معلومه جيده ولكن
هناك روايات وتفسير لكلمة كافورا
على انها عين في الجنة
**قال ابن عباس: هو اسم عين ماء في الجنة، يقال له عين الكافور. أي يمازجه ماء هذه العين التي تسمى كافوراً. وقال سعيد عن قتادة: تمزج لهم بالكافور وتختم بالمسك. وقاله مجاهد. وقال عكرمة: مزاجها طعمها. وقيل: انما الكافور في ريحها لا في طعمها. وقيل : اراد كالكافور في بياضه وطيب رائحته وبرده، لأن الكافور لا يشرب، كقوله تعالى:" حتى إذا جعله نارا" [ الكهف:96] أي كنار. وقال ابن كيسان: طيب بالمسك والكافور والزنجبيل. وقال مقاتل: ليس بكافور الدنيا. ولكن سمى الله ما عنده بما عندكم حتى تهتدي لها القلوب. قوله : " كان مزاجها" ((كان)) زائدة أي من كأس مزاجها كافور. (انتهى)
===========
وبخصوص تثبيط الرغبة الجنسيه فاعتقد ان هذا الكلام ليس له دلائل علميه وانما تثبيط نفسي لا اكثر
بارك الله فيك وفي ما تقدمه
(**) منقول من تفسير القران الكريم من الانتر نت