الرئيسية التسجيل التحكم


اختيار تصميم الجوال

العودة   الهيـــــــــــــلا *** منتدى قبيلة عتيبة > المنتديات العامة > الصحافة والاعلام

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: البيت لاعجبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: كل عضو او شاعر يسجل بيتين غزل الفهاا من قصائده .. بشرط ان تكون غزليه فقط .. (آخر رد :الريشاوي)       :: ودي ولا ودي وابيهم ولا ابيه (آخر رد :الريشاوي)       :: واكتبي هذا أنا أنا ليلى العامرية (آخر رد :الريشاوي)       :: البيت لاعْجَبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: أنـا لا تلوموني ولو ملـت كل الميل (آخر رد :الريشاوي)       :: اوافق .. واقول النفس صعبه مطالبها (آخر رد :الريشاوي)       :: الحب اقفى في ديانا ودودي (آخر رد :الريشاوي)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)      

إضافة رد
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
غير مقروء 08-Jul-2013, 02:00 AM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
احمد العـتيبي

رابطة محبي الهيلا

إحصائية العضو






التوقيت


احمد العـتيبي غير متواجد حالياً

افتراضي ما قيمة أى دستور قادم؟

ما قيمة أى دستور قادم؟


أوضح تعريف لما حدث يوم 3 يوليو أنه انقلاب دستوري، وهو ذلك الذي قال به الفقيه القانوني والدستوري طارق البشري في حديثه لجريدة "الشروق" السبت 6/7، مؤكدًا أنه – أي الانقلاب – يؤسس لنظام استبدادي من جديد.

وصف البشري عزل مرسي وتعطيل العمل بالدستور بأنه "انقلاب عسكري صريح على دستور ديمقراطي أفرزته إرادة شعبية حقيقية".

العالم الجليل الذي ترأس اللجنة التي وضعت التعديلات التي أصدرها المجلس العسكري السابق برئاسة المشير طنطاوي في الإعلان الدستوري الصادر في 30 مارس 2011، يقول إن الدستور خرج إلى النور وتم إقراره بإرادة شعبية كاملة وفي استفتاء نزيه وشريف وأعدته مؤسسة مختارة اختيارًا شعبيًا غير مباشر، هي الجمعية التأسيسية التي نتجت عن تشكيل مجلس الشعب والشورى من خلال انتخابات برلمانية نزيهة شهد الجميع بإجرائها بشرف وديمقراطية.

كلام البشري مهم للغاية فقد كان خصمًا لسياسة الرئيس مرسي وجماعة الإخوان المسلمين وانتقد بعض مواد الدستور المعطل وأكد بطلان الإعلانات الدستورية التي أصدرها في 11 أغسطس و21 نوفمبر من العام الماضي.

لا ينتقد البشري تعطيل الدستور فقط، بل أيضًا الإطاحة بمرسي، لأنه انتخب على أساس انتخابات حرة ونزيهة، وكان انتخابه من ثمار ثورة 25 يناير التي كان مطلبها الأساسي إقامة نظام ديمقراطي في مصر وبشكل حقيقي وليس صوريًا، ووفق تعبيره فإن هذه الثمار نكصت بها إجراءات الانقلاب العسكري الذي جرى في اليومين الماضيين.

سقوط الدستور بسهولة مدهشة سينال من قيمة أي دستور قادم، فبدلاً من افتراض أنه حائط صد لحماية الشرعيات ودولة القانون كما في سائر الديمقراطيات الحقيقية، أصبح "حيطة واطية" من الممكن القفز عليها أو إسقاطها بتدخل عسكري من الممكن حدوثه بين فترة وأخرى ولن يصدق أحد أن ما حدث في 3 يوليو نهاية المطاف لهكذا تدخلات.

