عرض مشاركة واحدة
غير مقروء 09-Jan-2010, 09:19 AM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
السلمي العدناني
عضو فضي
إحصائية العضو





التوقيت


السلمي العدناني غير متواجد حالياً

افتراضي

تسلم أخوي وهذه هي الرواية الحقيقة لتغريبة بني هلال وبني سليم وقصة أبو زيد الهلالي وليس القصص المصرية والشامية الموجودة في الاسواق

مقتطفات مما أسمعه من الاباء والاجداد

تقول علياء لأبو زيد

أهيلي وراء الضلعان ضلعان بيشة ==== وأهيلك مغيب الشمس يوم تغيب




وأبو زيد له قصة هوه وذياب بن غانم الزعبي السلمي

حينما أراد ذياب ان يتزوج وحده وكانت من منسب ماهو بالحيل فقال ينصحه

أبوها يا ذياب وخالها ==== عيدان خروع غنع الماء رقابها

فقال ذياب

لن زان منها مشرب الماء وعينها === باقي المعاني ما حسبنا حسابها

فتزوجها ذياب وجاب منها عمير وبشير ومزيد

ثم قتل ذياب أبو زيد وبعد عمر طويل وذياب شايب جاء ولد أبو زيد ليقتل ذياب وكان ذياب قد شك ان هناك ولد لأبو زيد حيث ان ذياب قتل اولاد أبو زيد بعد مقتل ابيهم وجاء إلى حريم أبو زيد وكان أبو زيد عنده حرمتين وكلهن ببطونهن حمل فجابت واحدة ولد وواحدة بنت وحينما جاء لوحده منهم قالت جبت بنت وأرسلت البنت لبنت عمها الثانية وقالت دسي الولد ووريه البنت وبعد ما كبر الولد كانت أخته تدربه على الخيل فشك ذياب وأرسل بنته بهذه البيت وقال قوليه لبنت أبو زيد وهو

الا ياديونن للسراحين عندنا === طال الزمن ماجانا لها طلاب

فردت عليها بنت أبو زيد وقالت موعدكم شريق الشمس

فجاء ولد أبو زيد على الخيل فقال ذياب تكفا يا بشير فقال بشير يابردت عظامك من بشير فقال تكفى يامزيد فقال ليتها تطلع بمزيد فقال تكفا ياعمير فقال ليت عمير يشفع لروحه ( وهذه الجملة صارت مثل بعد ذلك عند العرب يقال ليت عمير يشفع لروحه ) فقتل ذياب وأبناءه وتذكر ذياب نصيحة أبو زيد له


المعذرة لعدم ترتيب القصة وصياغتها لعدم توفر الوقت الكافي















رد مع اقتباس