الرئيسية التسجيل التحكم


اختيار تصميم الجوال

العودة   الهيـــــــــــــلا *** منتدى قبيلة عتيبة > المنتديات العامة > مجلس الهيلا العام

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: التعريف بقبيلة العيلة من النفعة من عتيبة (آخر رد :نفيعي كلاخ)       :: البيت لاعجبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: كل عضو او شاعر يسجل بيتين غزل الفهاا من قصائده .. بشرط ان تكون غزليه فقط .. (آخر رد :الريشاوي)       :: ودي ولا ودي وابيهم ولا ابيه (آخر رد :الريشاوي)       :: واكتبي هذا أنا أنا ليلى العامرية (آخر رد :الريشاوي)       :: البيت لاعْجَبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: أنـا لا تلوموني ولو ملـت كل الميل (آخر رد :الريشاوي)       :: اوافق .. واقول النفس صعبه مطالبها (آخر رد :الريشاوي)       :: الحب اقفى في ديانا ودودي (آخر رد :الريشاوي)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)      

إضافة رد
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
غير مقروء 10-Nov-2010, 11:13 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
عـاشـق الحقـيـقـة
فارس نجد المجد

الصورة الرمزية عـاشـق الحقـيـقـة

إحصائية العضو





التوقيت


عـاشـق الحقـيـقـة غير متواجد حالياً

Lightbulb مَن وراء دعوى تكشيرة ( الكاشيرة ) وفتنة الليبرالية ( الانحلالية ) الخبيثة ؟ !



بسم الله . والحمد لله .



مَن وراء دعوى تكشيرة ( الكاشيرة ) وفتنة الليبرالية ( الانحلالية ) الخبيثة ؟ !



* في هذا المقال سيجد القارئ الواعي ، والمدقّق المتمعّن ، والمنصف المحايد ـ بإذن الله تعالى ـ إجابات عن هذه الأسئلة الثلاث :
س1- مَن أنشأ دعوة وفتنة الليبرالية ( الانحلالية ) ، وسبب إنشائها ؟
س2- مَن وراء نشر الفكري الليبرالي ( الانحلالي ) في بلادنا غير الدول الغربية ومؤسساتها الحكومية والفردية ؟
س3- المطالبة بعمل المرأة السعودية كاشيرة عند مَن يطالبون به ؛ هل هي وسيلة لخدمة هذه المرأة السعودية بنيّة صادقة سليمة ، أو هي مجرّد غاية لخدمة تلك المصلحة الخفيّة بنيّة ملتوية رديئة ؟


>> ولتحقيق كلّ ذلك ـ بإذن الله ـ ندلف ـ مستعينين بالله ـ فنقول : لقد مرّ المجتمع الغربيّ منبع الفكر الليبرالي ( الانحلالي ) بسبب الخلاف المستمرّ بين دين النصرانية ( الدين المحرّف / البشري ) وكنائسه وأتباعه وبين مُعتقد الإلحاد ( لا دين ) ومؤسساته وأتباعه في صراعات عديدة وشديدة ، ومتنوّعة ومتكرّرة أدّت إلى نشوء أفكار وتوجّهات كثيرة في أوساط الطرف الملحد ( اللا ديني ) ، كان لنشوئها أسباب ودواعي ، وأهداف ومساعي لم تأتِ مصادفةً ، ولا مجاملةً ، بل مُصادمة ، ومجاهدةً ، ولغاية منفعة عظيمة ، دنيوية بحتة !؟

