الرئيسية التسجيل التحكم


اختيار تصميم الجوال

العودة   الهيـــــــــــــلا *** منتدى قبيلة عتيبة > المنتدى الإسلامي > شريعة الإسلام

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: البيت لاعجبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: كل عضو او شاعر يسجل بيتين غزل الفهاا من قصائده .. بشرط ان تكون غزليه فقط .. (آخر رد :الريشاوي)       :: ودي ولا ودي وابيهم ولا ابيه (آخر رد :الريشاوي)       :: واكتبي هذا أنا أنا ليلى العامرية (آخر رد :الريشاوي)       :: البيت لاعْجَبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: أنـا لا تلوموني ولو ملـت كل الميل (آخر رد :الريشاوي)       :: اوافق .. واقول النفس صعبه مطالبها (آخر رد :الريشاوي)       :: الحب اقفى في ديانا ودودي (آخر رد :الريشاوي)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)      

إضافة رد
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
غير مقروء 18-Jan-2007, 04:10 AM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
عتيبي وبكل فخر
عضو فضي
إحصائية العضو






التوقيت


عتيبي وبكل فخر غير متواجد حالياً

افتراضي ماذا يجب على من فرط في الصلاةوالصيام فتره طويله

السؤال



عرفت بأن أبي عندما كان شابا (هذا يعود إلى 30 سنة مضت) كان بعيدا عن الطريق لم يكن يصلي ولا يعرف كثيرا عن الدين لأنه ليس متعلما وأبوه كذلك.. تزوج أمي بعد سنوات اضطر للذهاب إلى الخارج للعمل وكان يعود إليهم مرة في السنة لمدة 5 سنوات. في خلالها تعرف على امرأة غربية ثم سكن معها في نفس البيت وكان يزني بها (رب اغفر لأبي) حتى إنها دفعته كي يفعلا ذلك خلال يوم من أيام رمضان.كان يخبر أمي بكل شيء. لا أعرف لماذا وكيف لكنه قرر أن يبتعد عن تلك المرأة وأن يأخذ أمي وإخوتي للعيش معه بعد كل هذا الضلال. وأخبر أمي بأنه بأمس الحاجة إلى زوجته وأبنائه وأنه لن يتخلى عنهم أبدا. تاب بعدها وأصبح يصلي ويصوم ويذهب إلى المسجد والحمد لله ذهب إلى الحج وأمي وقفت دائما بجانبه. مرات ذكرته أمي بما كان عليه وأنه يجب أن يستفسر إن وجبت عليه كفارة ذاك اليوم من رمضان كي يلقى ربه وهو راض تماما عنه لكنه يرفض حتى معرفة حكم الشرع في هذه المسألة ويقول بأنه طوى صفحات الماضي وأنه بدأ حياة جديدة . أنا قلقة جدا عليه, أرجو أن تخبروني هل أبي في الطريق الصحيح أم عليه شيء؟

أفيدوني جزاكم الله عنا خيرا . أسألكم الدعاء لأبي


الفتوى




الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فنحمد الله تعالى على هداية أبيك لطريق الحق والاستقامة، ونسأله تعالى أن يشرح صدره للحق ويثبته على الطريق المستقيم، ثم إن الإجابة على سؤالك تقتضي التنبيه على عدة أمور :

1ـ الصلاة لها مكانة عظيمة في الإسلام فهي الركن الثاني منه بعد الشهادتين، وهي أول ما ينظر فيه من أعمال المسلم، وتاركها جاحدا لوجوبها كافر بإجماع أهل العلم، وتاركها تكاسلا قد اختلف أهل العلم هل يحكم بكفره أم لا ؟ وراجعي الفتوى رقم : 512 ، والفتوى رقم : 1195 ، فإذا كان والدك تاركا للصلاة تكاسلا فيجب عليه قضاء جميع الصلوات التي تركها ابتداء من وصوله مرحلة البلوغ، وقد تقدم في الفتوى رقم : 18947 ، تفصيل علامات البلوغ ، وهذا بناء على أن تارك الصلاة كسلا لا يحكم بكفره، وكيفية قضاء هذه الفوائت تقدم بيانها في الفتوى رقم : 61320 .

2ـ يجب عليه أيضا قضاء ما أفطره من أيام رمضان في تلك المدة التي مضت عليه بعد البلوغ، وإن حصل منه جماع عمدا في نهار رمضان فتجب عليه كفارة كبرى، وهذه الكفارة تتكرر بسبب الجماع عمدا في كل يوم ، وراجعي التفصيل في الفتاوى التالية أرقامها : 69432 ، 11100 ، 3247 .

