|
مشهاتهم هرموع غـرب القـرارهوخشم العريق وصفو واقصاه وادناه |
وادن مسيلـه تحتديـه الـزبـارهوادن غدير الضرس مارد رعايـاه |
هـذاك شـف متيهيـن الحـوارهلاصـار بالشبـرم مربـه ومربـاه |
لا بكر الوسمـي ولجلـج خضـارهياهجر حي(ن) مامشى فيه هجـراه |
ما كفط·آ¸أ¢â€ڑآ¬خفـه وستندبـه ايسـارهوللهضبه اللي رسها ينكـري مـاه |
رس(ن) ليا حطيت مـاه بغضـارهخطرن على اللي مادرى عنه يكفاه |
وياصل ضواحي كشب وادنى سمارهوعد(ن) لعل مروح المـزن ياطـاه |
حد السهل مـن نايفـات الحجـارهلـو انتحانـا بالخطـا مانسيـنـاه |
حتيش لو عشنـا بجـو الحضـارهقلوبنـا بأمـلاك الاجـداد مشقـاه |
مدهال ربعـن يشعمـون المنـارهلطامـة العايـل نهـار المـلاقـاه |
عدٍ قـراح وعـدٍ همجـن بيـارهالله يرحـم سربـتـن ورثـونـاه |
قبيلـةٍ يعـرف بهـا العـد كـارهالاسـم بيـن والقبايـل مسـمـاه |
يكتبنـا التاريـخ بأسمـه عبـارهمشددتنا جردة الركـو عـن مـاه |
جمعـن علينـا ودهـم بانتصـارهوعن حدنا وقت المواقـف حدينـاه |
باللـي عباريـده تقـادح شـرارهلوقعت في صامل العظـم تشضـاه |
ندحم به الاجنـاب جبـر وجـدارهوالعد حده مـن اعدانـا احتمينـاه |
لا لا المشايـخ نزلـة والامــارهوحطو حدوده من ورى حد مضماه |
سقوى ليا عج النفل فـي حجـارهوتعاقبت خضـر المسايـل بقفعـاه |
فالبـرد ولا فـي ليالـي الحـرارهيازين مقياضـه ويازيـن مشتـاه |
تصبح وتمسى في وبرهـا غيـارهحمى الشعاف وكـل شـي جربنـاه |
وليا نويت مـن الشفـا بانحـدارهاطمن على عردان وانزل حـوالاه |
واخذو لها يـم اسفـوات افتـرارهوردو سجا وانزل جنوبن لمضمـاه |
في جاضع المشقوق بايمن مطـارهوخل الدبش عبلة خساران مفـلاه |
يومن على البـره يومـن يسـارهعلى الينوفي وشربوا كرع خبـراه |
تراه مـن نجـد المسمـى خيـارهيازين سجات القـدم فيـه زينـاه |
دارن تقول هضابها نصـب شـارهيصفق عليها النود من كل مجهـاه |
بيض العبال اللـي هواهـاط·آ¸أ¢â€ڑآ¬هـارهلروح نسيمـه هايـم القلـب داواه |
ماكفـه الصاقـب لحـد الفـقـارهمن لاربا فيه الدبش ليـش يجنـاه |
خسارتـن جنيـه وتبعـه خسـارهلو كل نفسن فـي وطنهـا مشقـاه |
وكلن على فكـره يقـول اختيـارهولو خيرونـي غيرهـا دار مبغـاه |
من ابرق ابن حميد والعلم اشـارهللحمـي ولبـة النـيـر واغـثـاه |
وايضا من الماء الحي شعر ومفارهمـن الجثـوم للرقـاش وهبايـاه |
سنام نجـد اللـي يسمـى فقـارهكم شيخ قومن جاء يباه وطردنـاه |
لو يلحقون القـوم غـاره بغـارهكلن نسوقـه ليـن نقلـع نحايـاه |
يشهد به الاوصر وحِبـل ومـدارهومعتق وعرجا والبر اللي رفعنـاه |
وطلال يوم ان الجو ثـور غبـارهقامت مضاويط·آ¸أ¢â€ڑآ¬يب الخـال تنخـاه |
سقنا عليهـم سوقتـن بانتصـارهومنا جموع القوم كثـرت رزايـاه |
يومن صحايف نجد تعلـن خبـارهوقال شليويـح العطـاوي بمعنـاه |
ألـد روق اللـي تهـوش بجبـارهتشهد لهم ضلعـان نجـد المسمـاه |
