عرض مشاركة واحدة
غير مقروء 26-Oct-2010, 09:44 PM رقم المشاركة : 26
معلومات العضو
الثاقب
موقوف لمخالفة الأنظمة
إحصائية العضو





التوقيت


الثاقب غير متواجد حالياً

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خلف الروقي مشاهدة المشاركة



يالثاقب رعاك الله هل لديك من العلم مايكفيك حتى تنتقد عالم من العلماء الربانيين

وما الذي جعلك تستهزء بالمررات التي ساقها فضيلة الشيخ رحمه الله وكأن لا عقل ألا معك !


عزيزي رعاك الله العلماء هم من يريدون صلاح الامة وسد كل الذرايع التي تأدي الى الفساد

وكل باب يفتح على الامة ولا فيه خير وصلاح لها يسعون لأقفالة .


كما أن للعلماء دور كبير في بيان مدى خطورة السائق الاجنبي على الامة بكاملها ان كنت لا تعلم فأعلم

قبل ان تتكلم !

فقد حذروا جميع العلماء من دخول السائق وبينوا خطره على المرأة وكم من الفتاوي والتي اصدرت فهذا الشان

فالقيادة والسائق خطرهما واحد لا يقل بعضها عن بعض ياسيدي الكريم .

فخذ يالثاقب من أقوال العلماء عن السائق الاجنبي وركوب المرأة معه حتى تعلم ان العلماء لم يتركوا الامر

ولتعلم ما يجهلك قبل انت تتكلم بما تعلم ؟



السؤال:
امرأة تسأل عن حكم ركوبها مع السائق الأجنبي منفردة لقضاء أغراض أسرتها ، فزوجها كبير في السن , وأبناؤها مشغولون بالدراسة أو بحياتهم الخاصة وهي تذهب معه داخل المدينة , وقد تخرج معه لضاحية قريبة حوالي عشرة كيلومتر لمتابعة شؤون دار تعمرها هناك , وضحوا لها الحكم جزاكم الله خيرا.
الجواب :
(لا يجوز للمرأة أن تخرج مع السائق لا في داخل البلد ولا في ضاحية البلد لأن هذا خلوة ، والخلوة محرمة والرسول -صلى الله عليه وسلم- يقول :
[ لايخلون رجل بامرأة فإن الشيطان ثالثهما ] .
ويقول صلى الله عليه وسلم :
[ لا يخلون رجل بامرأة إلا ومعها ذو محرم ] .
فلا يجوز لها أن تذهب مع السائق لأن هذا فيه خطر عظيم وربما خانها السائق , وربما فعل منكرا , المقصود أن هذا لا يجوز حتى لو كان هذا السائق من خير الناس ومن أصلح الناس فإنه لا يجوز لها أن تذهب معه وحدها , بل لابد أن يكون معها ثالث إما زوجة السائق أو أمه أو أمها هي أو أختها أو إحدى جاراتها أو أحد جيرانها , لابد أن يكون معهم ثالث لأن في هذه الحالة لا يكون الشيطان ثالثهما فالرسول -صلى الله عليه وسلم- يقول : [ لا يخلون رجل بإمرأة فإن الشيطان ثالثهما ].
أي يزين لها الفاحشة , فالواجب الحذر،وألا تخرج أبدا إلا ومعها ثالث أو رابع , ولو تعطلت حاجتها لا تخرج مع السائق أبدا لا لمدرسة ولا لمحكمة ولا لسوق ولا لغير ذلك , كل هذا منكر وفيه خطر عظيم.
ونسأل الله الهداية للجميع )اهـ.
سماحة العلامة الشيخ ابن باز – رحمه الله تعالى – نور على الدرب.

