الرئيسية التسجيل التحكم


اختيار تصميم الجوال

العودة   الهيـــــــــــــلا *** منتدى قبيلة عتيبة > المنتديات العامة > مجلس الهيلا العام

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: البيت لاعجبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: كل عضو او شاعر يسجل بيتين غزل الفهاا من قصائده .. بشرط ان تكون غزليه فقط .. (آخر رد :الريشاوي)       :: ودي ولا ودي وابيهم ولا ابيه (آخر رد :الريشاوي)       :: واكتبي هذا أنا أنا ليلى العامرية (آخر رد :الريشاوي)       :: البيت لاعْجَبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: أنـا لا تلوموني ولو ملـت كل الميل (آخر رد :الريشاوي)       :: اوافق .. واقول النفس صعبه مطالبها (آخر رد :الريشاوي)       :: الحب اقفى في ديانا ودودي (آخر رد :الريشاوي)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)      

إضافة رد
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
غير مقروء 14-Sep-2009, 09:14 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الادهم ابن وايل النجدي
عضو ماسي

الصورة الرمزية الادهم ابن وايل النجدي

إحصائية العضو





التوقيت


الادهم ابن وايل النجدي غير متواجد حالياً

Talking لو عاش الجاحظ في زمننا هذا لخرج بكتاب وقصص أكثر>>>>!!!!!

أغرب من الخيال وأكثر تميزا من «بخلاء» الجاحظ
الرياض: بدر الخريف
لو عاش الجاحظ في زمننا هذا لخرج بكتاب وقصص أكثر تميزا مما أورده في كتابه الشهير «البخلاء»، ولأثرى المكتبة العربية بمؤلف لا يضاهى في رصد وتسجيل قصص البخلاء في هذه الأيام، والتي لا يمكن تصديقها، فهي أقرب للخيال منها إلى الحقيقة، وخصوصا تلك المواقف التي تصدر عن أغنياء وموسرين تجاوزت أرقام أرصدتهم في البنوك العشر خانات، هذا عدا الأموال غير المنقولة التي تعود إليهم وتدر عليهم دخلا سنويا يتجاوز ميزانية إحدى الدول الإفريقية.

وأمام قصص البخلاء التي سجلناها مشافهة يقف الإنسان حائرا ومتسائلا لماذا تبرز هذه الظاهرة في أوساط بعض الأغنياء والموسرين، في حين أن ذوي الدخول المحدودة والفقراء لا تبرز عندهم ظاهرة البخل.

* ملياردير يركب الحافلة - من أبرز القصص التي تروى عن بعض البخلاء في البلاد أن رجلا موسرا عاش قبل رحيله منذ 5 سنوات، حياة بؤس وشقاء، فرغم أنه يملك مئات الملايين إلا أن ملابسه الرثة التي يرتديها يوميا ويحضر بها المناسبات المختلفة توحي لمن يلتقيه لأول مرة أنه شخص معدم ولا يملك شيئا من حطام الدنيا، وأن الصدقة واجبة له، ولا يعلم أنه بنك متنقل يساوي رصيده ميزانية إحدى الدول الأفريقية.

وتقول الروايات إن الرجل يملك من العقارات ما يعجز حصرها الحاسب الآلي، ولديه أرصدة في بنوك متعددة تلامس المليار ريال، ورغم ذلك فإن هذا الرجل لا يملك سيارة، وعند سؤاله عن سر عدم امتلاكه سيارة يأتي الجواب منه بأنه لا يحتاجها ويركب سيارات النقل العام (الحافلات) في تنقلاته المحدودة، في حين يرى معارفه أنه يقطع كل يوم عشرات الكيلومترات مشيا على الأقدام، وأنه يكتفي بالركوب في الحافلة بريال واحد إلى أقرب محطة ركاب من الأماكن التي يقصدها، وغالبا ما تكون عقاراته التي يملكها والمؤجرة حيث يمر عليها يوميا للحصول على الإيجار أو حث المستأجرين وتذكريهم بدفع قيمة الإيجارات، كما أن الرجل لا يملك في مكتبه المتواضع جهاز كومبيوتر ولا دفاتر أو سجلات، بل أنه يعتمد في ذلك على ذاكرته في تحصيل إيجاراته ومتابعة أعماله. وتضيف القصص التي تروى عن الرجل، بأنه بعد وفاته وجد الورثة أن لديه أموالاً تلامس المليار ريال، وتم إبلاغهم بذلك بالتدريج خشية أن يصابوا بالجنون، وبالفعل تسلم الورثة، وهم من الأقارب البعيدين عنه حيث لم يرزق بأبناء أو بنات، مئات الملايين، وتطوع أحد الورثة بإنشاء وقف له عبارة عن برادة ماء في أحد الشوارع، بالإضافة إلى مسكن يؤجر ويصرف ريعه على أضحية أو حجة سنوية للراحل، الذي غير رحيله مجرى حياة هؤلاء الورثة.