الدساتير لا تغير أو تعدل أو تعطل إلا وفق إرادة شعبية عبر البرلمان ثم استفتاءات الصناديق، لكننا اخترعنا ما يسمى حشود الشوارع لإسقاطها، وقد جرى تقدير جزافي لا يمكن تأكيده حول الأعداد التي شاركت فيها والتي قدرت بأكثر من 30 مليونًا، وهو تقدير يعني أن البيوت في المدن أصبحت خاوية على عروشها وأن كل الناس ذهبوا إلى ميدان التحرير والاتحادية وميادين المظاهرات في مصر، ونسينا أن الأرياف تضم 40 مليونًا تحت خط الفقر وأن نسبة كبيرة من التسعين مليونًا مجمل سكان مصر من الأطفال دون الخامسة عشر.

لا يمكن تقدير عدد أي حشود وتظل الصناديق هي الطريقة الوحيدة المعترف بها في النظم السياسية. مبارك نفسه لم يجرؤ على تعطيل دستور 1971 في أيامه الأخيرة، وعندما قام المجلس العسكري السابق بتعطيله بعد توليه إدارة شئون البلاد، لم يكن قد انقلب على مبارك، بل إن الأخير هو الذي تنحى تاركًا له السلطة عبر البيان القصير الذي ألقاه عمر سليمان، وهذا هو الفرق بين ما حدث في 11 فبراير 2011 و3 يوليو 2013 ردًا على المقارنة الظالمة التي قال بها الزميل أحمد المسلماني المستشار الإعلامي للرئيس الانتقالي في مؤتمره الصحفي، والذي لم يكن مقنعًا في إجابته بشأن إغلاق القنوات الفضائية وبدا مدافعًا عن الإغلاق رغم أنه كصحفي وصاحب شأن في الدفاع عن الحريات الإعلامية يجب أن يكون موقفه واضحًا وصريحًا في معارضة الأسلوب القمعي لحريات التعبير.

المظاهرات السلمية والحشود المعارضة لم تكن أبدًا سببًا في إسقاط الدساتير. وكما ذكر البشري فإن قسمًا كبيرًا من المصريين كان غير راضٍ عن سلطة حكم الإخوان وقسمًا آخر كان راضيًا، وهذا أمر طبيعي في النظم الديمقراطية وكان الحل أن تجرى انتخابات برلمانية تفضي إلى إنهاء هذا الصراع السياسي بصورة ديمقراطية وفقًا للدستور.

كيف يمكن للناس أن تثق بأي دستور قادم؟ وما الذي يضمن أنه قادر على حماية الحريات العامة والشخصية وعدم القبض العشوائي على المعارضين وحماية حريات الرأي إذا كان من السهل تعطيله بجرة قلم؟!

والأكثر كيف ستثق بأي رئيس منتخب قادم؟ وما الذي يجعلها تتكبد المشاق لتنتخبه إذا كانت هناك قوة أخرى تملك عزله متى تريد وفق ما يتراءى لها من تقدير معارضة الشوارع وحشد النخبة؟

تساءل الكاتب العالمي الشهير روبرت فيسك: هل القادة الغربيون يجب أن يسقطوا عندما تنخفض شعبيتهم أقل من 50% في استطلاعات الرأي الشعبية؟















رد مع اقتباس
غير مقروء 08-Jul-2013, 02:26 AM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
الشوردي
عضو ماسي
إحصائية العضو





التوقيت


الشوردي غير متواجد حالياً

افتراضي

لا اعتقد بان الامر بهذه السوء فمدام الشعب المصري حي ولايسكت عن حقه ولايخنع مع الخانعين ففي ظني وتحليلي ان المرحلة القادمة افضل من المرحلة الماضية إن شاء الله

ففي ضني ان المرحلة القادمة سوف تكون مرحلة العدالة وإعطاء كل ذي حق حقه وتوزيع القرار على عدة جهات وليس حصر غالبيته كما فعل مرسي مع حزب الاخوان

فالحكومة القادمة سوف تأتي بعد مصالحة ومشاركة موسعة من الجميع ( حتى ولو تم إعادة مرسي حتى الانتخابات المبكرة ) ولكن مايحدث الان جرس إنذار للجميع الجيش وغيره ان الشعب حي ولان يرضى ويخنع عن حقوقة في إدارة البلد من الجميع وليس حزب وطرف واحد فقط















رد مع اقتباس
غير مقروء 08-Jul-2013, 02:43 AM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
احمد العـتيبي

