عرض مشاركة واحدة
غير مقروء 30-Sep-2011, 06:47 AM رقم المشاركة : 163
معلومات العضو
مذحج بن قحطان
عضو نشيط
إحصائية العضو





التوقيت


مذحج بن قحطان غير متواجد حالياً

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابومحمد القوادي مشاهدة المشاركة
ياخي سؤال واسمحلي ان جبت حديث للرسول ولكنه ليس لي فخر

مهم

يوم قال ارمو ان ابيكم كان رامين او كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم

وش معناه




من خزاعة : قبيلة أسلم قوم الصحابي سلمة بن الأكوع ( رضي الله عنه )

قال الكلبي : بنو أَسلم بن أَفصى
فولد أَسلمُ بن أَفصى بن حارثةَ: سلامان، وهوازن، بطن.



الأحاديث التي فيها ذكر قبيلة أسلم بن أفصى
عن سَلَمَةَ بْنَ الأَكْوَعِ - رضى الله عنه - قَالَ مَرَّ النَّبِىُّ - صلى الله عليه وسلم - عَلَى نَفَرٍ مِنْ أَسْلَمَ يَنْتَضِلُونَ فَقَالَ النَّبِىُّ - صلى الله عليه وسلم - « ارْمُوا بَنِى إِسْمَاعِيلَ ، فَإِنَّ أَبَاكُمْ كَانَ رَامِيًا ارْمُوا وَأَنَا مَعَ بَنِى فُلاَنٍ » . قَالَ فَأَمْسَكَ أَحَدُ الْفَرِيقَيْنِ بِأَيْدِيهِمْ . فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - « مَا لَكُمْ لاَ تَرْمُونَ » . قَالُوا كَيْفَ نَرْمِى وَأَنْتَ مَعَهُمْ . قَالَ النَّبِىُّ - صلى الله عليه وسلم - « ارْمُوا فَأَنَا مَعَكُمْ كُلِّكُمْ » .أخرجه البخاري

قال الإمام البخاري باب نِسْبَةِ الْيَمَنِ إِلَى إِسْمَاعِيلَ . مِنْهُمْ أَسْلَمُ بْنُ أَفْصَى بْنِ حَارِثَةَ بْنِ عَمْرِو بْنِ عَامِرٍ مِنْ خُزَاعَةَ .

قال ابن حجر : وَأَرَادَ الْمُصَنِّف أَنَّ نَسَب حَارِثَة بْن عَمْرو مُتَّصِل بِالْيَمَنِ ،

وَقَدْ خَاطَبَ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَنِي أَسْلَمَ بِأَنَّهُمْ مِنْ بَنِي إِسْمَاعِيل كَمَا فِي حَدِيث سَلِمَة بْن الْأَكْوَع الَّذِي فِي هَذَا الْبَاب ، فَدَلَّ عَلَى أَنَّ الْيَمَن مِنْ بَنِي إِسْمَاعِيل . وَفِي هَذَا الِاسْتِدْلَال نَظَر لِأَنَّهُ لَا يَلْزَم مِنْ كَوْن بَنِي أَسْلَمَ مِنْ بَنِي إِسْمَاعِيل أَنْ يَكُون جَمِيع مَنْ يُنْسَب إِلَى قَحْطَان مِنْ بَنِي إِسْمَاعِيل لِاحْتِمَالِ أَنْ يَكُون وَقَعَ فِي أَسْلَمَ مَا وَقَعَ فِي إِخْوَتهمْ خُزَاعَة مِنْ الْخِلَاف هَلْ هُمْ مِنْ بَنِي قَحْطَان أَوْ مِنْ بَنِي إِسْمَاعِيل ،

وَقَدْ ذَكَرَ اِبْن عَبْد الْبَرّ مِنْ طَرِيق الْقَعْقَاع بْن أَبِي حَدْرَد فِي حَدِيث الْبَاب " أَنَّ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَرَّ بِنَاس مِنْ أَسْلَمَ وَخُزَاعَة وَهُمْ يَتَنَاضَلُونَ فَقَالَ : اِرْمُوا بَنِي إِسْمَاعِيل " فَلَعَلَّ مَنْ كَانَ هُنَاكَ مِنْ خُزَاعَة كَانُوا أَكْثَر فَقَالَ ذَلِكَ عَلَى سَبِيل التَّغْلِيب


، وَأَجَابَ الْهَمْدَانِيُّ النَّسَّابَة عَنْ ذَلِكَ بِأَنَّ قَوْله لَهُمْ : " يَا بَنِي إِسْمَاعِيل " لَا يَدُلّ عَلَى أَنَّهُمْ مِنْ وَلَد إِسْمَاعِيل مِنْ جِهَة الْآبَاء ، بَلْ يَحْتَمِل أَنْ يَكُون ذَلِكَ لِكَوْنِهِمْ مِنْ بَنِي إِسْمَاعِيل مِنْ جِهَة الْأُمَّهَات ، لِأَنَّ الْقَحْطَانِيَّة وَالْعَدْنَانِيَّة قَدْ اِخْتَلَطُوا بِالْمُصَاهَرَةِ ، فَالْقَحْطَانِيَّة مِنْ بَنِي إِسْمَاعِيل مِنْ جِهَة الْأُمَّهَات ، وَقَدْ تَقَدَّمَتْ مَبَاحِث هَذَا الْحَدِيث فِي كِتَاب الْجِهَاد ، .فتح الباري


