[السيف الهلالي]

لله درك يا عتيبة يا مصنع الرجال على مر التاريخ
لا يزال الحاقدون والأقزام يحاولون بكل ما أوتو من قوه ان يشوهو تاريخك وانسابك وسيرة رجالك
ويأبى التاريخ وكتب التاريخ الا ان تبصق في وجوه من يحاول التطاول عليك
إن ما عرضته التواريخ النجديه عن غصاب العتيبي وإخلاصه لقادته واستبساله فيما بعد ودفاعه عند حصار الدرعية لمدة خمسة أشهر تحت قنابل المدافع لهو أمر يشرف كل عتيبي من أبنا عتيبة
أما الحاقدون على عتيبة فنقول لهم حقدكم في نحوركم انشاء الله وهو دليل على خستكم وخسة اصولكم
ونتحداهم ان كانت لهم اشناب ولحى ان يثبتو لنا خيانة غصاب المزعومه ولن يستطيعو
فالمعروف للصغير والكبير ان سقوط الدرعية من الاحداث الكبيرة ولو ان هناك خيانة لذكرتها كتب التواريخ
ولكن هو الحسد والخسة والدنائه والقفز على اكتاف الغير
غصاب ومعه رجال كثر من عتيبة عاش تلك المحنة التي تعرضت لها الدرعية وأهلها
ودفع روحه فداءً لوطنه ولدينه كما دفع الكثير من ابناء عتيبة وقحطان واهل الدرعية والعارض وغيرهم
اما من لا تاريخ ناصع له فيحاول ان يجد له موقع في نجد باتهام الاخرين والطعن في مواقفهم الواضحه في كتب التاريخ