سئل فضيلة الشيخ العلامة ابن عثيمين ـ رحمه الله تعالى ـ:شخص والدته محبة للخير، ولذا تشق على نفسها بكثرة الطاعات من صيام وقيام مما يسبب لها التعب والمرض، وقد نصحها الأطباء فلم تستجب؟ ولذا فإنه لا يوصلها إلى الحرم إذا طلبت كنوع من الاحتجاج على فعلها، ومع ذلك فهي تلجأ إلى السائق ليقوم بتوصيلها فما رأيكم في تصرفها وفي تصرفه معها؟
فأجاب فضيلته بقوله:
(هذا السؤال يتضمن خلاصته أن لديهم أمًّا حريصة على فعل الخير، لكنها تشق على نفسها في ذلك خلاف المشروع، فإنه ليس من المشروع، بل ولا من المطلوب من المرء أن يتعبد لله تعالى بعبادات تشق عليه، لقول النبي -صلى الله عليه وسلم- لعبدالله بن عمرو بن العاص ـ رضي الله عنهما ـ وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم إنه يقوم الليل ولا ينام، ويصوم النهار ولا يفطر، قال له النبي صلى الله عليه وسلم:
«إن لربك عليك حقًّا، وإن لنفسك عليك حقًّا، وإن لأهلك عليك حقًّا، فأعط كل ذي حق حقه» رواه مسلم.
فالإنسان نفسه عنده أمانة، يجب عليه أن يرعاها حق رعايتها، وقال النبي صلى الله عليه وسلم: «اكلفوا من العمل ما تطيقون، فإن الله تعالى لا يمل حتى تملوا».
وإذا كان الإنسان في الشيء الواجب يقول الرسول صلى الله عليه وسلم لعمران بن حصين ـ رضي الله عنه ـ: «صل قائماً، فإن لم تستطع فقاعداً، فإن لم تستطع فعلى جنب». رواه البخاري. ولما رفع الصحابة ـ رضي الله عنهم ـ أصواتهم بالذكر قال لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم: «اربعوا على أنفسكم» رواه البخاري. لا تكلفوها امشوا بطمأنينة كما يمشي الناس في الربيع، والناس في الربيع يمشون بطمأنينة لا يستعجلون في المشي حتى ترتع الإبل ولا تتكلف المشي.
فنقول لهذه المرأة ـ نسأل الله تعالى أن يزيدها من فضله رغبة في طاعته ـ نقول لها: ينبغي لها أن تتمشى في طاعة الله على ما جاء في شريعة الله عز وجل، وألا تكلف نفسها، وأن تتقي الله في نفسها، وأن لا تشق على نفسها لا بالصيام ولا بالقيام ولا بغيره.
وأما ركوبها مع السائق وحدها فهذا محرم، لأنه لا يجوز للمرأة أن تخلو برجل غير محرم لها في السيارة، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: «لا يخلون رجل بامرأة» وهذا النهي عام، أما السفر فلا تسافر المرأة بلا محرم، ولو كان معها غيرها. فهنا أمران: خلوة وهي حرام في الحضر والسفر، وسفر وهو حرام إلا بمحرم.
والحاصل أن ما يفعله بعض الناس من ركوب المرأة وحدها مع السائق حرام ولا يحل، فلا يحل للمرأة أن تركب وحدها مع السائق، لأنها في خلوة مع الرجل. يقول بعض الناس: إن هذا ليس بخلوة، لأنها تمشي في السوق!! فيقال: بل هو خلوة، بل وأعظم، لأن السيارات الاۤن تغلق زجاجها، فلو تكلم معها الرجل بكل كلام لم يسمعه أحد، ولأنه في الواقع خال بها في غرفة، لأن السيارة بمنزلة الغرفة، ولأننا نسأل كثيراً عن مثل هذه المسائل ويحدث فيها حوادث كثيرة جداً وخطيرة، ولا أحب أن أذكرها في هذا المقام، لأنها دنيئة جداً، فالمهم أنه لا يستريب عاقل بأن ركوب المرأة مع السائق وحدها حرام لدخوله في الخلوة، ولأنه يفضي إلى مفاسد وفتن كبيرة، وهذه المرأة الاۤن مسكينة تذهب مع السائق وحدها إلى الحرم يخلو بها، فتقع فيما حرم الله عز وجل لإدراك أمر ليس بواجب عليها.
أما بالنسبة لامتناع الابن عن إيصالها إلى المسجد الحرام فإن هذا إذا كان قصده لعلها تمتنع فهذا طيب، لكن المشكلة أنها مصرة على الذهاب، فأرى أن لا يمتنع مادامت إذا لم يذهب بها طلبت من السائق أن يذهب معها وهو غير محرم، فالذي أرى ألا يمتنع إذا كانت مصممة على الذهاب).
مجموع فتاوى ورسائل الشيخ ابن عثيمين. ج17
سئل الشيخ العلامة صالح الفوزان:ـ
هل يجوز للمرأة أن تذهب للمسجد لأداء التراويح مع سائقها الأجنبي‏؟‏ وهل يختلف الحكم إذا كان أكثر من امرأة مع السائق‏؟‏
فأجاب:
( لا يجوز للمرأة أن تركب السيارة وحدها مع سائق غير محرم؛ لا في الذهاب إلى المسجد ولا إلى غيره؛ لما جاء من النهي الشديد عن خلوة الرجل بالمرأة التي لا تحل له‏.‏
وإذا كان مع السائق جماعة من النساء؛ فالأمر أخف؛ لزوال الخلوة المحذورة، لكن يجب عليهن التزام الأدب والحياء، وعدم ممازحة السائق والتبسط معه؛ لقوله تعالى‏:‏ ‏{‏فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي في قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلًا مَّعْرُوفًا‏}‏ ‏[‏سورة الأحزاب‏:‏ آية 32‏]‏‏.‏
من " المنتقى من فتاوى الشيخ الفوزان".
قال الشيخ العلامة ابن جبرين:[أما ركوب المرأة وحدها مع قائد السيارة فلا يجوز، لما فيه من الخلوة المحرمة، حيث جاء في الحديث عنه، صلى الله عليه وسلم، قال: "لا يخلون رجل بامرأة إلا ومعها ذو محرم". وقال -أيضاً-: "لا يخلون رجل بامرأة إلا كان ثالثهما الشيطان". فعلى المرأة المسلمة أن تخشى الله، ولا تركب وحدها مع السائق، أو صاحب الأجرة، سواء إلى المسجد، أو غيره خوفاً من الفتنة، فلا بد من أن يكون معها غيرها من محارم أو جمع من النساء، تزول بهن الوحدة مع قرب المكان، والله أعلم].
فتاوى ابن جبرين.ج24 ص 12

