|
ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬لى بلدة المختار يبكي ويندب ُويشتكيط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬لى الله العظيم ويرغب ُ |
ويحزن مما قدط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬تاها من البلاويرهب مما حل فيها ويرعب ُ |
ويرثي لها مماط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬راهاط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬دوهاويأنف من تلك الخطوب ويغضب ُ |
و والله لوط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ن الجبال تصعدتلما رعاها حقت بل الأمرط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬صعب ُ |
ففي مائة من بعدط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬لف وستةوخمسينط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬بد الدهر ما منه يعجب ُ |
بدت فتنةط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬مياء فيهاط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬دهشتط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ولي العقل واحتار الطبيب المجربُ |
تموج كموج البحر في ظلمة الدجىتظن شرابا وهي نار تلتهب ُ |
وتخدط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ذا اللب السليم بمكرهاوتعبث بالحبر العليم وتلعب ُ |
وما جاء في الإسلام قطعا نظيرهاولا في قديم الدهر مذ كان يثرب ُ |
وإن كان قتل الشيخط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ظم فتنةوهتك يزيد للمحارمط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬غرب ُ |
ولكن هذي فتنة مستمرةفليس لها بعد المطالط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬مغرب ُ |
أقامتط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬لينا فوق سبعةط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬شهروليس يرجى بعدط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ن سوف تذهب ُ |
وعمت بأنواط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬البلاء فمالهاط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ريق يظن الخير فيه يركب ُ |
وأعيا فرار الناس منها فكلمنط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬راد النجا منها تجر وتجذب ُ |
فما هي إلا ردّة جاهليةتسير إلى سر القلوب وتثقبُ |
فنسأل مولانا الكريم يعيذناوكل منيب من لظاها وتطلب ُ |
ونرفط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬شكوانا إلى باب جودهفذاك لناط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ند الشدائد مهربُ |
وندعوا رسول الله في كلط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬زمةليشفط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬عند الله فهو المقرب ُ |
وننهى إلى سلطاننا دامط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬دلهط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬بى الفتوح محمود ونبدي ونرغب ُ |
ونستنصر الأشراف منط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬لط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬حمدفنصرهم للمستغيث مجربُ |
على حرب ٍالطاغين مط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬منط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬انهمط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬لى حرب ِجيران النبي وحزبُ |
فيا لنمى يا لزيد ويا بنيسعيد ومسعود ماذا التجنب ُ |
أغيثواط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬غيثوا بادروا دار جدكمفقد حرق الأعراب فيها وأخربُ |
وجاسوا خلال الدورة ينهبونهافشرقط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬نها ساكنوها وغربُ |
فصارت خلاء وحشة بعدط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬نسهاوأرجف فيها المفسدون وأرعبُ |
وعط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬طل منها مسجد المصطفى فلايذاط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬بهط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬لم ولا القسط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ينصب ُ |
ومنط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬جب منط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬المصلي دخولهوأعداء دين الله من تقربُ |
وأعجب من هذاط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ذان مؤذنفمن جاء يسعى بالبنادق يحجب ُ |
وأعجب من هذين رميهم بهفمن رامهم بالرمي للكفر ينسب ُ |
يقولون يرمون النبي وما دروابأنهم بالنص للكفرط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬قرب ُ |
أيرضى رسول الله ما ارتكبوه منإخافة جيران النبي وأرهبُ |
أخاف رسول الله من قدط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬خافهمومن رامهم بالسوء فهو معذبُ |
أيرضى رسول الله رميهم من المنائر من قد جاء للشرط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬يطلب ُ |
فكم قتلوا منها بريئا موحداولم يخشوا بطش الإله ويرقبُ |
فإن دماء المسلمين وعرضهممن المسجد الأعلىط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬حق وأوجب ُ |
وأما رسول الله فهو بقبرهوراميط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬اديه إليه مقرب ُ |
فلو كان حيا والعدو بجنبهيصولط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬لى الإسلام لا شك يضربُ |
أما كان الصحب الأكابر حولهتدافط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬عنه الكافرين وتضرب ُ |
وأعداؤه من خالفوا شرعه وقدط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬باحوا حماه للعدو وأخربُ |
وقدط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬بطلواط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬حكامه في وصيةوأرث وتزويج للكفر صوَّبُ |
وقد بدؤا بالرمي كل موحدفقتل جمط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ٌ بالرصاص وصُوِّبُ |
فإن تركوا يستأصوا كل مؤمنويرضى بذاك المنكر المتعصبُ |
فحكمهم حكم الكلاب بمسجدتنجسه هلا تزاح وتضربُ |
يقولون جهلا قدط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ناط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ميرناوقد خالفوا الشرط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬الشريف وكذبُ |
ويبدون من فرط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬الخداط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬نصيحةوهم لولي الأمرط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬صى وأكذب ُ |
