![]() |
اختيار تصميم الجوال
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | |||
|
![]() حقائق مفزعة تكشف خفايا ودوافع مقتل الجنود المصريين الـ 25 في رفح! الثلاثاء, 20 أغسطس 2013 - 12:11 pm ﻓﺠﺮ ﻟﻮﺍﺀ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﻴﺶ ﺍﻟﻤﺼﺮﻱ ﻣﻔﺎﺟﺄﺓ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻴﺎﺭ ﺍﻟﺜﻘﻴﻞ ﺑﻜﺸﻔﻪ ﻋﻦ ﺗﻔﺎﺻﻴﻞ ﺍﺳﺘﺸﻬﺎﺩ 25 ﺟﻨﺪﻳﺎ ﻣﻦ ﻣﻌﺴﻜﺮ ﺍﻟﻘﻄﺎﻉ "ﺝ" ﺍﻟﺘﺎﺑﻊ ﻟﻸﻣﻦ ﺍﻟﻤﺮﻛﺰﻱ ﻓﻲ ﺭﻓﺢ ﺍﻟﻤﺼﺮﻳﺔ، ﻣﺆﻛﺪﺍ ﺗﻌﺮﺿﻬﻢ ﻟﻠﻘﺘﻞ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ ﻓﺮﻗﺔ ﺃﻣﻨﻴﺔ ﺧﺎﺻﺔ ﺗﺘﺒﻊ ﺍﻟﺪﺍﺧﻠﻴﺔ ﺍﻟﻤﺼﺮﻳﺔ. ﻭﻗﺎﻝ ﺍﻟﻠﻮﺍﺀ ﺍﻟﺬﻱ ﺷﺪﺩ ﻋﻠﻰ ﻋﺪﻡ ﺍﻟﻜﺸﻒ ﻋﻦ ﻫﻮﻳﺘﻪ "ﺃﻥ ﺍﻟﺠﻨﻮﺩ ﻛﺎﻧﻮﺍ ﻣﺤﺘﺠﺰﻳﻦ ﻓﻲ ﻣﻌﺴﻜﺮ ﺍﻷﻣﻦ ﺍﻟﻤﺮﻛﺰﻱ ﺑﺮﻓﺢ ﻗﻄﺎﻉ "ﺝ" ﺑﻌﺪ ﺭﻓﻀﻬﻢ ﺗﺄﺩﻳﺔ ﺍﻟﺨﺪﻣﺔ ﺍﻟﻌﺴﻜﺮﻳﺔ ﺑﺴﺒﺐ ﺗﺼﺎﻋﺪ ﻋﻤﻠﻴﺎﺕ ﺍﺳﺘﻬﺪﺍﻓﻬﻢ ﻓﻲ ﻣﺤﺎﻓﻈﺔ ﺷﻤﺎﻝ ﺳﻴﻨﺎﺀ ﻋﻠﻰ ﻳﺪ ﻣﺠﻤﻮﻋﺎﺕ ﻣﺴﻠﺤﺔ، ﻭﺍﻟﺘﻲ ﺃﺩﺕ ﺇﻟﻰ ﺍﺳﺘﺸﻬﺎﺩ ﺍﻟﻌﺪﻳﺪ ﻣﻦ ﺯﻣﻼﺋﻬﻢ ....". ﻭﺃﺿﺎﻑ: "ﻭﺑﻌﺪ ﺍﺣﺘﺠﺎﺯ ﺍﻟﺠﻨﻮﺩ ﻟﻌﺪﺓ ﺃﻳﺎﻡ ﺃﻣﺮﻭﺍ ﺻﺒﺎﺡ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺑﺎﻟﺨﺮﻭﺝ ﻓﻲ ﺇﺟﺎﺯﺓ ﻣﻔﺎﺟﺌﺔ ﻣﻦ ﺩﻭﻥ ﺳﺎﺑﻖ ﺇﻧﺬﺍﺭ، ﻭﺍﺑﻠﻐﻮﺍ ﺃﻥ ﻗﻴﺎﺩﺓ ﺍﻟﻤﻌﺴﻜﺮ ﺃﻋﻔﺖ ﻋﻦ ﺭﻓﻀﻬﻢ ﺗﺄﺩﻳﺔ ﺍﻟﺨﺪﻣﺔ ﺍﻟﻌﺴﻜﺮﻳﺔ، ﻭﻫﻮ ﻣﺎ ﺃﺷﺎﻉ ﺣﺎﻟﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻔﺮﺡ ﺑﻴﻨﻬﻢ. ﻭﺃﺷﺎﺭ إلى ﺃﻥ "ﻗﺎﺋﺪ ﺍﻟﻤﻌﺴﻜﺮ ﺃﻣﺮ ﺍﻟﺠﻨﻮﺩ ﺍﻟﺨﺮﻭﺝ ﺑﺎﻟﺰﻱ ﺍﻟﻤﺪﻧﻲ ﻭﺭﻓﺾ ﺗﺄﻣﻴﻨﻬﻢ ﺑﺴﻴﺎﺭﺍﺕ ﻋﺴﻜﺮﻳﺔ". ﻭﺃﻭﺿﺢ ﺍﻟﻠﻮﺍﺀ ﺃﻥ ﻗﺎﺋﺪ ﻣﻌﺴﻜﺮ ﺍﻟﻘﻄﺎﻉ "ﺝ" ﺍﺑﻠﻎ ﺑﻬﺬﻩ ﺍﻟﺘﻌﻠﻴﻤﺎﺕ ﻓﺠﺮ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻣﻦ ﻭﺯﺍﺭﺓ ﺍﻟﺪﺍﺧﻠﻴﺔ ﺑﺸﻜﻞ ﻣﺒﺎﺷﺮ، ﻭﺍﻟﺘﻲ ﺣﺪﺩﺕ ﻣﻮﻋﺪﺍ ﻟﻺﻓﺮﺍﺝ ﻋﻨﻬﻢ, ﺩﻭﻥ ﺃﻥ ﻳﻌﻠﻢ ﺣﻘﻴﻘﺔ ﻣﺎ ﻳﻨﺘﻈﺮ ﺟﻨﻮﺩﻩ. ﻭﺃﻛﺪ ﺃﻥ ﺍﻟﺠﻨﻮﺩ ﺧﺮﺟﻮﺍ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻌﺴﻜﺮ ﺑﺤﺎﻓﻠﺘﻴﻦ "ﻣﻴﻜﺮﻭﺑﺎﺹ" ﺻﻐﻴﺮﺗﻴﻦ ﻣﺮﺗﺪﻳﻦ ﺍﻟﺰﻱ ﺍﻟﻤﺪﻧﻲ، ﺇﻻ ﺃﻧﻬﻢ ﻓﻮﺟﺌﻮﺍ ﺑﺤﺎﺟﺰ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﺍﻟﺪﻭﻟﻲ "ﺍﻟﺸﻴﺦ ﺯﻭﻳﺪ" ﻏﺮﺏ ﺭﻓﺢ ﻳﺘﻮﺍﺟﺪ ﻓﻴﻪ 9 ﺃﺷﺨﺎﺹ ﻣﻠﺜﻤﻮﻥ ﻭ 4 ﺳﻴﺎﺭﺍﺕ ﺩﻓﻊ ﺭﺑﺎﻋﻲ ﻣﻦ ﺩﻭﻥ ﺃﺭﻗﺎﻡ، ﺣﻴﺚ ﺃﻧﺰﻟﻮﻫﻢ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﺎﻓﻠﺘﻴﻦ ﺇﻟﻰ ﺟﺎﻧﺐ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ، ﻭﻗﺎﻣﻮﺍ ﺑﺘﻘﻴﻴﺪ ﺃﻳﺪﻳﻬﻢ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺨﻠﻒ، ﻭﺃﻋﺪﻣﻮﻫﻢ ﺭﻣﻴﺎ ﺑﺎﻟﺮﺻﺎﺹ، ﻭﻻﺫﻭﺍ ﺑﺎﻟﻔﺮﺍﺭ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﺍﻟﺪﻭﻟﻲ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﻭﻟﻴﺲ ﻣﻦ ﻃﺮﻕ ﺟﺎﻧﺒﻴﺔ. ﻭﺃﻛﺪ ﺍﻟﻠﻮﺍﺀ ﺃﻥ ﻣﻦ ﻗﺎﻡ ﺑﺘﺼﻔﻴﺘﻬﻢ ﺟﻨﻮﺩ ﻣﻦ "ﺍﻟﻮﺣﺪﺓ ﺍﻟﺨﺎﺻﺔ ﻟﻠﺪﺍﺧﻠﻴﺔ ﺍﻟﻤﺼﺮﻳﺔ" ﺑﺄﻣﺮ ﻣﺒﺎﺷﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻔﺘﺎﺡ ﺍﻟﺴﻴﺴﻲ ﻭﻣﺘﺎﺑﻌﺔ ﻣﻦ ﻭﺯﻳﺮ ﺍﻟﺪﺍﺧﻠﻴﺔ ﺍﻟﻠﻮﺍﺀ ﻣﺤﻤﺪ ﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ. وأوضح أن ﺍﻟﻬﺪﻑ ﻣﻦ ﺫﻟﻚ ﻫﻮ ﺍﻟﺘﻐﻄﻴﺔ ﻋﻠﻰ ﻓﻀﻴﺤﺔ ﺍﻟﻤﺠﺰﺭﺓ ﺍﻟﺘﻲ ﺍﺭﺗﻜﺒﺘﻬﺎ ﺍﻟﺪﺍﺧﻠﻴﺔ ﺍﻟﻤﺼﺮﻳﺔ ﺃﻣﺲ ﺑﺈﻋﺪﺍﻡ 38 ﻣﻌﺘﻘﻞ ﻋﻠﻰ ﺍﻻﻗﻞ ﻣﻦ ﺃﻧﺼﺎﺭ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﺍﻟشرعي ﻣﺤﻤﺪ ﻣﺮﺳﻲ، ﺑﺎﻟﻐﺎﺯ ﺍﻟﺴﺎﻡ ﺩﺍﺧﻞ ﺳﻴﺎﺭﺍﺕ ﺍﻟﺘﺮﺣﻴﻼﺕ ﺃﺛﻨﺎﺀ ﺇﻳﺪﺍﻋﻬﻢ ﺳﺠﻦ ﺍﺑﻮ ﺯﻋﺒﻞ. وأشار إلى ﺃﻥ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻮﺣﺪﺓ ﺍﻟﺨﺎﺻﺔ ﻣﺪﺭﺑﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻻﻏﺘﻴﺎﻻﺕ، ﻭﺗﺘﺒﻊ ﻣﺒﺎﺷﺮﺓ ﻹﻣﺮﺓ ﻭﺯﻳﺮ ﺍﻟﺪﺍﺧﻠﻴﺔ ﻓﻲ ﺣﺎﻻﺕ ﺍﻟﻄﻮﺍﺭﺉ. ﺣﻴﺚ ﺗﻌﻤﺪﺕ ﺍﺗﺒﺎﻉ ﺃﺳﻠﻮﺏ ﺍﻟﺠﻤﺎﻋﺎﺕ ﺍﻟﺘﻜﻔﻴﺮﻳﺔ ﻓﻲ ﺍﻏﺘﻴﺎﻝ ﺍﻟﺠﻨﻮﺩ ﻹﻟﺼﺎﻕ ﺍﻟﺘﻬﻤﺔ ﺑﻬﻢ ﻣﻦ ﺟﺎﻧﺐ،ﻭﺇﺷﺎﻋﺔ ﺣﺎﻟﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻔﻮﺿﻰ ﻭﺍﻟﺨﻮﻑ ﻣﻦ ﺟﺎﻧﺐ ﺁﺧﺮ ﻓﻲ ﺳﻴﻨﺎﺀ، ﻭﻋﻤﻮﻡ ﺃﺭﺟﺎﺀ ﺍﻟﺠﻤﻬﻮﺭﻳﺔ، ﻭﻫﻮ ﻣﺎ ﻳﺨﺪﻡ ﺳﻴﺎﺳﺔ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ ﺍﻟﺴﻴﺴﻲ ﺍﻷﻣﻨﻴﺔ ﻭﺍﻟﻘﻤﻌﻴﺔ ﻓﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺮﺣﻠﺔ. ﻭﺃﺷﺎﺭ ﺍﻟﻠﻮﺍﺀ الى ﺃﻥ ﻓﺮﺿﻴﺔ ﺗﻨﻔﻴﺬ ﻋﻨﺎﺻﺮ ﻣﺴﻠﺤﺔ ﺧﺎﺭﺟﺔ ﻋﻦ ﺍﻟﻘﺎﻧﻮﻥ ﻟﻠﻤﺠﺰﺭﺓ ﻣﺴﺘﺒﻌﺪﺓ ﺟﺪﺍ، ﺣﻴﺚ ﺗﻤﺖ ﺍﻟﺠﺮﻳﻤﺔ ﻓﻲ ﻣﻨﻄﻘﺔ "ﺍﻟﻤﺸﺎﺗﻞ" ﻋﻠﻰ ﻣﺪﺧﻞ ﻗﺮﻳﺔ "ﺳﻴﺪﻭﺕ" ﺍﻟﺘﻲ ﻳﻘﺒﻊ ﺃﻣﺎﻣﻬﺎ ﻣﺒﺎﺷﺮﺓ ﻛﻤﻴﻦ ﻟﻠﺠﻴﺶ، ﻣﻜﻮﻥ ﻣﻦ 4 ﺩﺑﺎﺑﺎﺕ ﻣﺮﺍﺑﻄﺔ ﻣﻨﺬ ﺑﺪﺍﻳﺔ ﺍﻟﺜﻮﺭﺓ. ﻣﻮﺿﺤﺎ ﺃﻥ ﻛﻤﻴﻦ "ﺍﻟﻤﺎﺳﻮﺭﺓ" ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﺑﺎﺗﺠﺎﻩ ﺍﻟﻌﺮﻳﺶ، ﻳﻘﻊ ﻋﻠﻰ ﺑﻌﺪ ﻛﻴﻠﻮ ﻭﺍﺣﺪ ﻣﻨﻬﻢ،ﻛﻤﺎ ﻳﻘﻊ ﻛﻤﻴﻦ "ﺍﻟﺸﻴﺦ ﺯﻭﻳﺪ" ﻋﻠﻰ ﺑﻌﺪ 2 ﻛﻴﻠﻮ ﻓﻘﻂ، ﺑﺎﻹﺿﺎﻓﺔ ﺃﻥ ﺍﻟﻤﻨﻄﻘﺔ ﺗﻜﺜﺮ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻟﻤﺮﺗﻔﻌﺎﺕ، ﻭﻻ ﺗﺴﺘﻄﻴﻊ ﺳﻴﺎﺭﺍﺕ ﺍﻟﺪﻓﻊﺍﻟﺮﺑﺎﻋﻲ ﺍﻟﻤﺮﻭﺭ ﻓﻴﻬﺎ، ﻭﻳﺴﻬﻞ ﺗﻌﻘﺐ ﺃﻱ ﺳﻴﺎﺭﺓ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ ﺁﻟﻴﺎﺕ ﺍﻟﺠﻴﺶ. ﻭﺃﻛﺪ ﺍﻟﻠﻮﺍﺀ ﺃﻥ ﺑﻴﺎﻥ ﺍﻟﺪﺍﺧﻠﻴﺔ ﺍﻟﻤﺼﺮﻳﺔ ﺣﻮﻝ ﺍﻟﺤﺎﺩﺙ ﻏﻴﺮ ﺻﺤﻴﺢ. ﻣﺸﻴﺮﺍ الى ﺃﻥ ﺍﻟﺒﻴﺎﻥ ﻳﺘﺤﺪﺙ ﺃﻥ ﺍﻟﺠﻨﻮﺩ ﻛﺎﻧﻮﺍ ﻓﻲ ﻃﺮﻳﻘﻬﻢ ﻟﻠﻤﻌﺴﻜﺮ، ﻭﺍﻟﺤﻘﻴﻘﺔ ﺃﻧﻬﻢ ﻛﺎﻧﻮﺍ ﻣﻐﺎﺩﺭﻳﻦ ﻣﻨﻪ ﺑﻌﺪ ﺍﻻﺣﺘﺠﺎﺯ،ﻛﻤﺎ ﺃﻥ ﺍﻟﺠﻨﻮﺩ ﺧﺮﺟﻮﺍ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻌﺴﻜﺮ ﺑﺰﻱ ﻣﺪﻧﻲ أثناء ﺳﺮﻳﺎﻥ ﺣﻈﺮ ﺍﻟﺘﺠﻮﺍﻝ ﻗﺮﺍﺑﺔ ﺍﻟﺴﺎﻋﺔ ﺍﻟﺨﺎﻣﺴﺔ ﻓﺠﺮﺍ. |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
![]() |