يقول المطيري:
واديرتي ماطرها السر غـادي ... ما اقبل بها ضلع الدفينة على ماه
واديرتي فيها العتيبي ينادي ... عقب الوزاء فــيها خيامــة مبنــاة
أمـا حميناهــا بحـد الـهنـادي ... ولا خــذوهــا والغــليبة رضــيناه
يامطير ياسقم الحريب المعادي ... خيــل تقود وأدهم الجيش يقفاة
المصادر :
من أدابنا الشعبية / منديل الفهيد ص 3/161