عرض مشاركة واحدة
غير مقروء 23-Aug-2009, 05:52 AM رقم المشاركة : 28
معلومات العضو
مضر الحمراء
عضو فعال
إحصائية العضو





التوقيت


مضر الحمراء غير متواجد حالياً

Post

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الاجود مشاهدة المشاركة
لماذا انت غاضب ياخي هامه مضر
لماذا كل هذا الكره ليعرب بن قحطان ولقحطان؟
ابراهيم نبي واسماعيل نبي وقحطان ابن نبي عليهم السلام وبني يعرب هم انساب الانبياء والملوك
اخي الكريم لا تكن كاليهود لعنهم الله يفتخرون بانهم احفاد الانبياء وهم يهود
انت تقول إذا قلنا أن إبراهيم ليس بعربي لايضره بل إن العرب يتشرفون بالإنتساب إليه

واقول نعم ابراهيم ليس بعربي وتتشرف العدنانيه بالنسب اليه ولعن الله من انتسب الى غير ابيه ونتشرف نحن القحطانيوه بانا احفاد النبي هود عليه السلام وانصار النبي محمد عليه الصلاة والسلام



انت تقول ألا يكفي أن نقول حين ذكر إسماعيل بن إبراهيم [عليهما الصلاة والسلام] في حين لانقول ذلك ليعرب بن قحطان!

واقول الا يكفي انك تتكلم بلسان يعرب بن قحطان والا يكفي ان ابناء اسماعيل جميعهم من ابناء حفيدات يعرب بن قحطان

وتقول وهل هناك مجال للمقارنة بين إسماعيل بن إبراهيم عليهما السلام مع يعرب بن قحطان ؟!!

اخي هامة هل قارنا بين يعرب بن قحطان وبين اسماعيل نحن لم نقارن بينهما ابدا والذي نحن نؤمن به ان يعرب قبل اسماعيل بالاف السنين فلماذا نقارن بينهما فيعرب جد العرب هو جد ابناء اسماعيل لامهم فزوجة اسماعيل عليه السلام من بنات يعرب بن قحطان



فالعرب العاربة هم ابناء يعرب بن قحطان بن هود عليه الصلاة والسلام من نسل عاد بن عوص بن ارم بن سام بن نوح عليه السلام

والعرب المستعربة هم من ابناء عدنان الذي يقال انه من نسل اسماعيل عليه الصلاه والسلام من بني ارفخشذ بن شالح
أولاً: لم نغضب في ردودنا ولا نحمل إلا كل خير لأخواننا العرب والمسلمين جميعاً فأرجو أن لا يحمل الموضوع أكثر مما يحتمل ونخرجه عن مساره ونعتمد على الظنون والأفكار المسبقة والواجب أخذ الحق وإحسان الظن دائماً فليس فيه إساءة لقحطان كما تقول أو تظن أنت أو غيرك فلماذا الحساسية من الموضوع.
ثانياً: تقول لم نقارن وردننا على كلامك الذي يأول للمقارنة بلاشك, ثم تناقض نفسك وتقول هذا سبق بمئات السنين وهو جد العرب !!
وأنت تقول لانريد أن نشابه اليهود وليتك طبقت هذا على نفسك فلا ينسب لأمه إلا اليهودي.
ومسألة تفضيل بني إسماعيل ليس فيها غمط من قدر القحطانيين أبداً إذا لم نقل بإسماعيلية قحطان فلماذا ضيق الأفق؟!
وأنت تقول أن العدنانيين مستعربة وليس فيها غمط من قدرهم؟!!
وأنا قلت أن هذا التقسيم لامزية فيه بل المزية في الإنتماء إلى إسماعيل عليه السلام كما في الأحاديث الصحيحة عند البخاري فهل نرضي أهواء بعض الناس ونذر الحق وأحاديث الرسول عليه الصلاة والسلام وما من بفضله على بعض عباده من نبوة وفصاحة ودار واصطفاء وملك وخلافة ليس تقليلاً من أحد فكلنا إخوة عرب ومسلمون فليتسع أفقنا لذلك, ثم ألم تنقرض جرهم التي تزوج منهم إسماعيل عليه السلام.
وما يضيرك إن قلنا إن هذا التقسيم خطأ وأنت تتمسك به تظن أن فيه ميزة! وهي ليست كذلك ولو لم يتبين خطأ هذا التقسيم لقلنا به, فابتعد عن تسطيح القضايا وتشتيت الموضوع بلا فائدة هداك الله سبحانه, فهذا لاينفع ولا يليق ما دمت تريد الحق وتسعى إليه بعيداً عن العواطف والأهواء التي لاتنفع. فهذا مقال علمي مدعم بالأدلة الشرعية والعقلية والتاريخية لم نكتبه هكذا كيفما اتفق, فلا تكن كمن قال الله عزوجل فيهم : ( وجحدوا بها واستيقنتها أنفسهم ظلماً وعلوا)
وهناك من قال من النسابه أن قحطان قحطانان الأول: هو قحطان ابن عابر وقد انقرض
وهناك قحطان الثاني: هو قحطان بن الهيمع بن تيمن بن نابت بن إسماعيل عليه وهذا النسب يشهد له ما ورد في الأحاديث الصحيحة من نسبة قحطان إلى إسماعيل عليه السلام.
تعجب أشد العجب لماذا الحساسية من هذا الموضوع ورفضه مع أنه بيان للحق وليس فيه إساءة لأحد. . !
ثم نود بيان أن نصرة الرسول قام بها الجميع ,وسبق بها المهاجرون من مضر وقريش خصوصاً وكلهم لهم فضلهم فرضي الله عن المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان.
ويبدو أن المسألة التي ابتدعت في عصر ابن الكلبي يتشبث بها البعض يظن أن فيها ميزة؟!! حتى لو خالف ذلك الأدلة الشرعية والعقلية ولم يكن فيه ميزة أصلاً. !
ولعل من أسباب عدم قبول الحق منها سوء الظن والشكوك في عرب مسلمين بدون تبين ولا تبصر في ما يقال من الحق وما يقال, بل الأحكام الجاهزة والرد لأجل الرد وتشتيت الموضوع وتضييعه أصلحهم الله تعالى.
ولا ننسى مسألة أن الناس قد يتشبثون ببعض الأمور لايرون غيرها مما اعتادوا عليه وتلقوه من بيئتهم دون تمحيص أو تأمل ولو تبين الحق في غيره وتجد المعارضة والهجوم من دهماء الناس وتجده حتى في بدع يتمسك بها بعض الناس وشركيات لأنهم اعتادوا عليها في بيئتهم وكل هذا مما واجهه الأنبياء مع أقوامهم وواجهها المصلحون في كل زمان ومكان وماواجهه الأمام المجدد رحمة الله تعالى مثال قريب على ذلك أصلحهم الله وهداهم للصواب وبصرهم به وأزال عنهم أدران الجاهلية إنه قريب مجيب.















رد مع اقتباس