عرض مشاركة واحدة
غير مقروء 07-Jul-2008, 11:58 AM رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
ابن بريم المقاطي

رابطة محبي الهيلا


الصورة الرمزية ابن بريم المقاطي

إحصائية العضو






التوقيت


ابن بريم المقاطي غير متواجد حالياً

إرسال رسالة عبر مراسل ICQ إلى ابن بريم المقاطي إرسال رسالة عبر مراسل AIM إلى ابن بريم المقاطي إرسال رسالة عبر مراسل MSN إلى ابن بريم المقاطي إرسال رسالة عبر مراسل Yahoo إلى ابن بريم المقاطي
افتراضي

اليوم الصوره التارخيه عن الملك فهد رحمه الله

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي
الملك فهد بن عبدالعزيز رحمه الله ينال جائزة عام 1984 م

أنشئت جائزة الملك فيصل العالمية لخدمة الإسلام سنة 1977. وهي الأقدم ضمن فروع الجائزة.
وتتكون لجنة الاختيار لجائزة الملك فيصل العالمية لخدمة الإسلام من:
* صاحب السمو الملكي رئيس اللجنة العليا للدعوة الإسلامية في المملكة العربية السعودية.
* صاحب السمو الملكي رئيس مجلس أمناء مؤسسة الملك فيصل الخيرية.
* صاحب الفضيلة شيخ الجامع الأزهر.
* صاحب الفضيلة الأمين العام لمنظمة المؤتمر الإسلامي.
* صاحب الفضيلة الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي.
وينضم إليهم كل سنة عالمان بارزان من بلدين إسلاميين تختارهما هيئة الجائزة.
ويشكل عمل هذه المؤسسات والمنظمات في مجال خدمة الإسلام سببا لمشاركة هذه الشخصيات الممثلة للمؤسسات والمنظمات الإسلامية المختلفة في اللجنة، مما يوفر لمن يمثلونها معرفة وافية بدقائق هذا العمل على امتداد العالم، وتتبع جهود العاملين فيه، وهذا ما يتيح لهم القدرة على الحكم الموضوعي.
ومفهوم خدمة الإسلام - كما يحدده نظام الجائزة - يتسع ليشمل كل من يخدم المسلمين ويرتقي بهم ويساعدهم على مواكبة العصر واستيعاب مستجداته.
ويتضح هذا المعنى، بتتبع الحيثيات التي منحت على أساسها هذه الجائزة للفائزين بها في السنوات التي منحت فيها.
وكان أول الفائزين بها الشيخ السيد أبو الأعلى المودودي في عام 1399هـ، وذلك تقديراً لجهوده المخلصة في خدمة الإسلام والمسلمين، إذ نصت براءة الجائزة على أن أسباب منحها له هي:
- عمله منذ شبابه المبكر في العمل الصحفي الإسلامي الجاد، وقيامه بعد ذلك بإنتاج كثيف ينم عن علم غزير وفكر أصيل واسع.
- إسهامه إسهاماً فعالاً في تجديد الفكر الإسلامي وجعله ظاهرة مهيمنة على الحياة في جميع صورها عند المسلمين في القارة الهندية.
- كفاحه من أجل إحياء الروح الإسلامية وبعث القيم الإسلامية، والمطالبة بجعل تعاليم الشريعة الإسلامية وأحكامها مطبقة بين المسلمين في حياتهم العملية، وذلك عن طريق حركته الإصلاحية التي تنطق بها مؤلفاته المهمة العديدة التي كان لها بالغ الأثر وكامل التجاوب مع حركات الإصلاح في العالم.
ونالها الملك خالد بن عبدالعزيز آل سعود عام 1401هـ، وذلك لخدماته الجليلة للإسلام والمسلمين المتمثلة فيما يأتي:
- دعوته للتضامن الإسلامي، وقيامه بالجهود المشكورة في سبيل جمع كلمة المسلمين وتوحيد صفوفهم والذود عن مقدساتهم.
- عمله الدائب على تحكيم الشريعة الإسلامية ونشر الدعوة.
- تبرعاته الشخصية لتحقيق رسالة المسجد ونشر القرآن الكريم وتعيين الدعاة.
- دفاعه عن الأقليات الإسلامية في العالم وتقديم العون لها.
ومنحت الجائزة لسماحة الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله بن باز، عام 1402هـ لخدماته الجليلة المتمثلة فيما يأتي:
