كل منهما وسط الكثبان الرملية في صحراء "قيس وليلي"


========================================


بينما يغيب عن كل هؤلاء، أن رسولنا الكريم صلى الله علية وسلم

هو أول من علمنا أصول الحب!


تحت راية الإسلام، رٌفِعت جميع الشعارات الدينية والاجتماعية والسياسية..


ليبقى الحب في الإسلام هو الشعار المنبوذ، فكم منا فكر أن يستحضر سنة النبي عليه الصلاة والسلام في عشقه لزوجاته،


مثلما يحاول تمثله في كل جوانب الحياة الأخرى؟!.. حرب لا تخلو من حب!


فقد.. وصل الأمر بإنسانية الرسول الكريم عليه الصلاة والسلام أن يداعب عائشة رضي الله عنها


في رجوعه من إحدى الغزوات، فيجعل القافلة تتقدم عنهم بحيث لا تراهم ثم يسابقها..

وليست مرة واحدة بل مرتين..

وبلغت رقته الشديدة مع زوجاته أنه يشفق عليهن حتى من إسراع الحادي في قيادة الإبل اللائي


يركبنها، فــ عن أنس رضي الله عنه أن النبي كان في سفر وكان هناك غلام اسمه أنجشة يحدو بهن


(أي ببعض أمهات المؤمنين وأم سليم) يقال له أنجشة، فاشتد بهن في السياق، فقال النبي "رويدك يا


أنجشة سوقك بالقوارير".. (رواه البخاري). حب بصوت عالي!


وعندما تتخافت الأصوات عند ذكر أسماء نسائهم، نجد رسولنا الكريم عليه الصلاة والسلام يجاهر بحبه لزوجاته أمام


الجميع. فعن عمرو بن العاص أنه سأل النبي :"أي الناس أحب إليك. قال: عائشة، فقلت من الرجال؟


قال: أبوها". (رواه البخاري).

وعن زوجته السيدة صفية بنت حيي قالت: "أنها جاءت رسول الله صلى الله عليه وسلم تزوره في اعتكافه في المسجد في


العشر الأواخر من رمضان، فتحدثت عنده ساعة، ثم قامت لتنصرف، فقام النبي عليه الصلاة والسلام


معها يوصلها، حتى إذا بلغت المسجد عند باب أم سلمة مر رجلان من الأنصار فسلما على رسول الله ،

فقال لهما: "على رسلكما، إنما هي صفية بنت حيي". (رواه البخاري).


و يحكي لنا أنس أن جاراً فارسياً لرسول الله كان يجيد طبخ المرق، فصنع لرسول الله عليه الصلاة والسلام


طبقاً ثم جاء يدعوه، فرفض سيدنا محمد الدعوة مرتين؛

لأن جاره لم يدع معه عائشة للطعام، وهو ما فعله الجار في النهاية!


وبـــ غض النظر عن السعادة التي يتمتع بها أي انسان في جوار رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فإن زوجات نبينا الكريم كن

يتمتعن بسعادة زوجية تحسدهن عليها كل بنات حواء، فمن منا لا تتمنى أن تعيش بصحبة زوج يراعى

حقوقها ويحافظ على مشاعرها أكثر من أي شيء، بل ويجعل من الاهتمام بالأهل والحنو عليهم وحبهم

معيارا لخيرية الرجل صلى الله عليه وسلم "خيركم.. خيركم لأهله، وأنا خيركم لأهلي". (رواه الترمذي وابن ماجة).




وعلى كثرة عددهن رضي الله عنهن كان رسول الله القائد والرسول


يتفقد أحوالهن فعن ابن عباس قال: "وكان رسول الله إذا صلى الصبح جلس في مصلاه وجلس الناس

حوله حتى تطلع الشمس ثم يدخل على نسائه امرأة امرأة يسلم عليهن ويدعو لهن. فإذا كان يوم

إحداهن كان عندها". (فتح الباري، شرح صحيح البخاري). بيت النبوة

وفي عصر يبتعد عن الرفاهية ألاف السنين كان الرسول المحب خير معين لزوجاته.. فقد روي عن

السيدة عائشة في أكثر من موضع أنه كان في خدمة أهل بيته. فقد سئلت عائشة ما كان النبي عليه الصلاة والسلام يصنع في

بيته؟ قالت: كان يكون في مهنة أهله (أي خدمة أهله) (رواه البخاري). وفي حادثة أخرى أن عائشة


سئلت ما كان رسول الله يعمل في بيته؟ قالت: "كان يخيط ثوبه ويخصف نعله ويعمل ما يعمل الرجال في بيوتهم".


وظل محمد عليه الصلاة والسلام على وفائه للسيدة خديجة زوجته الأولى طوال حياتها، فلم يتزوج

عليها قط حتى ماتت، وبعد موتها كان يجاهر بحبه لها أمام الجميع، وكان يبر صديقاتها إكراماً لذكراها،

حتى أن السيدة عائشة رضي الله عنها كانت تقول: "ما غرت من أحد من نساء النبي ما غرت على

خديجة، وما رأيتها ولكن كان النبي يكثر ذكرها، وربما ذبح الشاة ثم يقطعها أعضاء ثم يبعثها في

صدائق خديجة، فربما قلت له: كأنه لم يكن في الدنيا امرأة إلا خديجة، فيقول: إنها كانت وكانت، وكان لي منها ولد". (روا البخاري).


مــــاا رأيكم:أليس الرسول عليه الصلاة والسلام مضرب المثل


في "الرقه وحُسن الخُلق"


إذن...تعلـــــــــــــــــــــــــــمو منه لــ تحــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــيو سعداء...















رد مع اقتباس
غير مقروء 10-Mar-2009, 05:45 AM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
عبدالرحمن الهيلوم
عضو
إحصائية العضو






التوقيت


عبدالرحمن الهيلوم غير متواجد حالياً

افتراضي

مشكوووووووووووو يالغالي

دمت مبدعاااااااااااااا















رد مع اقتباس
غير مقروء 10-Mar-2009, 06:01 AM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
mالدعجانيm
عضو فضي
إحصائية العضو





التوقيت


mالدعجانيm غير متواجد حالياً

افتراضي رد

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحمن الهيلوم مشاهدة المشاركة
مشكوووووووووووو يالغالي

دمت مبدعاااااااااااااا
مشكوووووور اخوي على المرور















رد مع اقتباس
غير مقروء 11-Mar-2009, 11:33 AM رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
ابو محمد الدعجاني
عضو مميـــز

الصورة الرمزية ابو محمد الدعجاني

إحصائية العضو






التوقيت


ابو محمد الدعجاني غير متواجد حالياً

افتراضي

بارك الله فيك















رد مع اقتباس
غير مقروء 11-Mar-2009, 08:38 PM رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
خالد نوار العتيبي
عضو ماسي

الصورة الرمزية خالد نوار العتيبي

إحصائية العضو






التوقيت


خالد نوار العتيبي غير متواجد حالياً

افتراضي

مشكووووووووور يالغالي

ويعطيك الله العافيه

تحياتي لك















رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن »07:53 PM.


 Arabization iraq chooses life
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
اتصل بنا تسجيل خروج   تصميم: حمد المقاطي