الرئيسية التسجيل التحكم


اختيار تصميم الجوال

العودة   الهيـــــــــــــلا *** منتدى قبيلة عتيبة > المنتديات العامة > مجلس الهيلا العام

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: البيت لاعجبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: كل عضو او شاعر يسجل بيتين غزل الفهاا من قصائده .. بشرط ان تكون غزليه فقط .. (آخر رد :الريشاوي)       :: ودي ولا ودي وابيهم ولا ابيه (آخر رد :الريشاوي)       :: واكتبي هذا أنا أنا ليلى العامرية (آخر رد :الريشاوي)       :: البيت لاعْجَبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: أنـا لا تلوموني ولو ملـت كل الميل (آخر رد :الريشاوي)       :: اوافق .. واقول النفس صعبه مطالبها (آخر رد :الريشاوي)       :: الحب اقفى في ديانا ودودي (آخر رد :الريشاوي)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)      

إضافة رد
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
غير مقروء 04-Mar-2005, 03:34 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
جواد العتيبي
عضو فعال
إحصائية العضو






التوقيت


جواد العتيبي غير متواجد حالياً

افتراضي ثقافة العمل للدكتور صنهات بدر العتيبي

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته :
نشرت جريدة الرياض في يوم الثلاثاء 13 محرم 1426هـ - 22 فبراير 2005م - العدد 13392 , مقالاً بعنوان ثقافة العمل للدكتور صنهات بدر العتيبي - أستاذ إدارة الاعمال بكلية العلوم الأدارية بجامعة الملك سعود .

الحقيقة ما دفعني على نقل هذا المقال عدة اسباب منها المقال لما فية من تحليل منطقي جميل من رجـل متخصص واعي لمشكلة قد تكون عامة بالمجتمع السعودي و لها أثرها الواضح في تدني الانتاجية وكثرة البطالة المقنعة التى لا تقل خطرا من البطالة نفسها و غير ذلك .

ومن الاسباب ايضاً هو الإشادة بالدكتور صنهات بدر العتيبي هذا المثال الرئع من ابناء قبيلتنا الذي نحن في امس الحاجة لمثل هؤلاء المتعلمين الواعين لما يدور حولهم بين افراد القبيلة .
لاننا في هذا الزمن لسنا بحاجة لمزيد من الشعراء المداحين للأمراءو أخويا لهم ( فقد ولا زمن العبودية ) و لسنا بحاجة لكثرة المتباكين على معارك وحروب جاهلية بالية تزرع الاحقاد بينانا وبين اخواننا المسلمين من القبائل الأخرى واحياناً بيننا نفس افراد القبيلة.
فاليوم هو يوم العلم و الوعي و التقنية و ليس ثفافة من قتل من

يقول شيخ الأسلام ابن تيمة (العبرة بكمال النهايات لا بنقص البدايات ) كلام من ذهب
اي ان العبرة في حالك اليوم و ما انت علية من علم وثقافة و ادب ووعي ليس بما كان علية اناس قبلك .

صدقوني كثرة التباكي وثقافة من قتل من على كما قيل لن تصنع لنا طبشورة .

اه اه......اه من كل قلبي .... ان للطموح قصة سوف اظل ارددها و احكيها لابنائي من بعدي ..........الخ

لن اطيل عليكم واليكم المقال و الفلسفة الجميلة للدكتور صنهات :

