اختيار تصميم الجوال
|
|
|
« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات » |
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
08-Mar-2008, 05:30 AM | رقم المشاركة : 1 | |||
|
باحث إسرائيلي: النبي موسى تعاطى "الحشيش"
في الوقت الذي تحاول فيه العديد من الدول الحد من مظاهر الإساءة إلى الأديان والأنبياء، وبخاصة بعد نشر الرسوم المسيئة للنبي محمد في الدنمارك، وما ترتب عليها من أحداث وتظاهرات، أدت إلى سقوط قتلى وإحراق مباني السفارات والقنصليات الدنماركية أو مهاجمتها، يخرج أكاديمي إسرائيلي ليقول إن النبي موسى كان "محششاً" عندما استلم الوصايا العشر من الله، التي تعتبر ركيزة الديانة اليهودية. فقد كتب بيني شانون، الأستاذ الإسرائيلي في الفلسفة الإدراكية، مقالة نشرتها مجلة "تايم أند مايند" البريطانية أن النبي موسى والإسرائيليين كانوا على الأغلب تحت تأثير أدوية مخدرة، عندما استلم الوصايا العشر من الله. ووفقاً لشانون، الأستاذ في الجامعة العبرية، فإن ثمة نبتتان طبيعيتان توجدان في شبه جزيرة سيناء، تتميزان باحتوائهما على مكونات مخدرة، شبيهة بتلك الموجودة في غابة الأمازون، والمعروفة بقدراتها على تغيير الحالة العقلية للإنسان. وقال شانون في تصريح للإذاعة الإسرائيلية الثلاثاء: "بخصوص موسى على جبل سيناء، فإما أن الأمر كان حادثة كونية خارقة للعادة، وهذا أمر لا أؤمن به، أو أسطورة، وهذا أيضاً أمر لا أؤمن به.. ولكن ما أرجحه هو أن حادثة ما جمعت موسى وشعب إسرائيل تحت تأثير المخدرات." ووصف الأستاذ الإسرائيلي الحديث في سفر الخروج عن الرعد والبرق ودوى البوق، ما هي إلا تخيلات كلاسيكية لأناس تحت تأثير المخدرات. وذهب في تفسيره لرؤيا الشجر المحروق، باعتبارها من هلوسات المخدرات. وكتب في المقالة، أنه "في الحالات المتقدمة من السكر بمشروب "أياهواسكا"، فإن رؤية الضوء ترافقها مشاعر دينية وروحية عميقة." ويعترف شانون بأنه تعاطى بعضاً من هذه المخدرات عندما كان في أريزونا عام 1991، وقال: "اختبرت رؤى بدلالات دينية وروحية." واتسم الرد الأولي على هذه النظرية الجدلية من قبل المجتمع الديني الأرثوذوكسي في إسرائيل والحاخامات الأقوياء بكونه أقل من حماسي. |
|||
|
|
08-Mar-2008, 05:35 AM | رقم المشاركة : 2 | |||
|
حسبي الله عليهم حتى موسى ماخلوه في حاله مشكور وماقصرت |
|||
|
|
08-Mar-2008, 08:09 AM | رقم المشاركة : 5 | |||
|
اليهو د هم قتلة الانبياء
وهل يوجد اشد من ذلك مشكور اخوي عبدالرحمن |
|||
|
|
09-Mar-2008, 06:29 AM | رقم المشاركة : 7 | |||
|
السلام عليكم
في كتاب للأديب اليوناني ( نيكوس كازنتزاكس ) بعنوان ( التقرير إلى غريكو ) .. أعتقد أنه موجود في معرض الكتاب الأن بالرياض هيا نطالب لكي يتم منع هذا الكتاب .. لانه يقول _ بتصرف لأنني قرأت الكتاب قبل سنوات _ : " ثمة مكان واحد في العالم يمكن أن يدعي فيه الإنسان رؤية الله وجه لوجه , هذا المكان هو صحراء سيناء " وقد كتب من وحي رحلاته ووقوفه في تلك البقعة التي يستغرب كيف لا يصاب اليهود بالجنون وقد مكثو أربعين سنة تأهين في هذا المكان .. لقد ذهب نيكوس لكي يحاول أن يرى الله .. ووقف في نفس مكان تلقي الوحي يتوسل الله أن يظهر له __ كان فعلاً يريد الوصول إلى نهاية مع عقله اللامتيقن _ نيكوس هذا اليوناني كتب تقريره وهو على فراش الموت يمليه على زوجته ويقول هذا الكتاب هو الذي سوف أحمله إلى الله ويحاسبني عليه .. لقد مات لم يعرف من الإسلام إلا البطش والعداء من الجنود الترك .. وكان لا يرى في الإسلام أية ضوء فلم يحالفه الحظ لكي يعرف الدين الإسلامي كل ما كان يتفقد إليه موجود في الإسلام .. وأنا شخصياً : أتفق مع هذا الكاتب على أن _ موسى _ الذي يدعون به الأن اليهود يعاني كثيراً من أثار تعاطي الأفيون والحشيش . وذلك لأن كتب اليهود لا يمكن أن يؤلفها إلا شخص متعاطي مخدرات من الدرجة الأولى . ولكن موسى الذي يوجد في ( القرآن الكريم ) وفي أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم .. خال تماماً من أثار تعاطي الأفيون و( المروانا ) تحديداً .. حيث أن هذه النبته لها مكانه خاصة عند علماء اليهود . [يجب أن تداخل مع الأفكار الأخرى ونرد على المنطق الأخر بنفس أدواته, لكي يفهم هذا الأخر وجهة نظرنا الثقافية والدينية ] آخر تعديل العود أبو موس يوم 09-Mar-2008 في 06:32 AM.
|
|||
|
|
09-Mar-2008, 11:13 PM | رقم المشاركة : 10 | |||
|
لاحول ولا قوة الا بالله
ليس غريبه عليهم فهم قتلة الانبياء الف شكر ياخوي عبدالرحمن وتقبل تحياتي |
|||
|
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|