اختيار تصميم الجوال
|
|
|
« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات » |
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
24-May-2011, 03:36 AM | رقم المشاركة : 1 | |||
|
نسب حليمة السعدية
حليمة السعدية ( مرضعة النبي صلى الله علية وسلم) تصدير: قال تعالى: (وجعلنكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عندالله أتقـكم إن الله عليم خبير) الحجرات: ١٣ تمهيد: الحمد لله والصلاة والسلام على النبي الهاشمي القرشي القائل (أنا النبي لا كذب أنا ابن عبد المطلب) وعلى آله وصحبه أجمعين ومن سار على نهجهم إلى يوم الدين أما بعد حسبي بهذا البحث الالتزام بالتوجيه الرباني بهذه الآية فمعرفة الأنساب للتعارف وليس مقصود من الأنساب التفاخر وإن الكرامة ليست مربوطة بالأنساب وإنما بالتقوى. ومن باب التعارف رغبت في البحث عن نسب حليمة السعدية حيث إنه شاع مؤخرا بوسائل الإعلام كلاما عن نسب حليمة السعدية مخالفا لما اشتهر واستفاض لدى الناس بل خلافا لما تواتر وأجمع عليه المؤرخون المعتمدين في النقل من السلف والمعاصرين بل اشتهر وتجاوز العرب إلى العجم والمسلمين إلى ما سواهم وقد عمدت في كتابة هذا البحث الإختصار والإشارة إلى المصدر في المتن مباشرة ليسهل على القاري ربط المعلومة بمصدرها وقبل البداية في البحث لابد من توضيح المنهج. منهج البحث: علم الأنساب يعرف بعدة أمور: أولا : بالتتبع والاستقراء ثانيا : بالانتساب لما روي عن الإمام مالك (رحمه الله) (الناس مؤتمنون على أنسابهم) وصار قاعدة لدى العلماء [أوردة السخاوي في المقاصد الحسنة بلفظ (الناس مؤتمن على أنسابهم ):514] ثالثا : بالشهرة فإما بالاستفاضة أو بالتواتر مثلا معرفة عنترة ابن شداد أنه من عبس . رابعا : ما جاء في الوحي من الكتاب مثل نسب إسحاق ويعقوب لإبراهيم عليهم السلام كما في قوله تعالى: (ووهبنا له إسحق ويعقوب نافلة وكلاجعلنا صالحين) الأنبياء: ٧٢ ونسب يحيى لزكريا كما جاء في قوله تعالى (وزكريا إذ نادى ربه رب لاتذرني فردا وأنت خير الوارثين* فاستجبنا له ووهبنا له يحيى وأصلحنا له زوجه إنهم كانوا يسرعون في الخيرات ويدعوننا رغبا ورهبا وكانوا لنا خاشعين* الأنبياء: ٨٩ ـ ٩٠ أو بالسنة النبوية كما جاء في الحديث خطب رسول الله صلى الله عليه وسلم الناس فقال: (أنا محمد ابن عبد الله بن عبد المطلب بن هاشم ابن عبد مناف بن قصي بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن معد بن نزار أخرجه الحاكم في معرفة علوم الحديث:170, والسيوطي في الجامع الصغير: 1/411, والسمعاني في الأنساب: 1/25.] ). البحث ينقسم إلى قسمين: القسم الأول: ( إثبات نسب حليمة السعدية (رضي الله عنها). اشتهر لدى الناس إن حليمة السعدية من بني سعد بن بكر بن هوازن (قبيلة عتيبة حاليا) وينتسب لها من بطون بني سعد بن بكر الذؤيبات من ثبيت بني سعد من قبيلة عتيبة وذلك