ياخلف الله يهديني واياك حنا ماحنا بشيعة كل ماقاله المعمم شي هزينا روسنا وقلنا سمع وطاعة حنا اهل السنة والجماعة اهل الدليل والعقل والمنطق

بن باز وغيره من المشايخ لهم كل احترام واجلال لكن هم مثلي ومثلك بشر يخطون ويصيبون كل مافيه دليل من القران والسنة الصحيحة ناخذ به دون مشاورة لكن لاصارت الفتوى مهيب على دليل قرآني وحديث صحيح واضح نرجع للعقل والمنطق

تحريم قيادة المراة للسيارة مافيها لانص قراني ولاحديث نبوي ومع ذلك فتحت هالفتوى المجال للاجنبي ينتهك فيها الاعرض مثل مايبي

انت جبت فتاوي تحريم ركوب المراة مع السواق وفيها نصوص صريحة وواضحة من الكتاب والسنة بعكس قيادة المراة للسيارة ليش الاولى اللي فيها نصوص واضحة وصريحة مامنعت واللي فيها بس اجتهاد ورآي ولاعليها دليل واحد من الكتاب والسنة تمنع وتحرم في كل وقت وفي كل مكان؟؟؟؟؟؟؟؟


سوال لك ياخلف وجاوبني بصراحة:

الحرمة اللي مالها رجال ولاعندها اخوان وعيال يودونها وهي انسان تحتاج للمستشفى وللسوق ويمكن موظفة تكد على نفسها هل الافضل انها تجيب سواق كل يوم وهي معه داخل السيارة راسه وراسها بس ولا كل يوم واقفة فالشارع تدور لموزين تركب معه في خلوه راسه وراسها ولاتكون لها سيارة خاص تركب لحالها لاخلوة ولاحد يضايقها تروح تقضي لوازمها وترجع احسن الاولى والا الثانية؟















آخر تعديل الثاقب يوم 26-Oct-2010 في 09:47 PM.