![]() |
اختيار تصميم الجوال
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | |||||
|
![]() بسم الله . والحمد لله . *** إضاءة : (( يُرِيدُونَ أَنْ يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ ... )) الآية *** الشيعة يشترون أراضي عتيبة وغيرها من القبائل والأسر النجدية .. !؟ ليس هذا الخبر من قبيل نقل المقالة ، ولا سرد الحكاية ، ولا للدعابة ، بل هو حقيقة قائمة ، ماثلة مشاهدة ... حقيقة صادمة مؤلمة ، ثقيلة كريهة ؛ لكلّ مَن له عقل ، وكان على مذهب الحق !؟ حقيقة خُطّط لها مِن أعداء السنة مِن قديم ؛ لأمور لا تخفى على فهيم ، من أهمّها إيجاد موضع قدم لهم في كل البلد ، وبوق صراخٍ فيه لهم ؛ حتى إذا جاء اليوم الذي تصرُخ فيه ( قمّ ) من وراء البحر ، وجاوبتها القطيف من دونه ، جاوبتهما على الفور هذه الأبواق بالنفير والتأجيج ؛ حتى ترتجّ الأرض وتتغيّر ، ولو كان بالباطل المغبر ؛ لتظلّم بعد نورها ، وتقفر بعد زهورها ، فيختلف أهلها بعد اتفاقهم ، وتميل حالهم بعد اعتدالها ، وتدنو ديانتهم بعد اعتلائها ، وتكدّر بعد صفائها ، وتخدش بعد سلامتها ، وتقبُح بعد جمالها ، وإلا ماذا في الجمش والقرنة وعسيلة مقارنة بعيون وأراضي القطيف والأحساء ؛ حتى يقبل عليها هؤلاء الذين لو دفع لهم السني في شبر من أرضهم القطيف أو غيرها مليونًا وأكثر ؛ لمّا باعوه إياه ؛ أفلا يكون أقلّ ما يُعاملهم به هذا السني أنه يفعل معهم مثل ما فعلوا معه ؟! وعودًا على التخطيط نقول عنه : إنه تخطيط كبير ، تخطيط منظّم ذو خطر ، مِن ( قمّ ) قد صدر ، وباسمها مسطّر موقّع ، ومِن أذنابها متّبع مُنفّذ وَفق ما ينصّ عليه حذو القذة بالقذة ... ومما ينصّ عليه ـ وما أشنعه وما أفضعه ! ـ أن تكون طلبات الشراء مُقدّمة مِن مكاتب معتمدة ، وليس مِن أفراد قد تحوم حولهم الشكوك ؛ فيُفسد ذلك المشروع ، وأن تكون الأراضي المشتراة قطع متجاورة ، وفي بلاد مختلفة ، تأتي متدرّجة باستقامة من القطيف حتى مكّة المكرّمة ... ويدفع في هذه الأراضي مبالغ طائلة ؛ حتى تُغري مَن نفسه زائغة ، وعينه عن الحقيقة والمكيدة صادّة ؛ فيقع في الشرك ، ويبرك في المبرك الذي لن يقوم منه ، بل سيظلّ حفرته ويكون قبره آخر عمره ، وألا تباع هذه الأراضي المشتراة البتة فيما بعد لأي أحدٍ مهما دفع ؛ لأنها لم تشترَ ، ولم تُقتنَ من الأصل للتجارة ولا للزراعة ولا للبيع والشراء ، بل لأمر أكبر وأمرّ يخدم مذهب الخمس والرجس ، والمتعة والعمالة ، والقبور والجحور ، والسراديب والتطبير ، والحقد الأسود ، والانتقام الأعمى ، والنفاق والشقاق ، والاختلاف والخلاف ، والفرقة والفتنة ، وفكّ اللحمة والوحدة ... غفل عنه من غفل ، وأقضّ مضجع مَن عَقل ... وهذا مما ظهر ، وما خفيَ كان أكبر وأخطر .. ! وبعد ما سُطّر مِن صادق الخبر بالخطر والضرر هل لقبيلة ( عتيبة ) وغيرها من القبائل والأسر النجدية الكريمة الأبية المسلمة السنية السلفية كلمة حق ، ووقفة صدق ، ووثبة هزبر في هذا الأمر ؛ لتجتثّ نبتة الشرّ قبل أن تٌشجر فتثمر بأمَرّ وأضرّ ثمر على بشر ، فيُقطع دابر الشر ويدفع كلّ الخطر ؟ وإنا ننتظر ، وأملنا فيهم كبير لا يُداخله شكّ ـ بعد الله ـ جل في علاه ـ فأبناء التوحيد والسنة والعروبة لا يرضون ـ أبدًا ـ أن يكونوا عبيدًا للشرك وللعجم ، ولو دُفع لهم مِن وسَخ الدنيا ما دُفع : أسودٌ لا يُداس لها ذمارٌ ... ودون الدينِ أجبالٌ طَوالُ http://www.dwadme.com/vb/showthread.php?t=115475 *بقلم : *عاشق الحقيقة* 16 / 9 / 1432 هـ
|
|||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
![]() |
![]() |