|
اللـي يحسـب إن المحـبـه مستـمـده مـاتـزوللابـد ماينـدم يجـي يـوم(ن) يـده تصفـق يـده |
في نظرته دايـم يبـا يبقـى علـى كـل الاصـولويحسـب علـى كـل الـدروب المقبـلات إمهـده |
وإن رحت فيهاط·آ¸أ¢â€ڑآ¬ول عرض إحسب كلفها عرضط·آ¸أ¢â€ڑآ¬ولواللي يفوت يفـوت وإخـذ العمـر فرصـه وحـده |
وإن كان ماتدرك علـى تدبيـركط·آ¸أ¢â€ڑآ¬نصـاف الحلـوللاصـار ماهـي ناقصـه فكرتـك مـاهـي زايــده |
والأمـر فالثنتيـن يـا امـا الرفـض والا فالقبـوللاترفـض المقبـول والمـرفـوضط·آ¸أ¢â€ڑآ¬بــد لاتـيـده |
ياللي ليا هب الهوى غصنـك علـىط·آ¸أ¢â€ڑآ¬رقـه ميـولفكر وشف كيف الهـوى وكيـف الجبـال الصامـده |
والمشكله لاصرت يالعاشق علـى الخطـوه عجـولبالهـون فالطرقـه تـرى تتعبـك خطـوه وحــده |
مهما تحملت الحمول اصبـر علـى شيـل الحمـولاللـي شقـا يشقـا وفالايـام مـاضـاع إجـهـده |
من دون غاياتـك تـرى فالـدرب مأنتـه بمعقـولخل العدد ضرب العدد وإقسـم علـى جمـع إعـدده |
وماننكر الواقـع وراع الحـب علـى شفـه ميـولوالعلـم فاللـي لازرعتـه قـدم حـصـده تفـقـده |
ولاتضمن الدنيا تراهـا فـيط·آ¸أ¢â€ڑآ¬لـوع وفـي نـزولأحد(ن)ط·آ¸أ¢â€ڑآ¬رد حظه . وأحد حظه هـو اللـي يطـرده |
|