ويوم غدده واللـي بجـو النمـارهويوم الرحا ووضاخ تشهد ركايـاه |
ويشهد شدا باللي وقع في جـوارهعد اربعـه قـال المخـازن معبـاه |
في ماقعـن يـم التناضـب ديـارهمن الوسيق اللي خـذوه استعدنـاه |
والمجمعه وسـواج يشهـد نهـارهوالحفر والعصـلا علـى مسمعنـاه |
وادن يحـد مهايفـات الصـبـارهورضوان واللي مايلاتن في يايـاه |
وسود الجبال اللي شمالـن ستـارهتشهد بفعلن نسمعـه مـا لحقنـاه |
ويم رغبه شرقي جنوب الخضـارهمن ضرب ابن هندي زبون المخلاه |
تسعيـن لحيـة خليـت فالمعـارهيوم العويـن ادوع الـدار باسمـاه |
صارت لهم روس المناعير شـارهفي نجد لين انه من القـوم صفـاه |
شيخن ليا شبوا هل الحـرب نـارهيشب نارن تحتمـي اللـي حـوالاه |
وهذال اخو هملا زبـون الخسـارهوشبيب والهيضل وناصر وشـرواه |
وابا العلا خيـال شـورن صغـارهنبت الحيا لو هو ورى القوم ترعاه |
وخزام والجامـع رجـال الوقـارهمن ضربهم حـد السلايـل مـرواه |
ريف الشجيع اللـي جـواده تبـارالجالهـم عنـد التوالـي مـنـاداه |
لابـد اللـي ضاريـن بالسـبـارهفي راس مرقابـنط·آ¸أ¢â€ڑآ¬ويلـن معـداه |
وشاف الجموع ولاف كبده حـرارهونادى لجمعن في وعـده يتحـراه |
قبـل الطمايـع كبـدوه الخسـارهبرقا على كبـده يحطـون عرقـاه |
وفي نجد يومن مجنتـن عصـارهكم شيخ قومن منه بيتـه شلعنـاه |
ماهيـب بالحيـلات ولا بـصـارهوضح النقا المجرود محدن غدرناه |
مسلط·آ¸أ¢â€ڑآ¬ليا قالوا هـل الخيـل غـارهشيخن تعشي حايـم الطيـر يمنـاه |
وزريب يوم الدار شـدد حصـارهرد البرا واللي حمـى نجـد جـلاه |
والضيط·آ¸أ¢â€ڑآ¬يوم الجمع جالـه كـرارهوابن محيا اللـي تـورخ سجايـاه |
يكفى كلام اللي حضر فـي نهـارهبرغش بدع قافن من الشعر غنـاه |
عن شبرهم تقصرط·آ¸أ¢â€ڑآ¬وال الشبـارهويفرح بهم شونن عقيـده تقفـاه |
وبخيت وشليويـح نمـر النمـارهمورخـن فعلـه قصيـده وشلافـاه |
وقشعان والشغار وخـوان سـارهفكاكـة التالـي نهـار المـثـاراه |
والحفر تشهـد للزلامـي حـرارهوتشهد عليه النايفه مـن حجايـاه |
خلا جمـوع القـوم تكثـر فـرارهومن مات منهم ذيب زبنـه تعشـاه |
واللـيط·آ¸أ¢â€ڑآ¬ريحـه مايضـم الجبـارهابو خشيـم اللـي كبـارن وهايـاه |
وليا اعتزوا والرايط·آ¸أ¢â€ڑآ¬ـول حـوارهفاجـر فناجيـل العـدا ماتـعـداه |
وشليل لين جاء اللي يبا رد ثـارهيفرح به اللي حزة الضيـق ينخـاه |
وليـا لبـس خيـال قومـن وزارهلأبو سنون وللوبـا صيـن مـدلاه |
غير الظفر للهوش فيهـم شطـارهونعمن ليا وصل العدد توم وحفـاه |
يكفى من الفعل الكثيـر اختصـارهواللي بقافه ذيب ابا الفوس وصـاه |
واثنين فيهم مـع ظفرهـم نعـارهليا جاء نهارن يوصل العلم قصيـاه |
ابن زيد والعصاي والعلـم اشـارهفرّيس نمـرن ماتعـرف المجاجـاه |
قلته وقـول الصـج مافيـه عـارهوالكذب عيب ومن بغا الكذب يلقـاه |