ومن هذه المذاهب والتوجّهات والأفكار والمعتقدات التي ظهرت إبّان ذلكم الصراع القاسي المرير : العلمانية ( اللادنية ) الكُبرى التي تدعو إلى فصل الدين كلّه عن جوانب الحياة كلّها ، والعلمانية ( اللادينية ) الصغرى التي تدعو إلى فصل الدين كلّه عن الحياة في جانبها السياسي وجانب الحُكم منها ، وسنّ القوانين والأنظمة ، وتنفيذها وتسييرها في حياة العامّة ، والشيوعية الاشتراكية التي تدعو الإلحاد العلني ومحاربة الأديان الكلّي ، وشيوع الملكية للجميع ، ونبذ الاحتكار والادّخار وحريّة الاتّجار ، ونشوء الطبقات المجتمعية بسبب الاختلاف المادّي فيما بينها ، والليبرالية التي نشأت في بيئة الأرستقراطيين الأغنياء والتّجار الأثرياء بهدف حرية الكسب وتحرير السوق والتجارة من قيود المجتمع في الحدّ من حريتها : الدينية، والأخلاقية وغيرهما ؛ حتى يتسنّى للتاجر ـ وفق نظرة هذا الفكر ـ الكسب والمتاجرة بما شاء متى شاء كيفما شاء في سوق يتصف بالحريّة الكاملة خدمةً لتجاره ، وملأً لجيوبهم .

ومن هنا نقف على سبب نشوء الليبرالية الاقتصادية ( الرأسمالية ) في الغرب موطنها الأوّل وما زال ، التي هي أصل الليبرالية والوجه الأوّل لها . ولا شكّ بعد ذلك أنّها تنوّعت وتعدّدت وجوهها فيما بعد ، إلا أنّ هذا الوجه الأوّل لها كان وما زال هو الوجه الأقوى والأبقى لها .. إلا أنّنا مع هذا الوقوف نقف ـ كذلك ـ على أمر مهمّ ؛ وهو أنّ التجّار وأرباب الأسواق هم مَن أنشأها خدمةً لهم في تخليص السوق ممّا كان يعرقل خططهم في جمع الأموال بشتى الطرق من الناس .

ومن معرفة هذا الأمر نقف من خلاله على معرفة حقائق مهمّة مستوحاة من سبب النشأة ومَن قامت على أيديهم هذه النشأة :

الأولى : أنّ الليبرالية أنشئتْ لخدمة التاجر من حيث : حرّيته وتنوّع وسائل كسبه من خلال تخليص السوق مما كان يُعيق ذلك فيه مِن شرائع دينية وأخلاقية وثقافية ... إلخ ؛ فالتاجر ومَن سار في ركبه أو في خدمته أو تحت قدمه هو المستفيد منها.

الثانية : أنّ هذا التاجر ومَن ناصره واستفاد ماديًا أو معنويًا منه الذي يتبنّاها ويدعو إليها وينشرها يمكن أن يكون دينيًا أو غير ديني ( ملحد ) ، محاربًا للدين ، أو غير محارب ، إلا أنّه في كلّ الأحوال مقدّم للجيب وجلب الأموال ، ومؤخّرٌ للدين وكريم الأخلاق .

الثالثة : أنّها تُحارب مِن الدين والأخلاق والعوائد والموروثات والثقافات ما يمنع أو يُحجّم أو يقلّص حرّية هذه السوق المطلقة والكسب المفتوح فيه .

الرابعة : أنّها تشّجع وتؤيّد كلّ ما يساهم في حرّية الكسب وكثرته ؛ فلا تمانع في ممارسة أيّ أمرٍ يؤدّي إلى سرعة الكسب المادّي وشيوعه مهما كان مصادمًا ومخالفًا للدين والفطرة ، أوالأخلاق والأعراف الآدمية ؛ فلذا هي تبيح المتاجرة بالأعراض في وضح النهار !

الخامسة : أنّ المتضرّر منها مباشرة هم الفقراء الذين يصبحون فيها كالأسماك الصغيرة في محيط مليء بالحيتان الكبيرة .