* بكاء على الغاز المسكوب - ومن القصص المضحكة أو المحزنة أن رجلا موسرا ذهب لإحضار زوجة جديدة له من إحدى الدول العربية بعد أن حصل على التصريح بذلك، ولأنه مشهور بالبخل الشديد فقد حمل معه في رحلته هذه موقد غاز صغير قام بتعبئته بالغاز في الداخل بـ3 ريالات، وهو مبلغ أقل من المبلغ الذي سيدفعه لو قام بتعبئته بالغاز في الدولة التي سيذهب إليها ليحضر زوجته الشابة منها، كما حمل معه قطعا مكعبة من دجاج الماجي التي يفضلها في وجباته وتغنيه عن استخدام اللحوم لأسباب تتعلق بالبخل ولا علاقة للصحة بها، إضافة إلى علبة شاي تحتوي على مجموعة من أوراق الشاي المغلفة، وعندما هم بركوب الطائرة وخضع لإجراءات الخروج شوهد موقد الغاز بيده فاستوقفه موظف الأمن وطلب منه تسليم الموقد وأبلغه أن ذلك من الممنوعات، وبعد جدال بين الطرفين أصر الموظف على تفريغ الموقد من الغاز مقابل السماح للراكب بحمل الجهاز فقط معه، وبالفعل تم تفريغ الغاز خارج مبنى المطار والرجل الموسر يردد: لقد خسرتموني ثلاث ريالات قيمة الغاز.. لكن لا أقول إلا حسبنا الله ونعم الوكيل.

* زوجتان «بريسيفر واحد» - ومن قصص البخلاء التي تروى في زمننا هذا أن رجلا يملك عشرات الملايين بلغ به البخل درجة أن قام بوضع قفل على باب ثلاجة المنزل وأعطى زوجته مفتاحا لها واحتفظ هو بنسخة أخرى من المفتاح، وبرر ذلك أنه في حالة ترك الثلاجة مفتوحة ومتاحة للجميع فإن موجوداتها من الفواكه والخضروات وغيرها ستؤكل بمجرد إحضارها من السوق، لكن وجود القفل سيحد من ذلك، ولم ينس هذا البخيل أن أفراد الأسرة سيحتاجون إلى فتح الثلاجة لشرب الماء البارد منها وقت الصيف، وقد توصل إلى علاج لهذه المشكلة بتخصيص برادة ماء مستقلة ووضعها في المطبخ لتمكين أطفاله من الحصول على الماء البارد من دون اللجوء إلى فتح الثلاجة.

ومن قصص هذه الفئة أن غنيا لديه زوجتان خصص لكل زوجة منزلا مستقلا وحين تواجده عند إحدى الزوجتين في يومها المخصص فإنه يضطر إلى حمل جهازي التلفزيون واستقبال القنوات (الرسيفر) معه إلى منزل الزوجة التي يقصدها ثم يعيدهما مرة أخرى إلى زوجته الثانية في يومها، ويتم ذلك رغم صيحات الزوجتين وأبناؤهما لأنه بذلك سيحرمهم من متابعة ما تبثه القنوات الفضائية.

* وجبة مجانية مع الإيجار - ولعل من القصص اللافتة عن البخلاء أن عقاريا يملك مجموعة من العمائر انتهى لتوه من بناء عمارة جديدة في أحد الشوارع المهمة في الرياض، وخصص في عمارته محلات ودكاكين ذات مساحات متفاوتة وعرضها للإيجار، وبالفعل تقدم شخص سعودي يطلب استئجار محل في العمارة لاستخدامه كمطعم، وعند توقيع العقد الذي حدده المالك بخمسين ألف ريال، فاوضه المستأجر وطلب منه تخفيض المبلغ إلى 48 ألف ريال، ووافق المالك على ذلك بشرط أن يلتزم صاحب المطعم بتقديم وجبة عشاء متكاملة مجانية يومية، ووافق المستأجر على هذا الشرط لاعتقاده بأن المالك قالها مازحا، لكنه فوجئ بأن هذا الشرط أدرج ضمن عقد الإيجار، وبعد مضي عدة أيام تم تشغيل المطعم ليفاجأ المستأجر بمرور المالك عليه طالبا منه الوجبة المتفق عليها، وسارت الأمور بهذا الشكل طيلة ثلاثة أشهر لدرجة أن المالك لم يتغيب يوماً واحدا عن المرور على المطعم لأخذ وجبته حتى لو كان مدعوا في تلك الليلة على حفل عشاء، ولأن المستأجر رأى من خلال عملية حسابية بسيطة أنه الخاسر من هذه العملية فقد طلب من صاحب العمارة إعادة النظر في العقد المبرم بينهما وإعادة الإيجار إلى سابق عهده بعد أن اتضح له أن سعر الوجبات التي يقدمها مجانا للمالك يفوق مبلغ تخفيض الإيجار، وتخلص من هذا الوجع الذي سببه له التاجر البخيل.

ويقول (ف.خ) ويعمل موظفا في إحدى القطاعات الخاصة إن أحد زملائه في القسم الذي يعمل فيه اعتذر منه عن المشاركة في دفع المبلغ الشهري المخصص للإفطارإ مبررا ذلك بأنه يتناول إفطاره في منزله قبل توجهه للعمل، لكن زملاءه لاحظوا أنه بمجرد انتهائهم من تناول الإفطار في المكتب وأمام ناظري زميلهم الذي لم يشاركهم هذا المشروع يقوم بتناول باقي الإفطار، بحجة أنه من الحرام أن تترك بواقي الأطباق بهذا الشكل من دون أن تؤكل ويكون مصيرها في حاوية النفايات، ولاحظوا أن زميلهم البخيل يقوم بالتهامها بنهم مما يؤكد عدم مصداقية قيامه بالإفطار في منزله بل أن سبب امتناعه عن المشاركة في دفع مبلغ الإفطار يعود إلى عدم قدرته على دفع قرش واحد رغم أنه يفوقهم مرتبا ورصيدا، وقد اتفق الزملاء نكاية بزميلهم البخيل عدم إبقاء أي طبق على السفرة، وطلبوا من عامل النظافة الذي يعمل في قسمهم حمل الأطباق فور انتهائهم من الإفطار وعدم إعطاء الفرصة لزميلهم للاستفادة منها.

* حذاء قديم للخروج -لاحظ مقربون من أحد التجار البخلاء أنه يتعمد في المناسبات الكبيرة كحفلات الزواج أو صلاة الجمعة إحضار حذاء بال، لو قدم إلى فقير أو متسول لاعتذر عن قبوله في حين يحتفظ هذا التاجر بحذاء آخر في السيارة وعندما سألوه عن سر هذا الحذاء البالي أجاب على الفور: إنه في مثل هذه المناسبات فإن تعرض الحذاء إلى السرقة أمر وارد فهو يحضر الحذاء البالي لقناعته بان أحدا لن يجرؤ على سرقته. ويقول أحد سكان العمائر في الرياض وهو موظف بسيط، إنه استأجر شقة بمبلغ 15 ألف ريال، واتضح له أن صاحب العمارة هو جاره، ومع مرور الوقت أخذ يسمع باستمرار صوت مشادة كلامية بين الرجل وزوجته، وذات يوم سمع لغطا والرجل يردد: أين الكوسا التي اشتريتها قبل أسبوع، ليتضح أن الزوجة قد أعدت خلال هذا الأسبوع أطباقا من الخضار مليئة بالكوسا، ومع إصرار الرجل على السؤال عن مصير الكوسا أجابته الزوجة بأنها استهلكت طوال الأسبوع له ولأبنائه، لكن الرجل قال بصوت مرتفع محذرا: كم مرة قلت لكم لا تحطون الكوسا إلا إذا جاني ضيوف! ويشير (فهد.ص) الذي يستأجر شقة بإحدى العمارات بحي العليا بالرياض، تحتوي على عشرات الشقق والتي يقطن مالكها في واحدة منها، إلى أنه فوجيء ذات ليلة بالمالك يطرق عليه باب شقته ويطلب منه الدخول للوصول إلى غرفة التفتيش الخاصة بمياه الصرف الصحي الواقعة في إحدى نقاط التوزيع بالعمارة، وقد أحضر معه سلكا كهربائيا ينتهي بجهاز إنارة، واعتقد المستأجر حينها بأن المالك يريد أن يقوم بأعمال الصيانة لأنابيب الصرف الصحي أو أن هذه الأنابيب تعرضت للسد، لكنه فوجيء بالمالك وقد وضع في يديه قفازين وقام بفتح غطاء التفتيش وحمل المصباح الكهربائي بيد واستخدم اليد الأخرى للبحث عن شيء مفقود داخل غرفة التفتيش، وبعد دقائق صرخ المالك حاملا معه ورقة نقدية من فئة المائة ريال، اتضح أنها ضلت طريقها بالخطأ إلى غرفة التفتيش أثناء غياب زوجة البخيل لغسل ثوبه وبداخله مبلغ المائة ريال، وقد سقطت من جيبه أثناء عملية الغسيل.