والهرج يكفى عنط·آ¸أ¢â€ڑآ¬ويلـه قصـارهوالقاف شاب وفعلهـم ماحصينـاه |
ألد روق اهـل العطـف والامـارهمافيـه نقبـل صلـح ولا مسـاواه |
كم بارقـن جانـا وحصـل دمـارهوتزهبت شهـب الحنـادي جثايـاه |
وكم بارقن جانـا وحصـل دمـارهوبرقا خذو خيلـه ساقـوا مطايـاه |
وكم بارقن جانـا وحصـل دمـارهوكم بارقن منـا عليهـم نشرنـاه |
في ماقفن كن الرصـاص انفجـارهرعـاد وسـمٍ تقافـت عشـايـاه |
بالسيـف واللـي ماتغيـر عيـارهيامـا قتـل منـا ويمـا قتلـنـاه |
يما شربنـا فيـه حلـو ومـرارهخضنا المعارك فيه ليـن امتلاكنـاه |
ربعن على الطاله تسوق البشـارهحنا عتيبه نوصـل العلـم منهـاه |
في سلمنا ما يلحـق الجـار بـارهيدلـه بجانبنـا وينسـى دنـايـاه |
ماقـط·آ¸أ¢â€ڑآ¬باتـوا ماتعشـوا صغـارهولا قط·آ¸أ¢â€ڑآ¬جاله لازمـن مـا قضينـاه |
ما يشتكي ورعـه خطانـا وعـارهوخطاه لـو انـه ثقيـل احتملنـاه |
يبقى رفيع الراس في ضف جـارهوليا رحل ممـا نحوشـه عطينـاه |
ولدخيلنـا فـي سلمنـا واعتبـارهعامٍ وشهريـن عليهـم فرضنـاه |
ايضـا وقابـل للزيـاده قــرارهوما تسامحط·آ¸أ¢â€ڑآ¬الـب الديـن زدنـاه |
لو حاولـوا ديانتـه فـي حصـارهلا لجـا بوجيهنـا ماحـدن جــاه |
وليا حمسنـا البـن زدنـا بهـارهمع مرحبا للضيـف لـو معرفنـاه |
نعطيه ماجـوب الكـرم والزيـارهونجعله الحايل من البل ثمـن شـاه |
ما ناخذ السلم الشريـف استعـارهسلمـن لهلنـا الاوليـن ورثـنـاه |
ولا ننظر العالـم بعيـن احتقـارهوليـا بلينـا رب موسـىط·آ¸أ¢â€ڑآ¬لبنـاه |
وليـا نوتنـا غزوتـن بانكسـارهكم غزو قومن فالملاقـى كسرنـاه |
البني من ساسـه عـزازة جـدارهبرقا وروق وكـل ماقـف ذكرنـاه |
ياما رمـوا لمجوعـات الجحـارهمن راس شيخن تورد السيف يمناه |
ليا دق حـراب المعـادي انطـارهتصبـح قلايعهـم مهـارن مغـذاه |
غير السطل والحوش فيهم مهـارهروقي وبرقاوي بني عـم وعّـزاه |
اللـي يواعدنـا نـزوره بــدارهيصبح عليه الجمع تـردم سرايـاه |
جمعن على فـك التوالـي شعـارهحنا عتيبه وأزيـن الـدار اخذنـاه |
فيهـا نزلنـا وانتشرنـا انتشـارهوالعد لو ان جوه مخيفـن وردنـاه |
علـى مواردهـا مسكنـا خفـارهجمعن يصبحنـا وجمعـن هجدنـاه |
ملحق قبايـل نجـد فيهـا عيـارهلكن اعـد الموقـف اللـي وقفنـاه |
اعلونا بالحجـز واقصـى حـرارهوشرقينا العارض بغربـي قرايـاه |
مثناة نجد اللـي تصاهـل مهـارهزحنا قبايـل نجـد عنـه ونزلنـاه |
ما ملكنا بلهـا سلـف واستعـارهبالسيف اخذناهـا وشلفـن محنـاه |
مضرابهـا زرنـح مــع ازرارهمنهاط·آ¸أ¢â€ڑآ¬ويل الامـن تدنـي منايـاه |
عنهـا نفـد القـوم فـد النمـارهلين اصبحت مثل الجزور المجـزاه |
وكلن بقسمـه قـام يبـدع بيـارهوالحكم غيم وما دخل فيـه غطـاه |
ضفى عليـه الصيرمـي الستـارهعبدالعزيز اللي عسى الخلد مـاواه |
وفيه حكم بالشرع واصـدر قـرارهوغيم الجهل نور الشريعـه تجـلاه |
|