نسبة إلى والدها أبي ذؤيب (انظر: مجلة العرب :57). وقد روى مؤرخو الإسلام السلف المعتمدين أن نسب حليمة السعدية إلى سعد بن بكر (أسد الغابة في معرفة الصحابة لأبن الأثير:7/67, الإصابة في تمييز الصحابة لابن حجر:4/274, معرفة الصحابة لابن القيم: 6/3292) وذكر سلسلة بها كالآتي : ( هي حليمة بنت أبي ذؤيب (عبد الله) بن الحارث بن شحنة بن جابر بن رزام بن ناصرة بن سعد بن بكر بن هوازن بن منصور ) إلى سعد بن بكر. وزوجها (الحارث بن عبد العزى بن رفاعة بن ملان بن ناصرة بن سعد بن بكر بن هوازن بن منصور [ انظر:جمهرة النسب لأبي المنذر:1/306, البداية والنهاية لابن كثير: 3/408, الكامل لابن الأثير: 1/271, مروج الذهب للمسعودي 2/308 ]). فهذه سلسلة نسب حليمة السعدية وزوجها الحارث متصلتين تناقلها علماء الحديث وعلماء السيرة النبوية وعلماء التاريخ وعلماء النسب مما يؤكد صحة هذا النسب ولا يدع أدنى شك في صحته. وقد جاء في السنة النبوية إنه y سأله رجلٌ فقال كيف كان أول شأنك يا رسول الله قال: (كانت حاضنتي من بني سعد بن بكر .... الحديث). (رواه أحمد في المسند 4/184,185, والحاكم 2/616 وقال صحيح على شرط مسلم) وكان رسول الله y يقول لأصحابه (أنا أعربكم أنا قرشي واسترضعت في بني سعد بن بكر) [ رواه ابن كثير عن ابن اسحاق في البداية والنهاية 3/418 وذكره ابن هشام في سيرته 1/167] وجاء في الحديث أنه صلى الله عليه وسلم قال (نزل القرآن بأعرب اللغات فلكل العرب فيه لغة ولبني سعد بن بكر سبع لغات وسماهم النبي صلى الله عليه وسلم الأخوال) (الجوهرة في نسب النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه العشرة ج1/383, مجلة العرب 57) وقد روى ابن كثير عن ابن إسحاق, وقعه هوازن عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده قال كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم بحنين فلما أصاب من أموالهم وسباياهم أدركه وفد هوازن بالجعرانة وقد أسلموا فقالوا يا رسول الله إنا أصل وعشيرة وقد أصابنا من البلاء ما لم يخف عليك فأمنن علينا من الله عليك وقام خطيبهم زهير بن حرد فقال يا رسول الله صلى الله عليه وسلم إن ما في الحظائر من السبايا خالاتك و حواضنك اللاتي كن يكفلنك وقال أبياته المشهورة التي منها: امنن على نسوة قد كنت ترضعها =وإذ يرينك ما تأتي وما تذر وقد وردت القصة من عدة طرق (انظر : البداية والنهاية لابن كثير 3/419,420,421) وقد جاء في الشعر ما يثبت رضاع النبي صلى الله عليه وسلم من هوازن فقد قال شاعرهم النابغة الجعدي: وشاركنا قريشا في تقاها = وفي أنسابها شرك العنان وقال الآخر: ونحن أرضعنا من قريش عظيمها= أرضعنا نبي الخيرى آل هاشم (انظر: مجلة العرب : 57) وقال العلامة أبي جابر في مدح النبي صلى الله عليه وسلم: بدا من خير بيت قريش=وأرضع في بني سعد بن بكر فضم إلى فصاحة آل سعد = سماحة هاشم وجلال فهر (انظر