3ـ حرمة ما أقدم عليه من فاحشة الزنى التي هي من كبائر الذنوب، وقد نهى الله تعالى عنها في قوله : وَلَا تَقْرَبُوا الزِّنَا إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاءَ سَبِيلًا {الإسراء: 32} هذا إضافة إلى حرمة الخلوة بالمرأة الأجنبية وراجعي الفتوى رقم : 1929 ، والفتوى رقم : 4822 ، فعليك نصح الأب المذكور بحكمة ولطف مع بيان ما هو مطالب به من قضاء خلال فترته السابقة، وبيان سعة رحمة الله تعالى وعفوه ومغفرته لمن تاب إليه وأناب بصدق وإخلاص، وإن أمكن إطلاعه على هذه الفتوى وغيرها من الفتاوى الموجودة في هذا الموقع فهذا أحسن، مع الاجتهاد في الدعاء له دائما بالتوفيق إلى طريق الاستقامة .

والله أعلم .


المفتـــي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه















رد مع اقتباس
غير مقروء 20-Jan-2007, 06:59 PM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
مــاجد
عضو فعال
إحصائية العضو





التوقيت


مــاجد غير متواجد حالياً

افتراضي

انا لست بذا علم
ولكن عندما قراتها جاء في نفسي شي لهذه الفتوى وسوف اتاكد من ذلك بنفسي
ولي عوده بأذن الله
.
.
.
اخوك ماجد















رد مع اقتباس
غير مقروء 20-Jan-2007, 07:37 PM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
مــاجد
عضو فعال
إحصائية العضو





التوقيت


مــاجد غير متواجد حالياً

افتراضي

الحمدلله الذي جعل الاسلام سهلا ويسيرا
اخوي زي ماتوقعت هناك لبس
بعد ماقرأت موضوعك رحت ابحث عن الاجابه الصحيحه
وذلك لتصحيح المعلومات ولتعم الفائده للجميع
والله مابغيت منها الا ان ابين القول الصحيح الذي يرد بالادله والبراهين والذي يكون من علماء اجلاء لايمكن التشكيك بعلمهم
.................................................. ..............
هذا فتوى من الشيخ بن باز
ونص السؤال
السائل (ع.أ.م.ع) قنا- جمهورية مصر العربية يقول: لم أصل إلا بعد ما بلغت الرابعة والعشرين من عمري، وصرت الآن أصلي مع كل فرض فرضاً آخر، فهل يجوز لي ذلك؟ وهل أداوم على هذا، أم أن علي حقوقاً أخرى؟ أفيدوني أفادكم الله.


الجواب :
الذي يترك الصلاة عمداً ليس عليه قضاء على الصحيح، وإنما عليه التوبة إلى الله عز وجل؛ لأن الصلاة عمود الإسلام، وتركها من أعظم الجرائم، بل تركها عمدا كفر أكبر في أصح قولي العلماء؛ لما ثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر)) أخرجه الإمام أحمد وأهل السنن بإسناد صحيح عن بريدة رضي الله عنه؛ ولقوله عليه الصلاة والسلام: ((بين الرجل وبين الشرك والكفر ترك الصلاة)) أخرجه الإمام مسلم في صحيحه، عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما، وفي الباب أحاديث أخرى تدل على ذلك. فالواجب عليك يا أخي التوبة إلى الله - التوبة الصادقة - وذلك بالندم على ما مضى منك، والإقلاع من ترك الصلاة، والعزم الصادق على أن لا تعود إلى ذلك، وليس عليك أن تقضي لا مع كل صلاة *ولا في غير ذلك، بل عليك التوبة فقط، والحمد لله، من تاب تاب الله عليه، يقول الله سبحانه: {وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ}[1]، ويقول النبي صلى الله عليه وسلم: ((التائب من الذنب كمن لا ذنب له)) فعليك أن تصدق في التوبة، وأن تحاسب نفسك، وأن تجتهد بالمحافظة على الصلاة في أوقاتها في الجماعة، وأن تستغفر الله عما جرى منك، وتكثر من العمل الصالح، وأبشر بالخير، يقول الله سبحانه: {وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِمَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا ثُمَّ اهْتَدَى}[2]، ولما ذكر الشرك والقتل والزنا في سورة الفرقان قال جل وعلا بعد ذلك: {وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَامًا * يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا * إِلا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُولَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا}[3].

نسأل الله لنا ولك التوفيق، وصحة التوبة، والاستقامة على الخير.

.................................................. .................................................
موقع الشيخ الذي ورد فيه الفتوى















رد مع اقتباس
غير مقروء 24-Jan-2007, 01:32 AM رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
عتيبي وبكل فخر
عضو فضي
إحصائية العضو






التوقيت


عتيبي وبكل فخر غير متواجد حالياً

افتراضي مشكور

مشكورعلى المرور هنا ومشكور بعد على الئكد من الفتوى ووفقك الله ياخي















رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن »10:24 AM.


 Arabization iraq chooses life
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
اتصل بنا تسجيل خروج   تصميم: حمد المقاطي