- تنوع نشاطاته في ميادين الدعوة إلى الله، ومثابرته على الجهاد والنضال والعمل الصالح في هذا العصر.
- التزامه الإسلام التزاماً عملياً، في فكره وسلوكه ومنهجه في الحياة ودعوته إلى ذلك.
- إسهاماته القيمة في مجالات البحوث والدراسات، وفي حقل التعليم الإسلامي، ونشر الكتاب الإسلامي بمختلف أنواعه وتعميم توزيعه في أطراف العالم، حتى عد علماً بارزاً من أعلام الثقافة الإسلامية.
- حرصه على إيجاد الحلول المناسبة لقضايا الإسلام والمسلمين في مختلف الديار والأصقاع.
- دعمه لحركات الجهاد الإسلامي في كل بقاع العالم.
- مساندته المشروعات الإسلامية، وحث العلماء والأشخاص والهيئات على مساعدتها والمشاركة فيها.
ومنحت الجائزة للأمير تنكو عبدالرحمن، عام 1403هـ وذلك لجهوده الإسلامية البارزة التي تتمثل في قيادته حركة التحرير الماليزية في عهد الاحتلال البريطاني، وتأسيسه جمعية بركيم الإسلامية التي تضطلع بألوان من النشاط الإسلامي في دول جنوب شرق آسيا، وجهوده العظيمة أثناء توليه لمركز أول أمين عام لمنظمة المؤتمر الإسلامي، وقيامه بمساعدة المسلمين المنكوبين في أوطانهم بحماية وجودهم مع الدعم لمختلف أنواع نشاطهم. وقد قاده إلى ذلك كله شعوره الإسلامي العميق وغيرته الدينية الصادقة.
ونالها خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبدالعزيز آل سعود (رحمه الله) عام 1404هـ، وذلك لما عرف عنه شرقاً وغرباً قبل وبعد توليه للحكم من عزيمة ثابتة، وجهد صادق، وعمل دائب في خدمة الإسلام والمسلمين في كل المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية وغيرها، وعلى الأخص فيما يأتي:
- جهوده الخيرة (رحمه الله) في جمع الشمل ورأب الصدع للأمة العربية والإسلامية، ومسعى المملكة العربية السعودية بقيادته لتحقيق التضامن الإسلامي، وما بذله - رحمه الله- من جهود جادة ومستمرة من أجل إنهاء مشكلة لبنان، وتخفيف آلامه، ودعم القضية الفلسطينية والحفاظ على الوجود الفلسطيني.
- إسهاماته الخاصة والرسمية باسم السعودية في كل ما يضمد جراح المسلمين من آثار المحن والكوارث، ومد يد العون لجميع الأقليات الإسلامية في بلاد العالم والوقوف بجانبها.
- تركيزه على الدعوة إلى الله، ونشرها وحمايتها ومساندتها بمن يرسل من دعاة يتحملون أعباء هذه الأمانة في مختلف البلاد الإسلامية وغيرها.
- العمل المستمر في سبيل نهضة البلاد، وعمله المتميز والمتواصل في سبيل خدمة الحرمين الشريفين، ورعاية وفود الرحمن وتيسير أداء مناسك الحج والعمرة لديهم.
وقبل سنوات أعلن رئيس هيئة جائزة الملك فيصل العالمية سمو الأمير خالد الفيصل عن منح الجائزة لمؤسسة الأمير سلطان بن عبدالعزيز الخيرية بالرياض، لما قدمته من جهود داخل السعودية وخارجها، في إفريقيا وأوروبا، لخدمة الإسلام بصفة خاصة والبشرية بصفة عامة. وقد هنأ الأمير خالد الفيصل القائمين على مؤسسة الأمير سلطان بن عبدالعزيز الخيرية بهذا الجهد الكبير وبهذا التقدير. كما أهاب الأمير خالد بالمؤسسات الإسلامية الأخرى أن تحذو حذو المؤسسة الفائزة، وأن تقدم للعالم الإسلامي وللعالم أجمع وللبشرية، ما يعطي الصورة الحقيقية لديننا الحنيف وللمسلم الحقيقي، ليس فقط في بلادها وإنما في جميع أنحاء العالم.



صور تاريخية للملك فهد (رحمه الله) اثناء تشريفه حفل توزيع جائزة الملك فيصل 1407هـ

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي















رد مع اقتباس