وليس لوالي في المعاصي إط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬طاعةومن رد هذا القول فهو مكذب ُ |
وأقسم لوط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ن الأغاقةط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬صاهملصالواط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ليه بالسيوف ونصبُ |
ولكنط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬غراضا لهم قد تحكمتفجدواط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬لى تنفيذها وتعصبُ |
فإن كان يرضي فعلهم فهو مثلهموإنكان لا يرضى فهم قد تغلبُ |
بلى صار رهنا في يديهم موافقالأغراضهم والعقل منهم مغيبُ |
فخالفط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬مر الله واتبط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬الهوىفها هو ذا في ورطة الجهل ينشب ُ |
يخاف حساباط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬اجلا دونط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬جلويفسدط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ضعافا لما منه يرهب ُ |
ويطلب بالفرمان إخراج ستةوهم منهط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ولى بالصواب وأصوب ُ |
حموا بلدة المختار وهوط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬باحهافأيهم بالنفيط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ولى وأنسبُ |
إذا جاء فرمانط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬لى وفق قصدهينفذا وفيما سواه يغيب ُ |
واخراج فرمان باخراج بعض منلديه فلم يخرجه والفرق معرب ُ |
إذا جاء فرمان يتفويض سيد الجميط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬عليه وهو يأبى وينكب ُ |
علىط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ن في الفرمان إنهاء كاذبفإخراجهم بالكذب لا يترتب ُ |
وقدط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬لق الفرمان بالشرط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬فارتضوامرافعة وهو الذي يتجنبُ |
فقالوا له إذا لم تط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬لشريعةنعرف مولانا الشريف ونكتب ُ |
فلم يرض بالأمرين واتبط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬التييفرط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬منهاكل شر ويعقب ُ |
وقرب ( هزاعا ) وحكمهط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬لىمدينة خير الخلق يؤذي ويرهب ُ |
فما رأى القاضي انشقاق العصىقضى بأن يخرجوا دفعا لما يتجنبُ |
فلم يكتفوا منها بإخراج ستةومالوا إلى حرب العباد وأنشبُ |
وشنواط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ليهم غارة جاهليةاحاطوا بهم من كل وجه ونقبُ |
فأدركهم لطف الإله فدافعواط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ن المحصنات المؤمنات فأوجبُ |
وحاول بعض الناس بالصلح بينهمط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬لى دخن والأمر فيه مذبذب ُ |
بأن يخرجوامنها ثمانيط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬شرةويوفهم كل الحقوق ويحسبُ |
فإن لم يوفوهم فلا صلح بينهمإلى مدة معلومة فتغيبُ |
فلما مضت لم يسلموهم حقوقهموقد باء هزاط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬بما كان يكسب ُ |
وعاين بعضط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬صحاب الحصار الذين قدنفوهم بظلمٍ بغي حرب فأغضبُ |
فجاؤهم بليل تحت قلعتهم فمامضت ساعة حتىط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬لوا وتغلبُ |
فلماط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬لوها كبروا فتصاغرتقلوب الأعادي واستكانوا وأرعبُ |
ولما حوىط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬هل الحصار حصارهموقد يئس الأحزاب منهم وخيبُ |
سعى بينهم بالصلح من هو ناصحفسارط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬أصحاب الحصار وقربُ |
وصرح بالمنط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬الأغا وجندهولاذوا بهزاط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬وأغروا وأنبُ |
وأرضوه بالمال الكثير فجائهمبجيش كجيش الفيل واللهط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬غلب ُ |
ووافقهط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬يد فجاء بجندهمعينا له والشر للشر يجلبُ |
فعاثوا بأنواط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬الفساد بطيبةوآذوا إمام المرسلين وأغضبُ |
فهل سمعت إذن بحاكم بلدةيغيرط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ليها بالعدو ويجلبُ |
وهبط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ن منهم ستة قدط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬صوه هلط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬صاه جميط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬المؤمنين واذنبُ |
وهبط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ن منهم جمعاط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬صوه فهل لهدليلط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬لى قتل العصاة فيعرب ُ |
وما ذنبط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬فال صغار ونسوةط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬خيفوا ومن رمي المدافط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬أرهبُ |
فكم مرأة ماتت برعب وحاملرمت حملها والخوف للكل متعب ُ |
وما بال دار المصطفى حينط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬خربتوجدد للخوارج منصب ُ |
وولى ( هزاط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬وعيد )ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬مورهاوأبعد منها المسلمون وجنبُ |
بغى نصر ( هزاط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬) وقدط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬الما بغىومن يبغ ذا بغي فذاك المخيب ُ |
فهلا دعا مولاه مسعود الذيينال لديه كل خير ويجلب ُ |
ومن هو في قطر الحجاز مفوضويعزل منه من يشاء وينصب ُ |
ولكن ( هزاط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬) إلى الجور مسرط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ومسعود المرضي في العدل يرغبُ |
فإن كان ( هزاط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬)ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬تى بجنودهفنحن بحول الله نعلوا ونغلبُ |
|