بني سعد الراشد الأحيوي المسعودي) وأما الشعر الشعبي فقد ورد فيه قصائد كثيرة تنص على رضاع النبي صلى الله عليه وسلم من هوازن (قبيلة عتيبة حاليا) سواء من أحفاد النبي صلى الله عليه وسلم من قبيلة الأشراف أومن نفس قبيلة عتيبة(الأخوال) أو من القبائل الأخرى ولم أذكر شيئا منها لكثرتها ولكونها معاصرة ومعلومة لدى الجميع بل يمكن أن تجمع في عدة دواوين . وقد تعارف الناس منذ القدم أن موطن بني سعد بن بكر بن هوازن جنوب الطائف ويوجد آثار مسجد بني عام خمسة للهجرة يسمى باسم مسجد حليمة السعدية واجتمع أصحاب النسب في نفس المكان والآثار الظاهرة. (انظر: مجلة العرب 57). وإضافة لما ورد فقد ذكر المستشرق الألماني أوبنهايم عندما ألف كتابه البدو قبل أكثر من قرن (بنو سعد بن بكر مشهورون في العالم الإسلامي لأن لهم صلة بتاريخ النبي صلى الله عليه وسلم منذ طفولته إذ أن حليمة السعدية مرضعته تنتمي إلى هذه القبيلة) (البدو:1/566,567) وهنا نذكر كلام أحد المستشرقين ليس للاحتجاج بكلامه وإنما توضيحا لاشتهار نسب حليمة السعدية لدى غير العرب وغير المسلمين. القسم الثاني: (إثبات رضاع النبي صلى الله عليه وسلم من حليمة السعدية) ذكر الواقدي بإسناده عن حليمة السعدية أنهن كن عشر نسوة من بني سعد بن بكر, يتلمسن بها الرضعاء ـ من بني سعد بن بكر نلتمس بها الرضعاء ـ وفي سنة شهباء, قدمت على أتان لي قمراء, كانت أذمت بالركب, ومعي صبي لنا, وشارف لنا, والله ما تبض بقطرة, وما ننام ليلتنا ذلك أجمع مع صبينا ذاك, ما نجد في ثديي ما يغنيه, ولا في شارفنا ما يغذيه,ولكنا كنا نرجو الغيث والفرج, فخرجت على أتاني تلك, فلقد أذمت بالركب, حتى شق ذلك عليهم ضعفا وعجفا, فقدمنا مكة, فوالله ما علمت منا امرأة إلا وقد عرض عليها رسول الله صلى الله عليه وسلم فتأباه, إذا قيل: إنه يتيم, تركناه وقلنا: ماذا عسى أن تصنع إلينا أمه؟ إنما نرجو المعروف من أبي الولد, فأما أمه فماذا عسى أن تصنع إلينا؟! فوالله ما بقي من صواحبي امرأة إلا أخذت رضيعا غيري, فلما لم نجد غيره, وأجمعنا الانطلاق, قلت لزوجي الحارث بن عبد العزى: والله إني لأكره أن أرجع من بين صواحبي ليس معي رضيع, لانطلقن إلى ذلك اليتيم فلآخذنه, فقال: لا عليك أن تفعلي, فعسى الله أن يجعل لنا فيه بركة. فذهبت فأخذته, فوالله ما أخذته إلا أني لم أجد غيره, فما هو إلا أن أخذته, فجئت به رحلي, فأقبل عليه ثدياي بما شاء من لبن, فشرب حتى روى, وشرب أخوه حتى روى, وقام صاحبي إلى شارفنا تلك,فإذا إنها لحافل, فحلب ما شرب, وشربت حتى روينا, فبتنا بخير ليلة, فقال صاحبي حين أصبحنا: يا حليمة, والله, إني لأراك قد أخذت نسمة مباركة, ألم تري ما بتنا به من الخير والبركة حين أخذناه, فلم يزل الله, عز وجل, يزيدنا خيرا ثم خرجنا راجعين إلى بلادنا, فوالله لقطت أتاني بالركب, حتى ما يتعلق بها حمار, حتى أن صواحبي ليقلن: ويلك يا بنت أبي ذؤيب! هذه أتانك التي خرجت عليها معنا؟ فأقول: نعم, والله إنها لهي, فيقلن: والله إن لها لشأنا, حتى قدمنا أرض بني سعد, وما أعلم أرضا من أرض الله أجدب منها, فإن غنمي لتسرح, ثم تروح شباعا لبنا, فنحلب ما شئنا, وما حولنا أحد تبض له شاة بقطرة لبن, وإن أغنامهم لتروح جياعا, حتى إنهم ليقولون لرعاتهم, أو لرعيانهم: ويحكم! انظروا تسرح غنم بنت أبي ذؤيب, فاسرحوا معهم, فيسرحون مع غنمي حيث تسرح, فيريحون أغنامهم جياعا, ما فيها قطرة لبن, وتروح أغنامي شباعا لبنا, نحلب ما شئنا, فلم يزل الله يرينا البركة ونتعرفها, حتى بلغ سنتيه, فكان يشب شبابا لا يشبه الغلمان, فوالله ما بلغ السنتين حتى كان غلاما جفرا, فقدمنا به على أمه, ونحن أضن شيء به, مما رأينا فيه من البركة, فلما رأته أمه, قلنا لها: يا ظئر, دعينا نرجع بابننا هذه السنة الأخرى, فإنا نخشى عليه وباء مكة, فوالله مازلنا بها حتى قالت: فنعم. فسرحته معنا, فأقمنا به شهرين أو ثلاثة, فبينا هو خلف بيوتنا, مع أخ له من الرضاعة في بهم لنا, جاءنا أخوه ذلك يشتد, فقال: ذلك أخي القرشي, قد جاءه رجلان, عليهما ثياب بيض, فأضجعاه, فشقا بطنه, فخرجت أنا وأبوه نشتد نحوه, فنجده قائما منتقعا, لونه, فاعتنقه أبوه, وقال: يا بني, ما شأنك؟ قال: جاءني رجلان, عليهما ثياب بيض, فأضجعاني, وشقا بطني, ثم استخرجا منه شيئا, فطرحاه, ثم رداه كما كان, فرجعنا به معنا, فقال أبوه: يا حليمة, لقد خشيت أن يكون ابني قد أصيب, فانطلقي بنا نرده إلى أهله, قبل أن يظهر به ملا نتخوف, قالت حليمة: فاحتملناه, فلم ترع أمه إلا به, فقدمنا به عليها, فقالت: ما ردكما به, فقد كنتما عليه حريصين؟ فقلنا: لا والله يا ظئر, إلا أن الله قد أدى عنا, وقضينا الذي علينا, وقلنا: نخشى الإتلاف والأحداث, نرده إلى أهله, فقالت: ما ذاك بكما, فاصدقاني شأنكما,فلم تدعنا حتى أخبرناها خبره, فقالت: أخشيتما عليه الشيطان؟ كلا والله ما للشيطان عليه سبيل, والله, إنه لكائن لابني هذا شأن, ألا أخبركما خبره, قلنا: بلى, قالت: حملت به, فما حملت حملا قط أخف منه, فأريت في النوم حين حملت به, كأنه خرج مني نور, أضاءت له قصور الشام, ثم وقع حين ولدته وقوعا ما يقعه المولود, معتمدا على يديه, رافعا رأسه إلى السماء, فدعاه عنكما, وهذا الحديث قد روي من طرق أخر وهو من الأحاديث المشهورة المتداولة بين أهل السير والمغازي. (انظر : طبقات ابن سعد 1/110ـ111,واخرجه ابن حبان (الإحسان)8/82ـ 84,البداية والنهاية لابن كثير 3/409ـ412) . وأخوان النبي صلى الله عليه وسلم من الرضاع هم عبدالله بن الحارث وأنيسة بنت الحارث وحذافة بنت الحارث(الشيماء) وهي التي كانت تحضن النبي صلى الله عليه وسلم مع أمها . (انظر:البداية والنهاية لابن كثير 3/408) . الخاتمة وتنقسم إلى قسمين (النتائج - التوصيات): القسم الأول : النتائج من خلال البحث عن حليمة السعدية اتضح أنها شخصية