الرئيسية التسجيل التحكم


اختيار تصميم الجوال

العودة   الهيـــــــــــــلا *** منتدى قبيلة عتيبة > المنتديات العامة > الصحافة والاعلام

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: البيت لاعجبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: كل عضو او شاعر يسجل بيتين غزل الفهاا من قصائده .. بشرط ان تكون غزليه فقط .. (آخر رد :الريشاوي)       :: ودي ولا ودي وابيهم ولا ابيه (آخر رد :الريشاوي)       :: واكتبي هذا أنا أنا ليلى العامرية (آخر رد :الريشاوي)       :: البيت لاعْجَبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: أنـا لا تلوموني ولو ملـت كل الميل (آخر رد :الريشاوي)       :: اوافق .. واقول النفس صعبه مطالبها (آخر رد :الريشاوي)       :: الحب اقفى في ديانا ودودي (آخر رد :الريشاوي)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)      

إضافة رد
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
غير مقروء 22-Jan-2008, 08:15 AM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
عبدالله المسعودي
عضو ماسي
إحصائية العضو






التوقيت


عبدالله المسعودي غير متواجد حالياً

افتراضي عبر مقال منشور .. العواجي يثني على قناة الجزيرة.... لاحول ولا قوة الا بالله

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


ناصر الحمدان ( الوئام ) الرياض :
أثنى الدكتور محسن العواجي على أداء قناة الجزيرة الفضائية وامتدح مهنيتها عبر مقاله الذي كتبه اليوم .

نص المقال :

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله الذي أصلح بين الأخوة،وجمع القلوب بعد فرقة نسأل الله أن تكون على طاعة الله ومحبته، فمن عرف أبا متعب وأبا مشعل لم يساوره شك بهذه النهاية السارة للجميع فالكل أهل لها بحول الله، زوبعة ما كانت لتكون أصلا لولا ترسبات الماضي ولربما كانت سحابة صيف متوقعة شاء الله أن تتحول إلى (ديمة) أمطرتنا نحن الشعوب العربية زهاء عقد من الزمان عبر شاشة الجزيرة بأعاصير وأمطار وصواعق وبرد وأغلبها ماء زلال بحمد الله، والآن وبعد أن انقشعت الغمامة جاء وقت الحديث علانية عن تلكم التجربة الخالدة خليجيا وعربيا وعالميا، ولفرحتنا نحن الخليجيين بهذا الهدوء بين الأشقاء لا يقل فرحة عن استفادتنا من تداعيات الخلاف الذي وإن كان أخويا إلا أننا وجدنا من بين صدوعه وشوقه متننفسا أتاح لنا معرفة ما لا يمكن معرفته وقول ما لايمكن قوله والوصول الى العالم نصدح بأصواتنا مدوية وآرائنا معلنة من أعلى قمة صرح إعلامي عربي عرفه التأريخ، ولا أقول بأن مصائب قوم عند قوم فوائد ولكن هناك حقائق تجعل كل مثقف منصف في الشارع العربي يكن التقدير والإعجاب لهذه القناة المثيرة للجدل عالميا والتي أثبتت قدرتها على على تحريك كل راكد وتركيد كل متحرك، وأجبرت الجميع لا أقول من المحيط إلى الخليج وإنما من الشرق الى الغرب أن يتابعوها وأن يعيدوا حساباتهم ويقدوموا ما كانوا يخططون تأخيره ويؤخروا ما كانوا يخططون تقديمه بسبب كابوس الجزيرة المارد لا عدمناه بالحق والعدل والانصاف.

أعلم أن هناك من يرى بأن شهادتي للجزيرة مجروحة ولكني لن أنسى فضلها علي وعلى إخوتي ممن لهم نفس الظروف ولاأ نسى تقدير أهلها لنا، ولم أندم على كل كلمة قلتها فيها بحمد الله إن كانت حقا، ولكن كيف لا أسجل أعجابي وقد كنت حينها أطرق باب القنوات المشابهة فلا يسمح لي ولا حتى بتسجيل برامج حتى لو كانت فكرية حيادية بينما لا يكلفني مشاركة حية في قناة الجزيرة سوى التنسيق المباشر مع مقدم برنامج ما، ثم نلتقي معه على الهواء مباشرة دون شروط ولا قيود ولا خوف ولا وجل، أليس من العدل تسجيل هذه الشهادة؟ قال تعالى(ولايجرمنكم شنآن قوم على الأ تعدلوا اعدلوا هوأقرب لتقوى) ألا يستحيل والحال هذه أن يتصنع مثلي الحياد، فلا يشيد ببوابة إعلام (فلته) فتحها الله علينا لم تؤصد في وجوهنا ولم يتردد محرر الأخبار فيها أي ساعة من نهار من الاتصال بكل من يراه مفيدا في مداخلة لخبر عاجل، نحن نملك عقولا نحكمها فلا يهمنا ما يشاع عنها من اسرائيليات لا تصدق ولا تكذب عادة ما يوصم بها كل صاحب مشروع ناجح، وعلى كل حال فلتكن الدوافع ما تكون فقد كانت قناة الجزيرة فرصة ذهبية وموسما استثنائيا ووسيلة فعالة لا يمكن لعاقل رشيد أن يتجاهله، استفاد منه الواعون ونام عنه الغافلون.

