قرأت في مقال للكاتب ( محمد أبو حمراء ) أن ( عتيبة ) هي القبيلة الوحيدة التي تنفذ جوار المرأة ، بمعنى لو أن دخيلا دخل على امرأة فإنه يقبل أمانها له ولا يجوز الاعتداء عليه ..
وهذه منقبة وميزة لهذه القبيلة لأن هذا هو الواجب شرعاً كما في حديث ( أم هانئ ) رضي الله عنها المشهور ( قد أجرْنا من أجرْتِ يا أم هانئ ) ، وهذا دليل على أن المرأة لها اعتبارها ومكانتها التي كفلها الشارع الحكيم ..