حقيقية معلومة الزمان والمكان والأحوال والنسب والزوج والأبناء , وليست اسطورة مجردة من الحقيقة تتهاوى عليها الأقلام والأقوال بل هي مرضعة سيد البشر ومن السابقين الأولين للإسلام فينبغي لمن أراد الكلام عنها أن يعرف ذلك جيدا وأن يعي مايقول وقد خلصت إلى النتائج التالية: ـ ثبت رضاع النبي صلى الله عليه وسلم من حليمة السعدية بالسنة النبوية الصحيحة وإجماع أهل العلم عليه. - ثبت أن نسب حليمة السعدية إلى بني سعد بن بكر بن هوازن بصحيح السنة النبوية وما رواه علماء السيرة النبوية وعلماء الحديث وعلماء النسب من سلسلة النسب المذكورة إلى سعد بن بكر. - شهرة نسب حليمة السعدية إلى سعد بن بكر لدى العرب والمسلمين وغيرهم وتناقله الناس كابرا عن كابر بالتواتر منذ عهدها حتى اليوم ولقد سمعت من بعض أحفاد المصطفى من يقول ذلك وهم من العلماء ايضا ومن شعراءهم ايضا - قرينة الحال حيث كانت حليمة تروي عن نفسها عندما قدمت مع مجموعة من نساء بني سعد بن بكر وكما جاء في وقعة هوازن وقرينةالمكان كما يشير المسجد الذي بني في السنة الخامسة للهجرة ووجود آثاره إلى هذه الزمن ووجود أهل النسب بنفس المكان. القسم الثاني: التوصيات من خلال افتيات بعض المتحذلقين بالكلام عن النبي صلى الله عليه وسلم بغير علم سواء عن سيرته أو عن ما جاء من وحي فأرى وضع ميثاق ومرجعية لسيرته النبوية والرجوع في ذلك إلى اهل العلم والأخذ عن يد من يتكلم بغير علم أو من يعمد إلى الروايات الغير صحيحة سواء المأخوذة من روايات أبي مخنف الشيعي أو كل مغرض كما ينبغي نشر كتب السيرة النبوية المعتمدة الصحيحة اعداد ضيف الله بن غازي ناصر ابن ثعلي |
|||
|
|
24-May-2011, 07:34 AM | رقم المشاركة : 2 | |||
|
كلام وبحث قيم ونسب حليمة السعدية لا مجال للشك فيه ثابت في جميع المراجع والثوابت لاتغير
بيض الله وجهك يابن ثعلي ولفت نظري كلامك ان بعض المؤلفين شعوبيين ورافضة لايؤخذ منهم صرفا ولا عدلا ولاكل كتاب تقرؤه تصدقه لانه يدس فيه المغرض للعرب سمومه وهذا حصل حتى في رواية الاحاديث الموضوعة عن الرسول صلى الله عليه وسلم كما لفت نظري اشهر المؤرخين واصحاب السير الذين نسبوا حضانة النبي صلى الله عليه وسلم لسعد بن بكر ومنهم المسعودي الهذلي من سلالة الصحابي الجليل عبد الله بن مسعود رضي الله عنه فهو لم ينسب حليمة لهذيل ولم يدعي هذا الشرف لاشتهار ها انها من هوازن ومن سعد بن بكر آخر تعديل نافع يوم 24-May-2011 في 07:43 AM.
|
|||
|
|
24-May-2011, 07:08 PM | رقم المشاركة : 5 | |||
|
مشكور يارفيق الطيب على هذا النقل والشكر موصول لإبن ثعلي
|
|||
|
|
25-May-2011, 03:26 AM | رقم المشاركة : 6 | ||||
|
اقتباس:
|
||||
|
|
25-Jul-2011, 01:06 AM | رقم المشاركة : 10 | |||
|
مشكور على البحث القيم والمفيد للجميع يا إبن ثعلي
|
|||
|
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|