ومما وردَ يتّضح بلا غبش أنّ الليبرالية ما هي إلا حيلة فكرية ووسيلة تجارية أنشأها التجار خاصّة لمنفعتهم في نطاق سوقهم وتعامل نقودهم ؛ فهي عصاهم التي بها يهشّون على مَن وما في السوق لينقاد لأمرهم ، والتي بها يصدّون مَن يحاول أن يمنعهم عن وسائل كسبهم ، ويعتدي على حمى سوقهم المقام وفق نظرتهم ورغبتهم تحقيقًا لهدفهم وطمعهم !

وأحسب أنّ القارئ الفطن ممّا سبق قد وقف على مَن يدعم الدعوة و ( الفتنة ) الليبرالية ( الانحلالية ) عندنا ، ويسعى حاثًّا الخُطى في نشرها بكلّ جدّ لا يُحدّ ، وبكلّ ما ملك ووجد مِن مالٍ وعتد !؟

نعم ؛ إنّهم ( فئة ) ـ ولا أعمّم ـ من التجّار الكِبار والصغار ، وليس المقصود بهذا مَن اتّصف وعُرف بالتجارة فحسب ، بل ـ كذلك ـ كل مّن اتّصف أو عُرف بغير التجارة كالأدب وغيره إلا أنّه في حقيقته تاجر من التجّار في هذه البلاد !

ومع وضوح هذه الحقيقة في الذهن الفطن بما سبق من عرض إلا أنّني أحبّ أن أزيدها ـ بإذن الله ـ وضوحًا ونورًا بالدليل والمثال لتكتسي حقيقة المقال بالجمال عند ذوي الألباب ؛ ومن ذلك أنّ المتابع الجادّ ، والقارئ الحاذق للقضايا التي تُطرح باسم الفكر والمعتقد الليبرالي ( الانحلالي ) عندنا مِن خلال أدوات طرحه المتعدّدة ؛ ككتّاب الصحف والمجلات ، ومذيعي التلفزة والقنوات ، مِن نحو : السينما ، والاختلاط ، وسياقة المرأة ، وكاشيريّة المرأة ، وفتح الأسواق وقت الصلوات ، وغلق الجمعيّات الخيريّة ، ومنع الهيئة عن الأسواق ، وإغلاق الهيئة كلّية ، وتحجيم السلطة الدينية .. كلّها عند الإمعان فيها تصبّ في مصلحة التجّار مباشرة دون غيرهم مِن أطياف المجتمع ، وخاصّة التجّار الكبار الذين لهم توسّع تجاريّ واشتمال على جوانب عديدة من السوق المحلّية ، بل لديهم ـ زيادة على ذلك ـ علاقات وتجارات خارجية تزداد فوائدهم وتكثر مرابحهم عند العمل بهذه القضايا وتطبيقها نظاميًا في البلد ، هذه القضايا التي تطرح باسم الليبرالية ( الانحلالية ) الرأسمالية ( السوق الحرّ ) على أيدي كتّاب ومذيعين قد لا يحصل أحدهم مع جهده واجتهاده مِن الكيكة العظيمة واللذيذة السمينة ، والواسعة المليئة بألوف المليارات والأوراق النقدية إلا على ورقة شيك واحدة أصفارها لا تتجاوز الأربعة على أقصى تقدير ، أو على حوالة في رصيدة شهرية أو سنوية ينتظرها بفارغ الصبر ؛ حتى يقضي إجازته في ذلك البلد أو المصر ؛ كما ينتظر القطّ الضعيف الجائع بجانب مائدة سيّده العظيمة المليئة بأنواع الأطعمة طمعًا في بقايا لحم قليل أو عظم صغير يرمي به إليه ليسدّ رمقه به ليس إلا .. فيغدو مجرّد حجر جنديّ على ورقة شطرنج يرمي به في المهالك ليغلب أو لينجو ملكه ووزيره وقائده ، ويضحّى به دون هؤلاء متى ما دعت الحاجة لذلك دون التفاتٍ إليه !؟