ثقافة العمل

د. صنهات بدر العتيبي
ذات مرة، قضيت اسبوعاً كاملاً في منهاتن القلب النابض للاقتصاد الامريكي فرأيت العجب من حيث احترام الوقت وتقديس العمل الى ابعد حد. وتشتكي الحكومة اليابانية من ان اليابانيين يأخذون فكرة العمل بجدية مبالغ فيها وتبحث عن حلول للتخفيف من هوس العمل عند الفرد الياباني. ذات مرة، مررت الساعة العاشرة صباحا في احد ايام العمل مع طريق الدمام السريع قريبا من الفحص الدوري حيث المقاهي الشهيرة ورأيت العجب لدينا في مدى التفنن في «تقطيع» الوقت والاستهتار بالعمل.
مؤخراً، ركزت حملة وزارة العمل في جانبها الاعلامي على حث الشباب ودفعهم للعمل واثبات جدارتهم واستعدادهم لشغل وظائف معينة (ومحددة) في سوق العمل العريض. كان التركيز منصباً على الوظائف الفنية والمهنية والتي قد لا يمثل هجرها مضمون مشكلة السعودة بقدر ما تتغول المشكلة في مفاهيم «وثقافة العمل» بشكل اكبر. في سياق الفهم الشمولي لمشكلة السعودة نقول انها ترتبط ببعض القيم المهمة والعقد المتأصلة في المجتمع خاصة قيم مثل حب العمل والاعتماد على الذات وعقد مثل «عقدة الكرسي الدوار» وعقدة الاجنبي وغير ذلك.
يخطئ من يعتقد بأن (السعودة) مسؤولية خالصة على وزارة الداخلية او وزارة العمل ويخطئ من يعتقد كذلك ان «حملة» إعلامية مهما كانت ضخمة وجميلة ستعالج معوقات السعودة المتعلقة بـ «ثقافة العمل» في المجتمع. انها مسؤولية عامة على أطراف عدة منها البيت والمدرسة والإعلام والشركات.
فالبيت مسؤول عن تنشئة الإنسان الذي يحب العمل والانجاز ويحقق طموحاته بالكد والتعب وهذه مواصفات الموظف او العامل الذي تبحث عنه الشركات والمؤسسات الخاصة. كما ان هناك مسؤولية كبيرة على المدرسة التي يجب ان تركز في مناهجها وطرق تدريسها على قيم وسلوكيات هامة يبدو ان المجتمع لا يوليها ما تستحقه من التفاتة وعلى رأس هذه القيم حب العمل والاعتماد على النفس والبناء الذاتي للقدرات والتفكير الايجابي وغير ذلك.
على سبيل المثال، ظاهرة الدروس الخصوصية التي يشجعها الآباء ويدفعون لها مبالغ ضخمة من اجل ان يفرحوا بشهادة مزخرفة توضع على الجدار وصاحبها في صف الانتظار، نقول ان هذه الدروس تعود الشاب على الاعتماد على الآخرين وتؤصل عدم الثقة في النفس. ان غرس قيم تقول ان تجاوز العقبات يكون دائماً بمساعدة «مصدر خارجي» أو «واسطة» ستنبت شجرا (مايل) ينتظر (اللقمة الجاهزة) ولا يسعى لقطفها.
وهناك دور حيوي أيضاً لوسائل الإعلام المختلفة لتقوم بالتعبير عن أهمية هذه القيم وضرورتها لترقية الفرد وتطويره. من الظلم أن نطالب الشاب الذي تمتلئ مخيلته بـ «كليبات» السح الدح امبوووو!! ان يكون على قدر أهل العزم أو أن يلعق الصبر لكي يحصل على التمر!!
لا تحسبن المجد تمراً أنت اكله
لن تبلغ المجد حتى تلعق الصبرا
بل إنه من الخطورة بمكان تحول نماذج الفيديو كليب مع التكرار المرير في وسائل الإعلام خاصة القنوات الفضائية إلى «قدوة» ليس طبعاً في العمل والكفاح ولكن في فكرة ان النجاح والثروة تأتي بهز الوسط وما تحته!! أو أن العمل لا يكتمل والطموح لا يتحقق إلا بوجود لوحة كتب عليها (ر ق ص 666)!!
ولأن الشيء بالشيء يذكر فإن ظاهرة الأرقام المميزة في الجوالات ولوحات السيارات تؤثر سلباً على ثقافة العمل وبعض القيم الاجتماعية المتعلقة بها.. بدون قصد، المرور وشركة الاتصالات و(آخرون) يساهمون في غرس قيم وعادات وسلوكيات تؤطر للغباء الاجتماعي على نطاق واسع وتخلق حالة مؤلمة ومعكوسة في ترتيب الأولويات والاختيارات.. لقد أضحى الرقم المميز أهم من المنتج والذي أنتجه وأهم من مفهوم الإنتاج والعمل.. من هنا طغت المناظر على المخابر والمظهر على الجوهر فصنعنا بحركات بسيطة «قولبة» لمفاهيم وقيم اجتماعية لا تتناسب البتة مع روح العصر المتخم بالتعقيد والتحدي.. هل نتوقع أن يبحث البعض عن وظيفة ذات رقم مميز بغض النظر عن مضمونها (ممكن!!).
على الشركات والمؤسسات الوطنية مسؤولية خاصة ودور كبير في خلق القيم البناءة التي تساعد في تشكيل ثقافة عمل إيجابية وكذلك في نبذ بعض العقد الاجتماعية التي لم ينزل الله بها من سلطان ولكنها مستحكمة في عقليات المديرين ومسؤولي الموارد البشرية.. يجب على شركات القطاع الخاص أن تتبنى مشاريع السعودة التي تهدف لتأهيل وتدريب الشباب السعودي قبل العمل (مهارات ما قبل - كيفية البحث، عرض المهارات، تجاوز المقابلات.. الخ) وكذلك أخذ المبادرة في اعدادهم للعمل ومعالجة ظاهرة التسرب والهرب من العمل التي أصبحت «مشجبا» يبرر عدم قبولهم من الأساس.
لابد ان يقترب القطاع الخاص من الشباب ليؤهلهم ويدربهم لكي يشغلوا الوظائف التي تناسب قدراتهم ولا ينتظر منهم ان يتدربوا وينضجوا من انفسهم ثم يتقدموا للوظائف (جاهزين!!). هذه الشركات تستطيع اذا ارادت ان تغير من قيم وعقليات واذواق الناس لتسويق منتجاتها وفي بعض الاحيان بحجة الوطنية وتشجيع المنتجات الوطنية فيكون لزاما عليها ومن مبدأ الوطنية ان يكون لها دور في تهيئة ثقافة العمل الملائمة والمشاركة الجادة في معالجة جذور المشكلة وليس فقط «التوظيف الصيفي» للتخلص من بعض اللوم والحصول على (فيز) اضافية!!.
لابد أن تكون المسؤولية مشتركة على الجهات التي ذكرناها من اجل غرس هذه القيم (حب العمل والاعتماد على الذات) والحديث عنها. ولن يكون الامر في مجتمعنا صعباً لان الثقافة السائدة لدينا والمستمدة من الدين الاسلامي الحنيف هي ثقافة تحب العمل وتحث على بناء الذات وتكره الكسل وتنبذ الاعتماد على الآخرين. الانتباه لهذه القيم وغرسها في نفوس الاجيال الصاعدة سيساعد على ازالة الكثير من الشكوك والتعميمات الخاطئة التي يطلقها اولئك الذين لا يريدون دعم السعودة في القطاع الخاص. كما ان ارباب العمل لن يجدوا تلك التوهمات والشكوك التي تحد من السعودة او تحبط الرغبة في توظيف العمالة الوطنية من شاكلة الاعذار المتكررة مثل عدم قدرة او جاهزية او جدية الشباب او تكرار تسيبهم وهروبهم من (ورش) الانتاج الخ.