شئنا أم أبينا تبقى قناة الجزيرة حدثا كونيا مدويا يصعب استنساخه فضلا عن تكراره فعجلة الزمان لا تدور للوراء، وقد حققت الجزيرة سبقا إعلاميا منقطع النظير يكفي أنها أزاحت الستار عن المسرح الحقيقي للأمة ورأى الجمهور المغلوب على أمره من خلالها جميع أعضاء فرق التمثيل العربي والدولي والكمبارس والمطربين والعازفين وجعلت خصومها قبل مريديها ينقبون عن تردداتها يتابعونها خوفا وطمعا، وكانت مكاشفاتها ومقابلاتها أغلى ما تهديه للشارع العربي بغض النظر عما شابها في بعض الأحيان من خروج غير مبرر عن بعض نصوص رسالتها الخالدة، لربما لأسباب موسمية طارئة لايؤيدها فيه الحكماء ولا يعقلها إلا العالمون من الفريقين.

واليوم آن لمثلي أن يوجه تحيته الخاصة لقناة الجزيرة العملاقة من قبل هذا التوجه الجديد ومن بعده، مستشرفا المستقبل غير آبه بالماضي، ستبقى القناة شامخة شموخ الجبال الراسيات، فتحية من الأعماق لكل من يقف وراءها من أصغر مستخدم فيها إلى سمو الشيخ أبي مشعل نفسه، أولئك القوم الذين لم نلمس منهم أي إملاء أو تدخل في رسالتنا، جئناهم في دارهم وانتقدنا التواجد الأمريكي في أرضهم وعبر الجزيرة نسمي الأمور بأسمائها فلم نر منهم إلا خيرا، تحية تقدير للاساتذة مقدمي البرامج الحوارية الذين استضافونا في أوقاتنا العصيبة ومن خلالهم أسمعنا العالم صوتنا دون أن نتنكر لأهلنا في بلادنا الحبيبة، تحية إجلال لقناة الجزيرة التي منحتنا منبرا نستنكر فيه العنف والعدوان الداخلي في بلادنا، تحية إجلال لقناة الجزيرة التي بلغت رشدها وقررت اليوم مواصلة رسالتها بموضوعية أكثر بعد أن قطفت ثمار الإثارة بكل جدارة فابتسمت بعد مناورات طويلة، علما بأنها لم تكن مشهورة بإثارتها فحسب كما يحلو للبعض قوله، بل لمصداقيتها العالية وحضورها في كل ميدان ومتابعتها للأحداث عبر مراسليها الذين لا تكاد تخلو دولة على وجه الأرض منهم، ومن هنا ستبقى قناة الجزيرة حبيبة الملايين ومنبر الملايين وسيحفظ لها التأريخ والأجيال هذا الدور العظيم الذي انفردت به خلال عقد من الزمان خلفت وراءها طوفان هائل من المعلومات والحقائق والرفات المتناثر هنا وهناك وبإمكان الجميع أن يقرأؤها كيفما شاؤا سيجدونها من قبل ومن بعد فتحا معلوماتيا كونيا سخره الله للشعوب لا بد من شكر من وراءها بعد شكر الله تعالى.

لقد تعلمنا من قناة الجزيرة أن نقول الرأي ونسمع الرأي المخالف، ومن ذلك تفهمنا حجة البعض بأن قناة الجزيرة موجهة كونها لاتتعرض لقضايا معلومة ومعروفة لحساسيتها قطريا، وهذا أمر وارد في كل منبر مشابة وإن كانت الجزيرة أفضل منبر حر بلا منافس، وكان بإمكان منتقدي الجزيرة في هذا الخصوص أن يتقدموا بمنبرهم الموازي على الأقل فيقدموا للأمة ما قدمته الجزيرة مع التركيز على ما كانت تغفله عمدا، ولهم الحق أن يغفلوا ما يشاءون من خصوصية لبلادهم طالما أنهم سيساعدون الجزيرة في كشف أسرار المومياء العربية الشاملة ونبش قبور الدمى الزائفة والشهادة لمن كانوا مخلصين من رجالات المرحلة الماضية ونفض الغبار عن مخازن وأسرار الأحداث التي مرت بمآسيها على أمة كانت تدفع الضريبة دون أن تعلم كيف تقاد، تلك الخبايا والخفايا التي كنا لا نعلم عنها شيئا لو لا قدر قناة الجزيرة العملاقة فلم نبخس الناس أشياءهم ولا نحفظ لهم هذا الجميل؟؟؟.

