عرض مشاركة واحدة
غير مقروء 09-Sep-2010, 06:29 AM رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
ولدعساف

مشرف سابق


الصورة الرمزية ولدعساف

إحصائية العضو






التوقيت


ولدعساف غير متواجد حالياً

افتراضي

رحم الله الشيخ عقاب بن شبنان واموات المسلمين ..

لكن الروايات تختلف حول من قتل الشيخ تركي فمنهم من قال محارب الشريف

والذي قتل محارب هم الجذعان واليك القصه :


الشيخ تركي بن صنهات بن حميد قتله الشيخ والفارس المشهور محارب الشريف ودارت معارك بين عتيبه ومطير ولكن لم يوفقون في هذه المعارك باخذ الثار لتركي وفي سنه من السنين نزل المطر على

الحجاز وحرة المدينة وفرقين وشابه وروم بين المهد والمدينة فكان هناك مجموعة من قبيلة الجذعان يرغبون يربعون في هذا الربيع على هذه المنطقة وقال ابن زريبه اللي بيروح يربع يروح ولكن لازم

تعلقون عاني على مطير قال هلال بن بشير وماثل بن بدن ومعهم ثلاثة لاتحضرني اسماهم نبا نروح نربع المهم شدو ا ويوم اقبلوا على ديرة مطير تركوا اهلهم وحلالهم وجلس عنده بعضهم وركب هلال وماثل وعلقوا العاني على مطير وكان شيخ المطران محارب الشريف وربعوا جيران للمطرا ن في امان ولكن في يوم من الايام تغيرت نية المطران وتجادلوا في الاعتدا على الجذعان واخذ حلالهم

ولكن هناك رجل مطيري رفض وقال هذا غدر وخيانه قال محارب اخذينهم اخذينهم ركب المطيري المعارض وهجد الجذعان وعلمهم بالحاصل واصبحو وسرحو لمحارب وربعه قالوا انتم خنتونا ولكن نبي الثلاث المهربات قال محارب تم واثر نيته غير رجعو الجذعان لاهلهم وقالوا بكرة صلاة الفجر شادين راجعين لربعنا وفعلاً الصباح شدوا ومشت ابلهم وحلالهم ومظاهيرهم وعندما انتصف النهار

كان احدا بنات هلال على الجمل والتفتت الا تشوف الخيل قالت يابوي مطير لحقو يكثر خيلهم قال عليهم معونة بالله...

وقال هلال بن بشير نوخوا الزمل وعقلوه وقهروا الحلال وانا بجي فالوسط وانت ياماثل صر يمين وانت يارباح صر يسار واذبحوا الرياجيل لاياخذون حلالنا وحنا حييين...والثلاثة كلهم بواردية وشجعان
المهم ... بدت المعركة وشتعلت البنادق بالمطران وكل لحظة طايح واحد والا ثنين...

قال محارب الشريّف وينك ياماثل قال هذا انا وانا اخو عيد وكان ماثل مايتعزوا الا بخوه عيد قال الشريف جيتك احفظ رميك يابواردي قال ايوالله علي حفظها وعلى الله اصابتها وهو يمته ابها الى هي ضاربته على الجبهه الى هو يدق الحزم قال ماثل ابا اثريا تركي بن حميد اسمعني قبل تموت وذبحو الجذعان منهم واجد وكسروهم حين مات اميرهم ورجعوا الاد عساف سالمين غانميم اخذين ثار تركي بن حميد


ورجعو لديرتهم وبشروا بن زريبه وارسلوا مرسول للحمده يبشرونهم باخذ الثار

وقال ماثل قصيده لااحفظ منها الا القليل


يقول ماثل:

امطير باقونا هل .... ياعيد = وحنا لهم جيران في خشم شابه
وجتنا اجموع الخيل واقفن اكاديد = من اللي مضاربهن يضيع الدوابه
يوم الشرا والباع ضرب العباريد = لين اشهب البارودحجب ضبابه
منهم محارب طاح في ساحة البيد = ثارًا لتركي مالك الملك جابه

والقصيدة طويلة...



وهاذي قصيده بطي بن مفرس الهرجف المرشدي




ياواصلن مني لتركـي فقلـه=لوهو تحت قبر طويل ويهايل
قـلـه حـنـا ذبـحـنـا مـحــارب=فديـنـاك ياحـامـي الـدبـايـل

مفتحراً بفعل ابناء عمومته الجذعان لأن فعلهم يعد مفخرتاً لكل الروقه ..


القصه منقوله من:

مدله الضميان شقيق الراويه المعروف خلف الضميان

وسعدون بن فهد الهرس الراويه المعروف

محبك
















التوقيع





قال أبوبكر الصديق - رضي الله عنه -
( الموت أهون مما بعده، و أشدّ مما قبله )

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


حسبي الله ونعم الوكيل

كتبت وقد أيقنت يوم كتابتي .. بأن يدي تفنى ويبقى كتابها
فإن كتبت خيراً ستجزى بمثله .. وإن كتبت شرا عليها حسابها