ويقول (ن.ع) إنه قام برفقة قريب له من التجار، وهو تاجر مشهور، بزيارة سوق الخضار في جنوب الرياض للتبضع، ولاحظ أن التاجر لم يشتر شيئا من السوق بل اكتفى بتذوق أصناف من الفواكه والخضر من صناديقها، في حين اشترى هو فواكه وخضر بمبلغ 300 ريال، وعند ما سأل التاجر عن سر عدم شرائه شيئا من السوق أجاب بأن الأسعار غالية هذا اليوم، وأنها تفوق أسعار الأمس بمبلغ لا يتجاوز الريال عن كل صنف.

* «أبو جلمبو» - ويتحدث الناس في الرياض عن موسر يملك مئات الملايين من الريالات وقد اعتادوا على رؤيته وهو يحمل في جيبه آلة ربط وفك المعدات التي تعرف باسم «أبو جلمبو»، ولدى مراقبته من قبل البعض من معارفه اتضح لهم أنه يمر على عماراته بصورة شبه يومية لربط الأنابيب الداخلة والخارجة من خزانات المياه الأرضية في حالة وجود تسرب فيها، وهدفه ليس توفير الاستهلاك والتمشي مع تعليمات ترشيد المياه ولكن عمله هذا جاء خوفا من تلف أجهزة دفع المياه والأنابيب التي تنقل الماء.

ويقول مقربون من أحد التجار في الرياض إن تاجراً يتجاوز دخله السنوي الثمانية أرقام يتناول الإفطار يوميا مع العمال الذين ينفذون الأعمال الإنشائية للعمارات التي تعود إليه من دون أن يدفع ريالاً واحدا، حيث أن الإفطار يحضره العمال من جيوبهم، كما لاحظوا أن الرجل يقوم بمهمة رش المبنى بالماء من دون أن يستعين بعامل على ذلك بهدف توفير الأجرة التي سيدفعها للعامل والذي لا يتجاوز مرتبه لو خصصه لهذا العمل مبلغ 600 ريال شهريا.

كما يتحدث آخرون بأن رجلا غنياً أقنعه أهله بضرورة شراء هاتف نقال ليتم من خلاله قضاء حاجاته وتسيير أموره وقد وضع حداً ائتمانيا لمبلغ الجوال لا يتجاوز 300 ريال، لكنه ورغم ذلك فإن فاتورته لا تصل إلى هذا المبلغ بسبب أنه إذا أراد شخصا فإنه يقوم بالاتصال به بسرعة ثم يقطع المكالمة ليضطر الطرف الآخر إلى رد المكالمة وتحمل أجرتها، رغم أن الحاجة تهم التاجر. كما أن من نوادر هذا الغني البخيل أنه إذا أراد الوصول إلى منزل دعي لحضور مناسبة فيه، فإنه يكتفي بمكالمة هاتفيه من جواله إلى صاحب الدعوة لا تتعدى الثواني، يقول فيها: باب.. باب! أي افتح الباب ويقطع المكالمة على عجل.

ونختتم هذا التقرير عن البخلاء بإيراد قصة لتاجر ضبط رجلاً دخل منزله بهدف السرقة وأمسك به وطلب من أبنائه مساعدته في القبض عليه وتقييده فور دخوله إلى المنزل، وبالفعل قام بهذا الإجراء وأجرى عملية تفتيش لجيوب السارق ليجد في حوزته مبلغ 500 ريال قد يكون سرقها من مكان آخر واستولى التاجر البخيل عليها ثم فك قيود السارق وطرده من المنزل، وقال: «عود علينا.. بأكثر من 500 ريال».















رد مع اقتباس
غير مقروء 14-Sep-2009, 10:13 PM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
ابوفارس المقاطي
عضو فضي

الصورة الرمزية ابوفارس المقاطي

إحصائية العضو






التوقيت


ابوفارس المقاطي غير متواجد حالياً

افتراضي

لو كان الجاحض عايش
كان يرفع شكوى على شركة الأتصالات

وينقل الى موبايلي















رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن »05:09 AM.


 Arabization iraq chooses life
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
اتصل بنا تسجيل خروج   تصميم: حمد المقاطي