[صالح بندر الدعجاني]

سمي بهذا الاسم شعيب الهيضل لوقعه حدثت للهيضل وجماعته و كانت الغزوه على مطير وهم على عد ماء في الدوادمي وهذا الشعيب يوجد في هذه المحافضه ومازال يسمى بهذا الاسم حتى هذا الوقت 0والقصه تبداء عندماء اراد الهيضل الغزو على مطير وكانت ابلهم في هذه المنطقه الوارده على الماء والمصدره من الماء وكان الهيضل وجماعته يمشون في نفس الوادي وكانت الشلف مرفوعه للاعلى ولها بريق من اشعة الشمس وراوهم القوم وقالو يوجد في الشعيب غزو وكان الشعيب يبعد عنهم مسافه مد النضر وقال البعض الاخرانماهو سراب وفي اثناء تواجد الهيضل وجماعته في الشعيب الاوراكب ذلول مقبل عليهم وهو راقدعلى ذلوله وارادو الا مساك به وعندما فطنو فيه الاوهو راقد فقال لهم الشيخ اتركوه هذا الي بيمنعهم عنكم وعندما خرج الركبي من الشعيب وابتعدعن الهيضل وجماعته واقبل على مطير امسكو به وسألوه منين انت جاي وماشفت في طريقك قال لم ارى شي واناجيت مع بطن الشعيب وبعدذلك اخذالهيضل وجماعته الابل المصدره والوارده وبعد ماراحو بالابل بوقت طويل الاوالخبر يصل الى قبيلة مطير ولكنهم لم يستطيعو اللحاق بهم لبعد المسافه والوقت بينهم (يقال ان الذبن تزوجو بعد هذه الغزوه سبعون رجل)