وأخيرا ومن باب أولى أن أثمن موقف حكومة بلادنا من مشاركاتنا السابقة في القنوات الفضائية عامه والجزيرة خاصة والتي لم يكن منها شي على رغبة الدولة، وقلنا فيها من المصارحات مالم نكن نحسب أننا سنقوله في حياتنا وما كنا نظن أن أهلنا سيتحملونه منا دون محاسبة، وسأخص منهم عملاقين لم يحبذا شيئا مما شاركت فيه على وجه العموم في تلك البرامج الحوارية ومع ذلك لم أر منهما مايسوءني، أولهما الأمير نايف الذي عرفته عن قرب بعد السجن بقليل فوجدته يحب الصدق والشفافية ويتحمل المصارحة حتى لو لم يقتنع بها، فتجرأت على قول الكثير على الملأ مما لا يوافقني عليه جملة وتفصيلا لكنه لم يقابلني إلا بخير رغم قسوتي أحيانا في ذكر بعض الحقائق المرة، وأما الآخر فهو الذي بحسه الإعلامي المتوازن وإنصافه ودهائه، يوحي بأنه حيادي بينما هو يتابع دقائق الأمورالإعلامية دون أن يفرض رأيه علينا، إنه الأمير سلمان الذي لم يلمني يوما على أي مشاركة لم تعجبه وأنا مواطن عادي في منطقة حكمه الإداري، بل وجه لي نصيحيتين في الماضي أعترف أني تجاهلت الأولى رغم أهميتها، بينما لم يكن يسعني ولا يسع أي عاقل سوى الأخذ بالثانية وشكره عليها، أما الأولى فهي حينما بلغه عزمي على مشاركة في برنامج حواري مثير في الجزيرة أوصل الي نصيحة شفوية فحواها (قل ما تشاء فقد تطرب المشاهدين لمدة أسبوع، بعدها ينسى كل شي وتبقى المشاركة في الملف لك غنمها وعليك غرمها) وأما ألأخرى فقد بلغه غضبي يوما من موقف استفزازي من قناة الجزيرة وتوقع مني خطوة معاكسة غير محسوبة فحال بيني وبينها، ولو فعلت حينها لندمت، فكيف أنساها له، فهذان الأميران قد تختلف معهما إلى حد السجن في الفكر والنظرة الإصلاحية ولكن لا يسعك إلا أحترامهما مهما حدث أسأل الله أن يجعلهما مفاتيح للخير والصلاح والإصلاح والعدل وفق شريعة الله السمحة التي تحفظ فيها الحقوق وتؤدى فيها الواجبات دستور بلادنا حرسها الله.

أخيرا يبقى الوفاء لقناة الجزيرة أمر متوقع من مثلي لمثلها، وانتمائي إلى أسرتها أمر يشرفني في الماضي والحاضر والمستقبل ووجهة نظري واجتهادي في تقييمها رأي يحتمل الخطأ والصواب وعرضة للتمحيص والمناقشة، من حق الجميع الاختلاف معي حولها فهو أعجاب بلا تزكية مطلقة ولا نفي للمؤاخذات السلبية، كما أني لا أزكي أحدا من الخلق على الله كيف وأنا أول الخطائين، أحسب الأمور هكذا والله حسيب الجميع، وله وحده الكمال المطلق، ولكنها شهادة العقل بلغة العقل للعقلاء فقط، دفعني لكتابتها هذا الهدوء الجميل وما شهدنا إلا بما علمنا وما كنا للغيب حافظين، والحسنات يذهبن السيئات ذلك ذكرى للذاكرين وكل عام وأنتم بخير.

محسن العواجي

الجمعة عاشوراء الحرام 1429هـ















رد مع اقتباس
غير مقروء 22-Jan-2008, 08:20 AM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
عبدالرحمن الهيلوم
عضو
إحصائية العضو






التوقيت


عبدالرحمن الهيلوم غير متواجد حالياً

افتراضي

طيب كلامه طيب 0مافيه اي جنوح 0والجزيره قناتي المفظله















رد مع اقتباس
غير مقروء 22-Jan-2008, 03:10 PM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
محب الهيلا
عضو ممـــيز

الصورة الرمزية محب الهيلا

إحصائية العضو






التوقيت


محب الهيلا غير متواجد حالياً

افتراضي

مشكور وماقصرت















رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن »09:57 AM.


 Arabization iraq chooses life
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
اتصل بنا تسجيل خروج   تصميم: حمد المقاطي