عرض مشاركة واحدة
غير مقروء 05-Feb-2009, 06:59 PM رقم المشاركة : 21
معلومات العضو
د/ نايف العتيبي
إدارة القسم الإسلامي
(دكتوراه في الإدارة التربوية والتخطيط - باحث في العلوم الشرعية والتراث الإسلامي)

الصورة الرمزية د/ نايف العتيبي

إحصائية العضو






التوقيت


د/ نايف العتيبي غير متواجد حالياً

إرسال رسالة عبر مراسل MSN إلى د/ نايف العتيبي
افتراضي

هذا الجزء الرابع فيما كتبت عن
من طوام الشيعة و((منـــكراتهم)) :


1
1- القول بتحريف القرآن.
2- تكفير الصحابة .
3- اتهام عائشة رضي الله عنها في عرضها .
4- أن أئمتهم يعلمون الغيب ويتصرفون في تدبير الكون .
5- البداء والرجعة .
6- قولهم بأن القرآن له ظاهر وباطن ليسوغوا التحريف والتأويل بحسب الأهواء .
7- حقدهم على أتباع سنة محمد من أهل الملة والقبلة وتسميتهم نواصب وإضمار العداء لهم بل وإظهار العداوة .




واعلم أن أهل السنة يفرقون في حكم الشيعة من حيث تكفيرهم وعدمه فهم على قسمين :
القسم الأول :علماؤهم : وهؤلاء قد حكم أغلب العلماء بكفرهم لأنهم يعلمون الحق ويصرون على الضلال والعناد ، ويردونه بل ويلبسون على عوامهم فهم على خطر عظيم .

القسم الثاني :عوامهم و جهالهم ، فهؤلاء يبلغون الحق ويناقشون ويدعون إلى الحق والصواب ويبين لهم خطأهم ، فإن أصروا فهم على خطر عظيم ومعظم العلماء يكفرونهم بعد البيان لهم وإصرارهم .
( وقد سمعت من أحد طلبة شيخنا الشيخ ابن جبرين أنه يكفر عامة الرافضة – الشيعة- لأفعالهم المخرجة من الملة مثل ما ذكرنا)
ووجدت في موقع شيخنا العلامة ابن جبرين قوله : نحن نكفر عامتهم بثلاثة أمور:


أولا :الطعن في القرآن: حيث يدعون أن الصحابة حذفوا أكثر من ثلثه وحرفوه.

ثانيا: الطعن في الصحابة وفي السنة؛ حيث إنهم لا يقبلون الأحاديث التي في الصحيحين ولا يقبلون أحاديث الصحابة لأن الصحابة عندهم كفار.

الثالث: الغلو؛ حيث أدى بهم إلى عبادة علي والحسين ودعائهم دائما، وليس لأحد منهم عذر في هذه الأزمنة؛ لأن السنة قد اشتهرت وطبعت مؤلفاتها.
مما يدل على ضعفهم أنهم يخفون مؤلفاتهم عنا يخفونها، وأما أهل السنة فإنهم ينشرون كتبهم فيقولون: يا شيعة اقرءوا كتبنا، يا شيعة يا رافضة اقرءوا كتبنا وردوا عليها إن كان عندكم قدرة، أما كتبكم فإننا نقدر أن نرد عليها كما رد عليها الأوائل، وأنكم لا تظهرونها لما فيها من الأكاذيب التي يشهد العقل كل ذي عقل يشهد بكذبها.أ.هـ(منقول من موقع الشيخ ابن جبرين)


وهنا أختم بالتنبيه إلى أنهم في هذا العصر وهذه حالتهم لا نستطيع أن نفرق بين ما يسمى شيعي ورافضي فهم الآن سواء في المعتقدات والمخالفات المذكورة أعلاه .















التوقيع
اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي
اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي
رد مع اقتباس