عرض مشاركة واحدة
غير مقروء 16-Jan-2006, 08:19 AM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
الركن
عضو فعال
إحصائية العضو





التوقيت


الركن غير متواجد حالياً

افتراضي

والله ونعم بالفارس مذكر بن حمد والآ حمد كلهم

ولكن يا عزيزي صيغتك في كتابتة القصه فيها نوع من المبالغه بل قمه في المبالغه!

هذه القصه تعتبر من القصص البطوليه والتي نفتخر بها جميعاً نحن عتيبه

ولو اردنا ان نتكلم عن قصصنا البطوليه ونبالغ فيها ونصيغها نفس صياغتك لكان الأجدر بنا ان نتكلم عن مافعله محمد بن هندي في معركة الرحا وتكون المبالغه في محلها

او مسلط بن ربيعان في يوم معتق وتكون المبالغه في محلها

او شالح الضيط في ذبحه للأتراك او هذال بن فهيد عندما واجه أبن رشيد وهناك عوامل تساعدنا على ذالك

نرجع للب الموضوع هناك ذكرت القصه وذكرت القر الجذع وقلت ان امهم هي الي علمتهم وجات تنخى أبن حمد وتقول لولاآك مانزلنا الخوف..أهذا يعقل ان تقول ذالك أحد نساء الجذعان وهم تحت آمارة أبن زريبه الذي هو اشهر من نار على علم في البطوله وحمى مراعيه!!

القصه هي كتالي حفظك الله ورعاك..
كانو المزاحمه غازين مع الامير مارق الضيط وهم العضيان والغبيات ومعهم المغايره وقيل أن قليل من الغنانيم معهم ..
المهم جهزو للمغزى ومشو وعندها أتى الصايح يصيح وينخا أخبرهم بما فعلو هتيم في الابل ثم قام الفارس مذكر بن حمد وعرض فرسه امام مارق الضيط وقال نبي نلحق هتيم ونرد ابلنا فقال مارق هتيم اقفو بالأبل وحنا غازين والخير قدامنا أن شاء لله وأبلنا ماهيب رايحه نبي نردها بكره والا النهار الثاني ثم غضب ابن حمد وقال ترى مانيب خويكم وأنعزل عنهم هو والجذع وأبنه واحد فرسان المراشده وليس رابعهم من الجذعان كما ذكر المهم لحقو بقبيلة هتيم وكانو قد اقفو بالأبل ولا جوهم الروقه الا اليوم الثاني مع الجره طبعا. ويوم شافوهم تمسو الليل حتى أضلم عليهم وهم اربعه فقط.. وقامو أبن حمد والي معه يراقبون القوم ونامو كلهم ماعدا واحد جلس على النار وابطى حتى انجلا نصف الليل وهو لم ينام ثم التفت الفارس مذكر لولده صالح وقال حنا كم فرد عليه صالح وقال حنا اربعه يابوي وقال لا ثم التفت للقر وقال حنا كم وقال حنا اربعه قال مذكر لا حنا عشرين أربعه بالعدد ولكن معنا البنادق وكل وحده في بطنها خمس وتكفون مااباها تثور الطلقه الافي راس رجال وقام ينخاهم وقاللهم فصخو ملابسكم وأسرو عليهم وأذبحو الرياجيل ثم تقدم هو امامهم حتى اقترب من الرجل الذي على ناره ثم ثورها فيه من قريب وصحو القوم ويوم صحو ليا كل واحداً معه طلقه تخليه يفارق الحياه وضنو ان جايهم قومً كامله ثم سلم من سلم منهم وسرو هتيم في الليل خوفً من الروقه وافتكو ربعنا ابلهم وردوها لأهلها..

هذه القصه كما سمعناها
اخوك الركن المغيري.















رد مع اقتباس