|
شوقي إليها مساءٌ فجرهُط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ملٌومهجةٌ سقفها بالآه يشتعلُ |
ليست تراكيبط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬لفاظٍ يرتبهامهندسُ الشعر حين النحو يكتملُ |
لكنها لهفةُ المشتاق يُدركهامَن فكرهُط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ن هدوء الليلِ يشتغلُ |
يروي التفاصيلَ للظلماء يُنشدُهاط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬لحانَهط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬لَّها للحب تمتثلُ |
يا ساعة الوقت ماذاط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬نت فاعلةرفقاً بقلبي وخلِّ الليلَ يرتحلُ |
هل تنظر النجمةُ الحسناءُط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬اشقَهاط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬مط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬نها من لذيذ النوم تكتحلُ |
نسائمُ العيدِ هلَّت في مرابعنامرَّتط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬لى الوردِ يطفو خدَّهُ الخجلُ |
أغفو فتجذبني للفجرط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬غنيةٌمنط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ائرٍ فوق غصن اللوز يبتهلُ |
تبيَّنَ الخيطُ والأجفانُط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬انقهاضوءُ الصباحِ وطيفٌ بالمنى يصلُ |
أرسلتُ صوتي لعلَّ الحرف يطربهُفتاهَ رجعُ الصدى ماط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ادَ يحتملُ |
نظرتُ للشمس بين العرعر اتخذتمكانها في صباحِ العيدِ تحتفلُ |
وشمسُ فجري لها ندٌّ تقاسمهاجمالهَا حينما الأندادُ تقتتلُ |
أقدِّمُ الوردَ في باقاتهِ فرحاًوترسُمُ الفرحَ في خدِّ الهوى قُبلُ |
ويُشفقُ الزهرُ إنْ لا مستهُ شجناًوتطربُ الأذنُ من همسٍ بهِ غزلُ |
حين التقت نظرةٌ تشتاقُ ناظرهاتبسمَ العيدُ والإصباحُ والأملُ |
|