ويُضاف إلى ما سلف من الدليل والمثال أنّ أبرز هذه الدعوات الليبرالية ( الانحلالية ) الرأسمالية تقارب و تزامن مع دخول المملكة في نظام التجارة العالميّ ، وتكاثر وتضاعف بعده ؛ لعلم هؤلاء التجّار الأكيد أنّ انضمام البلد إلى منظمة التجارة العالمية هو فتح باب هذا البلد لليبرالية الرأسمالية من الخارج ، وقد غدا فتح هذا الباب الخارجي فرصة سانحة لجدّهم من طمعهم في محاولات عديدة ومساعٍ حثيثة لفتح باب هذا البلد الداخليّ ؛ حتى يدخل المستورد كلّه ، وينفتح السوق له كلّه بلا معارض ولا ممانع ، ولا مُحرّم ولا مًجرّم ؛ فما تتهيّأ ـ في نظرهم ـ الأجواء لإنشاء أسواق عالمية غزيرة الربح بالأضعاف لا بالضعف إلا بالانفتاحية والإباحية التي هما ركنا الرأسمالية ( السوق الحر ّ ) !

وهنا الحقيقة الجميلة تظهر للعقول لتقول : كما أنشأ تجار الغرب الليبرالية ، أستوردها تجار العرب للبلاد الإسلامية العربية ومنها السعودية !

وهنا نعرّج على دعوى وقضيةعمل المرأة السعودية ( كاشيرة ) لاستكشاف حقيقة دعوتها وهدف مَن يدعو بها ؛ فنجد أنّ هذه الدعوة قد استعملت في إيقادها وإضرامها وإيصالها إلى كلّ ساحة كلّ الوسائل المتاحة ، ونهض مِن أجلها عن وسائد الرائحة كثير مِن كتبة مرتزقة ، وألسنة موظّفة ، وعقول مؤجرّة بطرائق مختلفة ووسائل متعدّدة ؛ حتى خُيّل للقارئ المتابع أنّ عمل المرأة السعودية في بلدها ( كاشيرة ) ليس غير هو السبب الوحيد لوصولها للقمّة ، ولحصولها على اللقمة ؛ فلا يوجد لها عمل في هذا البلد سواه ؛ وإن كانت أعلى من مستواه ، ولا يمكن أن تجد ما تسدّ به الرمق إلا من خلال هذا العمل ، وإن كان لها أب أو زوج أو ولد ؛ وإن كانت جامعية ، بل تحمل الشهادة الدكتوراه ( العالمية ) ؛ فعجب من كلّ هذا كلّ قارئ عاقل ؛ وحُقّ له العجب ـ ولا شكّ ـ !؟

ولكن لمَ الإصرار مِن هؤلاء التجار ( دعاة الليبرالية وناشريها ) على تشريع نظام جديد يُعطي الحقّ لهم في توظيف النساء عندهم كاشيرات ( مستقبلات ، محاسبات ) ؟

وأعتقد أنّ هذا السؤال لا يجهل إجابة أحدٌ من ذوي الألباب ؛ لأنّ عمل الكاشير هو الواجهة البشرية لأيّ محلّ تجاريّ ، هذه الواجهة التي في معتقد التجار ( مصاصي الدماء ) يجب أن تكون على أحسن حال من الجمال والجذب والرقّة والغنج والرشاقة والصغَر ، وكما هو معلوم فما تنطبق هذه الصفات الجاذبات والمُرغّبات لأهل المشتروات بتكثير وتكرير الزيارات إلا النساء الجميلات والفتيات الصغيرات استمتاعًا بالنظر إلى الوجه الحسن والقوام المعتدل ، واستماعًا للصوت العذب والغنج المصطنع .. ولا يخفى كم سيدرّ وجود هذا الأمر على صاحب المحلّ من أموال تثقل الجمال ، وتغمر الأرصدة حتى تفيض على الأرصفة ؛ ومن هنا ولهذا جاءت هذه المطالبة بعمل المرأة كاشيرة من هؤلاء التجار بألسنة وأقلام غيرهم مع أنّ المنفعة لهم والأوامر منهم !؟