رد مع اقتباس
غير مقروء 04-Mar-2005, 03:38 PM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
((الدلبحي))

رابطة محبي الهيلا

إحصائية العضو






التوقيت


((الدلبحي)) غير متواجد حالياً

افتراضي

تسلم جواد


تحيااااااااااتي















رد مع اقتباس
غير مقروء 05-Mar-2005, 10:13 PM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
ابو ضيف الله
مشرف عـام

الصورة الرمزية ابو ضيف الله

إحصائية العضو





التوقيت


ابو ضيف الله غير متواجد حالياً

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جواد العتيبي

لاننا في هذا الزمن لسنا بحاجة لمزيد من الشعراء المداحين للأمراءو أخويا لهم ( فقد ولا زمن العبودية ) و لسنا بحاجة لكثرة المتباكين على معارك وحروب جاهلية بالية تزرع الاحقاد بينانا وبين اخواننا المسلمين من القبائل الأخرى واحياناً بيننا نفس افراد القبيلة.
لله درك يا جــواد انا اشهد انك تشجعت وقلت ما جبن الكثــيــر عن قــوله















التوقيع
قال الشافعي رحمه الله: أركان الرجولة أربع: الديانة والأمانة والصيانة والرزانة.

قال الخليل ابن أحمد: التواني إضاعة, والحزم بضاعة, والإنصاف راحة, واللجاجة وقاحة.


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

اللهم أنصر من نصر الدين وأخذل من خذل الدين
رد مع اقتباس
غير مقروء 06-Mar-2005, 07:29 PM رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
أبو فيصل
مشرف سابق
إحصائية العضو






التوقيت


أبو فيصل غير متواجد حالياً

إرسال رسالة عبر مراسل MSN إلى أبو فيصل
افتراضي

يعطيك العافية ياجواد

كلامك جميل ورائع

لاهنت اخوي















التوقيع
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
رد مع اقتباس
غير مقروء 09-Mar-2005, 07:42 AM رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
مروي العطاشا

رابطة محبي الهيلا

إحصائية العضو






التوقيت


مروي العطاشا غير متواجد حالياً

افتراضي

مشكووووووووور ما قصرت















رد مع اقتباس
غير مقروء 31-Dec-2007, 01:52 PM رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
عبدالعزيز الدعجاني
عضو فضي
إحصائية العضو





التوقيت


عبدالعزيز الدعجاني غير متواجد حالياً

افتراضي

يعطيك العافيه يا جواد


بيض الله وجهك يا الدكتورر















رد مع اقتباس
غير مقروء 31-Dec-2007, 03:14 PM رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
محب الهيلا
عضو ممـــيز

الصورة الرمزية محب الهيلا

إحصائية العضو






التوقيت


محب الهيلا غير متواجد حالياً

افتراضي

مشكور وماقصرت على المرور















رد مع اقتباس
غير مقروء 31-Dec-2007, 06:08 PM رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
عبدالله الجريسي

رابطة محبي الهيلا


الصورة الرمزية عبدالله الجريسي

إحصائية العضو





التوقيت


عبدالله الجريسي غير متواجد حالياً

افتراضي

مشكور وماقصرت















رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن »10:51 PM.


 Arabization iraq chooses life
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
اتصل بنا تسجيل خروج   تصميم: حمد المقاطي