قصيدة أبن مرزوق في الكثران و مجاراة أبنه له

[بن رواح]

fسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أسعد الله اوقاتكم بكل خير وعساكم دايم الدوم بصحة وعافية هذي أول مشاركة لي في هذا المنتدى

القصة التي وصلتني

أولاً تعريف بشاعرنا وهو : محمد بن مرزوق بن ثعيل القسامي العتيبي
شيخ عشائر البعير و المستشار نقيب متقاعد , عالم فلك ومدرس رياضيات وعلوم ومدرب سلاح عيار 72 و 50 في معهد سلاح الإشارة , والذي عرف في زمانه بإقتناء مكتبة من أكبر المكتبات في المملكة العربية السعودية وتم مقابلة الشيخ ونشر المقال في نصف صفحة في جريدة الجزيرة بتاريخ 28\01\1409هـ العدد 5828 .

ومناسبة القصيدة التي سأعرضها هي أنه عندما تزوج محمد بن مرزوق كريمة الشيخ راجح بن الحميدي الكثيري أتى رجل إلى محمد وسأله عن منهم الذين ناسبتهم فأجابه الشيخ بلهجته العامية ( تعش عشاك وروح بيتك يوصلك الخبر ) وقال :

ينشدني طوب(ن) بوجهة تجاعيد
عن مخولك يا ثعيل وهاكم خبرها
خوالك الباني كما نايف الحيد
أهل مسكة حماتها من خطرها
تلجأ لهم العربان من كل صوب(ن) بعيد
(( هذا الشطر لم أجده ,, ))
ولهم عمومة مع كل الأجاويد
خنثف وشبابه و مع باقي هجرها
والي ينقنق نقيق البوم على غير تأكيد
ينقنق كما أم قبيس طويل(ن) سهرها
فـ هذاك مثل الجعل مدربي الفيد
لامرت الأشراف عقب نقرها

وقد جاراه أبنه عبدالهادي بن محمد بعدما أراد أن يتزوج من الشيخ محمد بن علي الكثيري وأسأل الله أن يتمم على خير بقصيدته التي قال فيها

بأسم رب الكون أبدأ بالقصيد
ألي رفع سبع وسبع بالدون بسطها
وأصلي على ناشر الدين بلا سيف(ن) وقيد
بعظيم خلقة وسمته نشرها
يابوي أجاري قصيدك بلا تجريد
معانيك جزلاء ويفتهم من قراها
وهذاك مثله مثل من يطرد الصيد
يشوف الحبارى ولاهو بالي وصلها
قصير يمين وبأهله قليل فيد
ولا كل من نش الطويله وصلها
وأبشرك يابوي عند دروبك ماحيد
والفتى دروب والديه يتبعها
الطحاشلة لطامة لكل المناقيد
والبداح بطيبة وفعله سندها
ورحمة الله على من تحت الثرى لحيد
وجنان الخلد جعله من من سكنها

وسلامتكم,,,

أتمنى أن تكون القصة والقصيدة نقلتها مثل ما حدثة ومن لديه تعديلاً عليها يطلعني مشكوراً لكي أوثقها لدي