رابطة محبي الهيلا

إحصائية العضو






التوقيت


احمد العـتيبي غير متواجد حالياً

افتراضي "مرسى" يؤكد رفضه مساومات "العسكرى" لإخلاء الميادين

"مرسى" يؤكد رفضه مساومات "العسكرى" لإخلاء الميادين

الأحد, 07 يوليو 2013 - 03:03 pm

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

أكد الرئيس المنتخب محمد مرسي، الذي عُزل إثر انقلاب عسكري قاده وزير الدفاع عبد الفتاح السيسي، في رسالة موجهة للشعب المصري نقلها المكتب الإعلامي لجماعة الإخوان المسلمين، رفضه الحوار مع الجهات التي انقلبت عليه، مشيرًا إلى أن قادة الانقلاب حاولوا أن يساوموه مقابل إخلاء الميادين في مصر من مؤيديه.

وتقول مصادر الجماعة أن هذه الرسالة كانت شفوية، وحملت مشاعر الرئيس المصري محمد مرسي تجاه مؤيديه ومحبيه المتواجدين في ميادين مصر المختلفة. حيث أكد مرسي على "حقه في قيادة الشعب المصري، ووفقًا لإرادته التي عبر عنها الاخير في صناديق الاقتراع"، وشدد على ضرورة "التحلى بالصبر والثبات كي ينال الشعب مبتغاه في استرداد الحق الدستوري للسلطة بمصر".

ودعا الرئيس مرسي الشعب إلى "ضرورة الحفاظ على سلمية المظاهرات، وعدم الانجرار إلى أي محاولة تسعى لجرها نحو الاقتتال والدماء"، منوهًا إلى أن "بعضًا من فلول النظام السابق يسعون لجر الأوضاع الى تلك الزاوية".

وأقسم مرسي في رسالته "أن يبقى صابرًا وصامدًا لآخر قطرة دم في عروقه"، معتبرًا أن ما جرى معه قضاء وقدر من الله، كي يفرق من خلاله بين الحق والباطل".

وأبدى ثقته "بالقيادة الفاعلة المتواجدة بين الجماهير المعارضة للإنقلاب عليه"، موجهًا التحية "للمخلصين من أبناء الشعب المصري".

وأشار مرسي إلى ما وصفها بمساومات حاول المجلس العسكري عرضها عليه مقابل إفراغ الشارع من مؤيديه، والقبول بتسويات الوضع الراهن.

وجدد مرسي رفضه الحوار مع الجهات التي انقلبت عليه، وأبدى رفضه لمساومات المجلس العسكري. وطمأن محبيه عليه، وطالبهم بعدم القلق عليه، معزيًا الشهداء الذين ارتقوا جراء اطلاق أجهزة الأمن والجيش المصري النار عليهم.

وتابع: " لم أشعر بالخطأ في تعاملي معهم خلال العام الماضي، فلم أزج بهم في السجون ولم اقطع لهم صوتًا، وأفوض أمري إلى الله". واختتم الرئيس بالآية التي تقول "والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون".















رد مع اقتباس
غير مقروء 08-Jul-2013, 05:35 AM رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
احمد العـتيبي

رابطة محبي الهيلا

إحصائية العضو






التوقيت


احمد العـتيبي غير متواجد حالياً

افتراضي 35 مصابا في إطلاق نار على مسيرة بالإسكندرية/ حشود ضخمة في ميادين مصر

35 مصابا في إطلاق نار على مسيرة بالإسكندرية/ حشود ضخمة في ميادين مصر

الأحد 28/8/1434 هـ - الموافق 7/7/2013 م
(آخر تحديث) الساعة 22:05 (مكة المكرمة)، 19:05 (غرينتش)

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

حشود أنصار مرسي ومعارضيه في ساحات مصر (الجزيرة)


يواصل أنصار الرئيس المصري المعزول محمد مرسي احتشادهم في ميادين متفرقة من البلاد ضمن مليونية "الصمود" التي دعا إليها "التحالف الوطني لدعم الشرعية"، بينما تجمع معارضو مرسي في ميدان التحرير استجابة لدعوة حركة "تمرد" وجبهة الإنقاذ الوطني إلى مظاهرات "الشرعية الشعبية وحماية مكتسبات الثورة".

