عرض مشاركة واحدة
غير مقروء 09-Nov-2011, 12:54 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
محمد@الجعيد
عضو ماسي
إحصائية العضو






التوقيت


محمد@الجعيد غير متواجد حالياً

إرسال رسالة عبر مراسل MSN إلى محمد@الجعيد
افتراضي سبعه شياطين ولا جعيدا واحد

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مساكم الله بالخير وصبحكم بمثل مسائكم


لكم السالفه..
هي عبارة عن وقفه بين المقطه والجعده ..
هو ان الشريف طلع عاملة الزكاة على عشيره وكان احد المقطه عنده حلال كثير .. قام المقاطي وقسم الحلال على عدة رعاه لكي لايكتمل النصاب .. وعند ماورد على العد لقى عاملة الزكاة على العد برئاسة اثنين من الاشراف وهم ( عقل +وشيبه)ولاحظ الاشراف ان وسم الحلال واحد وقالو للمقاطي ان الحلال كله لك وانكر وضربوه عاملة الزكاة وقام المقاطي ذبح الاشراف الثنين .. وسمع حسين باشه بالخبر
وطلب من المقطه احضار 8 رجال من المقطه لان رجل الشريف يساوي 4 الرجال ورفضو المقطه كلام حسين باشه
وامر بحصار المقطه ( لايشترون ولايبيعون في السوق ) لكي يذبحهم الجوع ويرضخون لا امره

(وكان من اول اذا احد جاته مشكله يدخل في وجه احد القبائل سنه وشهرين )
دخلو المقطه في وجه الامير عنيبر شيخ قبيلة الجعده ( رحمه الله ) وصل الخبر لشريف وحاصر الجعده والمقطه وطالة مدة الحصار على الجعده والمقطه وزاد عليهم الجوع
ولقو اباعر الشريف وعددها 54 ... واخذوها القبيلتين وذبحوها واكلوها واخفو اثرها
وبحث عنها الشريف ولم يجدها واتهمهم بها وبعد مده لقى الشريف اباعر الجعده واخذها

وسمعو الجعده بحملة الشريف القادمة من جده الى الطائف اللي تقول انهم حنشل
المهم جلسو لها بين سومين في اليمانيه واخذوها كلها بارزاقها ودرى الشريف حسين بالخبر ومسك 11 رجل من الجعده وسجنهم في مكه ثم راح ابن حميد لشريف المنصب في الطائف ليتوسط عنده ورفض ان يقابل ابن حميد وجاه مراسل الشريف وقال سيدي نائم ورد ابن حميد ..

اقفاوقبل وجانا الدويدار ... وجانا من الفندي كلاما قراحي

وبعد ذالك..
جمع الشريف ناس من الموالين له وسلحهم واراد ان يقاتل الجعده لرد الحمله
وعلمو الجعده وشبو نار الحرب في الحلاه يشاهدها من كان في الهدا
ولعبو على الابيات ..
شريف مانعرف شريف .. مانعرف الا ربنا

وقال الشريف سبعه شياطين ولا جعيد واحد ..

واشار على الشريف احد رجاله وقال له اذا اردت ان تحار ب الجعده ماتركوك عتيبه
ثم كتب الشريف لابن حميد في خطاب ..
قول للجعده يردون الحمله والا اقتل المساجين ...
رد عليه ابن حميد ... اذبحعم واشرب مرقتهم ... العتيبيات يجبون 100 ولد في الليله

وبعد مده تشاور امراء القبيلتين باخذ قوة من الرماه لمكة لا خراج المساجين
وعند ماوصلو مشارف مكة بقى الرماه وتقدم الامراء على ردحه من الشاعر هملول الجعيد
وقال ...
يسيدي طالب سمـــــاح عتيبه .. من السراه الا اهل الطراه
اللي جرب واللي صحيح جيبه .. نباك تمنعهم مـــــن المطلاه

ورد عليه عبد الشريف .. قال
هات العبيد وهات عقل وشيبه .. والبندق اللي في الضحى رماه

واذ بابن حميد قد وصل العبد ولزمه برقبته ورمى العبد وراه
وتقدم على حسين باشه وقال ...
خل العبيد مكببن في الخيبه ... عوج الكراسي في يدين رماه
حنا بنادقنا عليها من الله هيبه .. خشايبه ماجف مـــن حناه

(السراه) موقع الجعده..
(الطراه )موقع المقطه .
(المطلاه)السجن

ورد الشريف لابن حميد .. ابشر بالمساجين
وهنا تنتهي السالفه بالافراج عن المساجين















رد مع اقتباس