وهنا سؤال ـ كما قيل ـ يطرح نفسه : لو صدر قرار عندنا بالموافقة على عمل المرأة كاشيرة ؛ هل سيكون نصيب المرأة السعودية من هذا عمل الكاشيريّ نصيب الأسد أو نصيب القطّ فقط ؛ لأنّ ما مِن شكّ أنّ هؤلاء التجار ( مصاصي الدماء ) الذين هم الآن ينفخون في المزمار لإصدار هذا القرار سيجعلون ـ إن صدر ـ واجهات محلاتهم البشرية ( الكاشيرية ) كلّها نسائية إلا أنّها لن تكون سعودية ، بل ستكون لبنانية أو سورية أو مغربية أو مصرية أو أندنوسية ... إلا فيما ندر فسعودية ، وستتّضح الحقيقة المَخفية عن كلّ عين حيّة أنّهم جعلوا من المطالبة بعمل المرأة السعودية كاشيرة مجرّد معمل ومحمل ووسيلة ومطيّة للصول إلى المأمول بتزيين محلاتهم بواجهات مستوردة كما أنّ كلّ ما فيه من بضائع وسلع هي الأخرى ـ كذلك ـ مستوردة ، ولا أبعد إذا قلتُ إنّهم يريدون مع ذلك أن يكون حتى المشتري مستورد هو الآخر ؛ ( أيّ : أجنبيّ ) ؛ فيصبح كلّ شيء في نظرهم وعندهم مستورد إلا أموالهم ؛ فهي الوحيدة المصدرة إلى بلاد بعيدة !؟



ولعلّ فيما مضى إجابة شافية لما طُرح من أسئلة ماضية .

والله الجليل ، يوفّق الجميع إلى ما فيه الخير في الدنيا والدين .




بقلم :

أخيكم ومحبّكم :

* عاشق الحقيقة *

5 / 12 /1431هـ


* ملحوظات :

1-عاشق الحقيقة كاتب لا يريد إلا الحقيقة لا الشهرة وإلا لصرّح باسمه
2-عاشق الحقيقة كاتب لا ينتمي إلى أيّ تيار ـ أبدًا ـ ؛ لأنّه لا يرضى أن يكون مجرّد حجر شطرنج لأيّ أحد !
3-مَن نقل المقال ؛ فليُشر إلى النقل ، وله منّي الشكر .


وأمنياتي الطيبة للجميع ،،،















التوقيع
الآراء كثيرة مُتباينة .. وتبقى الحقيقة واحدة .. تراها العين التى ترَى بالعقل من منظار النقل و الهُدى ، لا العين التي ترَى من منظار الفِسق والهَوى


.
.

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

* تسعدني زيارتك ؛ فأهلاً وسهلاً بك :
http://aashiqalhaqiqah1.maktoobblog.com/
آخر تعديل عـاشـق الحقـيـقـة يوم 10-Nov-2010 في 11:22 PM.
رد مع اقتباس
غير مقروء 11-Nov-2010, 12:29 AM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
@ـايل

مشرف المنتديات العامة

إحصائية العضو






التوقيت


@ـايل غير متواجد حالياً

افتراضي

بوركت وبورك قلمك ولا يلحقنا فيك شك يا عاشق الحقيقه فأنت تسعى وراء الحقيقه والحقيقه لا تغطى بغربال طال عمرك فالحقيقه جليه وكلنا نسعى ورائها , اما هؤلاء القوم سيأتيهم يوم يعظون فيه اصابع الندم ,

..

..

قراءه بصمت وتمعن للمره الثانيه















التوقيع
اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

شكر خآص للأخ العزيز
(سمي جدي)
,,,




للتواصل,,,

hail-osaimi@hotmail.com

الفيس بوك : هايل العصيمي

انستقرام : hailosaimi

تويتر : AlHooL@
رد مع اقتباس
غير مقروء 11-Nov-2010, 01:51 AM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
فهد علي العازمي
شــــاعــر

الصورة الرمزية فهد علي العازمي

التميز 
إحصائية العضو






التوقيت


فهد علي العازمي غير متواجد حالياً

افتراضي

اقف مذهولا عندما أشاهد ماتكتبه
وهذا دليل على وعيك وثقافتك العالية
بارك الله فيك وسدد خطاك وجعل الجنة مثواااااااااااك















رد مع اقتباس
غير مقروء 11-Nov-2010, 02:14 AM رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
الطرفاوي
موقوف لمخالفة الأنظمة
إحصائية العضو





التوقيت


الطرفاوي غير متواجد حالياً

افتراضي

جزيت خيرا ياعاشق الحقيقة وجعلها الله في ميزان حسناتك

وماقلت هو الحقيقة ,لكن الحقيقة الاصعب ان الليبراليين صار لهم صوت ويتكلمون ويكتبون

والحقيقة الاخرى ان هناك اناس في مجتمعنا ,تريد ان تخرب القيم التي نشانا عليها

حتى يختفي شعورهم بالنقص من فقد الاصل


والحقيقة الاخرى ايضا لا قيم بدون جذورنا واصولنا

اخاف ينقسم مجتمعنا ,نحتاج قيادة صارمة !!















رد مع اقتباس
غير مقروء 12-Nov-2010, 04:34 PM رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
خلف الروقي

رابطة محبي الهيلا

إحصائية العضو





التوقيت


خلف الروقي غير متواجد حالياً

افتراضي



لله درك ياعاشق الحقيقة


من يتابع مقالاتك ويقراء بتمعن فقد يعلم مايجهل من حقايق واسرار القوم دُعاة الفسق والفساد

والتبرج والسفور فللاسف هذه هي حقيقتهم أذناب الغرب !


اصبحت تحركاتهم ومساعيهم أفساد المرآة لأنهم يعلمون أنها الجوهر الثمين والمصون ولايفسد المجتمع

ألا بأفسادها وخلع حجابها .



بارك الله فيك ونفع بعلمك ودام قلمك بالحق يصدع وجزاك الله خير



أخوي عاشق الحقيقة مقالاتك ثمينه فلماذا لا تألف كتاب يستفيد منه الجميع ويحفظ لك حقوقك ؟


اشكرك ولاتحرمنا جديدك















رد مع اقتباس
غير مقروء 12-Nov-2010, 07:12 PM رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
((ابو حمزة ))
عضو ماسي

الصورة الرمزية ((ابو حمزة ))

إحصائية العضو





التوقيت


((ابو حمزة )) غير متواجد حالياً

افتراضي

جزاك الله خيرا اخي الكريم


سؤال

اليس غير التجارة يوجد هدفا اخر وغير التجار يوجد اناس اخرون؟















رد مع اقتباس
غير مقروء 13-Nov-2010, 11:50 PM رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
سويلم الشيباني
عضو فضي
إحصائية العضو





التوقيت


سويلم الشيباني غير متواجد حالياً

افتراضي

كلها علشان يشغلون الناس عن المليارات اللي تسرق وكثير من الناس مع الخيل ياشقرا

بعض الاسواق يبيعن فيها الحريم الشمايل والسمن والمضير على الرياجيل والحريم ماحد قال شي وهالحين علشان يشغلون الناس طلعو فتوى وخلو الناس يتجاهدون بينهم والبلد تسرق فلوسه















آخر تعديل سويلم الشيباني يوم 13-Nov-2010 في 11:52 PM.
رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن »09:08 AM.


 Arabization iraq chooses life
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
اتصل بنا تسجيل خروج   تصميم: حمد المقاطي