وفاة بوتفليقة واغتيال بوش وانقلاب عسكري في سوريا.....؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[ابن ثابت2006]

((كذب المنجمون ولو صدقوا))
توقع فلكي تونسي شهير ان يكون عام 2006 عاما مليئا بالهزات على الساحة الدولية وبأحداث جسام منها اغتيال الرئيس الامريكي جورج بوش وانسحاب القوات الامريكية من العراق ووفاة الرئيس الجزائري عبدالعزيز بو تفليقة. وقال الفلكي حسن الشارني في مقابلة مع وكالة رويترز ان عام 2006 قد ينتهي ايضا بإغتيال الرئيس الفلسطيني محمود عباس ورئيس الوزراء العراقي السابق اياد علاّوي .وقال ان العالم سيكون خلال السنة الجديدة على كف عفريت (على حد زعمه) وتنبأ الشارلي وهو نائب رئيس الاتحاد العالمي للفلكيين بحدوث عملية ضخمة للمقاومة العراقية . واضاف الفلكي التونسي الذي تنبأ بوفاة الملك فهد - رحمه الله - والبابا يوحنا بولس الثاني مثلما توقع سابقا وفاة الاميرة ديانا في حادث مرور ان حدثا آخر يراه قريبا - حسب زعمه- وهو رحيل بوتفليقة في اوائل العام الميلادي الجديد بسبب اصابته بمرض السرطان. ويزعم الشارني الذي اكتسب شهرة عالمية واسعة بعد تنبؤه خصوصا بوفاة ديانا في حادث مروع ان العام المقبل سيشهد خمس عوامل فلكية ستؤثر على مجرى الاحداث يتمثل اولها في تواجد كوكب المشتري ببرج العقرب وهو ما قد يمثل طالع خير في بداية العام حسب ادعاءه. كما ذكر الشارني الحاصل على الدكتوراه في الفلك الفيزيائي ان ابرز الاضطرابات في العالم قد يتجلى في محاولات للانقلاب العسكري في سوريا ونهاية مسيرة رئيس الوزراء الاسرائيلي ارييل شارون السياسية وسقوط حكومة بلير في بريطانيا .كما توقع تواصل سلسلة التفجيرات في اوروبا والولايات المتحدة وتنبأ بعمل ارهابي ضخم يهز باريس ومدن ساحلية امريكية وتقول رويترز ان الشارني توقع في مقابلة العام الماضي بحدوث تفجيرات ضخمة في لندن وهذا ما حصل في عام 2005 حيث قتل واصيب العشرات في التفجيرات التي استهدفت العاصمة البريطانية . ويزعم الفلكي التونسي والذي يعتبر مستشارا لدى العديد من الشخصيات العالمية يزعم ان امريكا ستضطر خلال عام 2006 الى الاعلان عن مرض الرئيس العراقي المخلوع صدام حسين ثم اعلان وفاته في مرحلة ثانية وقطع محاكمته التي وصفها بالمهزلة ، كما توقع ان تشهد مصر اشتعالا طائفيا في العام الميلادي المقبل في ظل فوز نواب من حركة الاخوان الاسلامية .................. رويترز
اوردت لكم اخواني هذه المقابلة للاطلاع فقط وللعلم بالشيء لا اكثر
واعود واكرر (كذب المنجمون ولو صدقوا)