وبينما أعلن أنصار الرئيس المعزول تنظيم مسيرة -يشارك بها عدد من قيادات جماعة الإخوان المسلمين- إلى مقر وزارة الدفاع "لزيادة الضغط على الجيش لتلبية مطالبهم" بعودة مرسي إلى منصبه، تقاطر آخرون على مقرات الاعتصام الثابتة منذ أيام في ميدان رابعة العدوية، وأمام دار الحرس الجمهوري، وفي ميدان النهضة أمام جامعة القاهرة، مؤكدين استمرار اعتصامهم حتى عودة ما أسموه "الرئيس الشرعي".

وأفاد مراسل الجزيرة في رابعة العدوية عبد الله الشامي باختفاء عناصر القوات المسلحة التي كانت تحيط بساحة الاعتصام منذ أيام، مشيرا إلى اقتصار الإجراءات التأمينية على أفراد اللجان الشعبية المنتشرة عند مداخل الميدان.
وقال المراسل إن المنصة الرئيسية تحرص دائما على استضافة رموز وشخصيات من جميع التيارات تأكيدا على أن أنصار مرسي ليسوا من المنتمين إلى التيارات الإسلامية فقط.

وفي ميدان النهضة، أفاد مراسل الجزيرة أحمد الكيلاني بتوافد المسيرات بصورة متسارعة على مقر الاعتصام، موضحا أن هتافات المتظاهرين تركزت على رفض قرارات عزل مرسي والتنديد بوزير الدفاع عبد الفتاح السيسي والمطالبة بمحاسبته.


حشد المعارضة

وفي المقابل، تجمعت الحشود المؤيدة لعزل مرسي في ميدان التحرير بقلب القاهرة تلبية لدعوة حركة تمرد وجبهة الإنقاذ الوطني إلى مظاهرات أطلقتا عليها اسم "مليونية الشرعية الشعبية وحماية مكتسبات الثورة".

وأفاد مراسل الجزيرة في ميدان التحرير محمود حسين بتوافد عدد من المسيرات على الميدان قادمة من أحياء مختلفة بالقاهرة، موضحا أن إحدى المسيرات كان على رأسها نجل الرئيس الراحل جمال عبد الناصر.

وقال المراسل إن قوات الأمن صاحبت المسيرات حتى وصولها إلى ميدان التحرير بهدف تأمين المتظاهرين الذين رفعوا شعارات تدعم القوات المسلحة ضد ما أسموه "الإرهاب الإخواني"، في إشارة إلى جماعة الإخوان المسلمين.

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

متظاهرون بلندن وصفوا عزل مرسي بالانقلاب العسكري (الجزيرة)


إصابات بالإسكندرية

أما في محافظة الإسكندرية الساحلية فقد أصيب 35 من أنصار مرسي جراء إطلاق النار على مسيرة مؤيدة له، حسب ما أفاد به مراسل الجزيرة سمير حسن الذي أشار إلى خروج 12 مسيرة تطالب بعودة مرسي رئيسا لمصر.

وفي المقابل فرضت قوات الجيش والشرطة طوقا أمنيا مشددا حول منطقة سيدي جابر التي تتزايد بها أعداد معارضي مرسي المؤيدين لخارطة الطريق التي رسمها وزير الدفاع المصري.

وشهدت محافظات أسيوط والسويس والمنيا ومرسى مطروح وقنا وأسوان مظاهرات مؤيدة للرئيس المعزول، وشملت المظاهرات المعارضة له كذلك محافظتي القاهرة والإسكندرية وعدد من المحافظات الأخرى.

وعلى صعيد دولي، شهدت مقرات السفارات المصرية في بعض العواصم وقفات داعمة لمرسي، كان أبرزها في الأردن وباريس وتركيا ولندن.


المصدر:الجزيرة + وكالات















رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن »07:27 PM.


 Arabization iraq chooses life
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
اتصل بنا تسجيل خروج   تصميم: حمد المقاطي