َ قال السهيلي :وَقَدْ تَقَدّمَ فِي نَسَبِ خُزَاعَةَ وَأَسْلَمَ أَنّهُمَا ابْنَا حَارِثَةَ بْنِ ثَعْلَبَةَ وَأَنّ رَبِيعَةَ بْنِ حَارِثَةَ هُوَ أَبُو خُزَاعَةَ مِنْ بَنِي أَبِي حَارِثَةَ بْنِ عَامِرٍ لَا مِنْ حَارِثَةَ وَسَيَأْتِي ذَلِكَ .
وَقَوْلُ النّبِيّ - صَلّى اللّهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ - لِأَسْلَمَ ارْمُوا يَا بَنِي إسْمَاعِيلَ فَإِنّ أَبَاكُمْ كَانَ رَامِيًا

وَهُوَ مُعَارِضٌ لِحَدِيثِ أَكْثَمَ بْنِ الْجَوْنِ فِي الظّاهِرِ إلّا أَنّ بَعْضَ أَهْلِ النّسَبِ ذَكَرَ أَنّ عَمْرَو بْنَ لُحَيّ كَانَ حَارِثَةُ قَدْ خَلّفَ عَلَى أُمّهِ بَعْدَ أَنْ آمَتْ مِنْ قَمْعَةَ وَلُحَيّ صَغِيرٌ . وَلُحَيّ هُوَ رَبِيعَةُ ، فَتَبَنّاهُ حَارِثَةُ وَانْتَسَبَ إلَيْهِ فَيَكُونُ النّسَبُ صَحِيحًا بِالْوَجْهَيْنِ جَمِيعًا : إلَى حَارِثَةَ بِالتّبَنّي ، وَإِلَى قَمْعَةَ بِالْوِلَادَةِ وَكَذَلِكَ أَسْلَمُ بْنُ أَفْصَى بْنِ حَارِثَةَ فَإِنّهُ أَخُو خُزَاعَةَ ، وَالْقَوْلُ فِيهِ كَالْقَوْلِ فِي خُزَاعَةَ ،


وَقِيلَ فِي أَسْلَمَ بْنِ أَفْصَى : إنّهُمْ مِنْ بَنِي أَبِي حَارِثَةَ بْنِ عَامِرٍ بَنِي حَارِثَةَ ، فَعَلَى هَذَا لَا يَكُونُ فِي الْحَدِيثِ حُجّةٌ لِمَنْ نَسَبَ قَحْطَانَ إلَى إسْمَاعِيلَ
. وَمِنْ حُجّةِ مَنْ نَسَبَ خُزَاعَةَ إلَى قَمْعَةَ مَعَ الْحَدِيثِ الْمَذْكُورِ فِي ذَلِكَ قَوْلُ الْمُعَطّلِ [ الْهُذَلِيّ ] يُخَاطِبُ قَوْمًا مِنْ خُزَاعَةَ :

لَعَلّكُمْ مِنْ أُسْرَةٍ قَمْعِيّةٍ ... إذَا حَضَرُوا لَا يَشْهَدُونَ الْمُعَرّفَا.

وقال السهيلي أيضا :قَدْ احْتَجّوا لِهَذَا الْقَوْلِ أَعْنِي : أَنّ قَحْطَانَ مِنْ وَلَدِ إسْمَاعِيلَ عَلَيْهِ السّلَامُ يَقُولُ النّبِيّ - صَلّى اللّهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ - ارْمُوا يَا بَنِي إسْمَاعِيلَ فَإِنّ أَبَاكُمْ كَانَ رَامِيًا قَالَ هَذَا الْقَوْلَ لِقَوْمِ مِنْ أَسْلَمَ بْنِ أَفْصَى ،

وَأَسْلَمُ أَخُو خُزَاعَةَ وَهُمْ بَنُو حَارِثَةَ بْنِ ثَعْلَبَةَ بْنِ عَمْرِو بْنِ عَامِرٍ ، وَهُمْ مِنْ سَبَأِ بْنِ يَشْجُبَ بْنِ يَعْرُبَ بْنِ قَحْطَانَ ،

وَلَا حُجّةَ عِنْدِي فِي هَذَا الْحَدِيثِ لِأَهْلِ هَذَا الْقَوْلِ لِأَنّ الْيَمَنَ لَوْ كَانَتْ مِنْ إسْمَاعِيلَ - مَعَ أَنّ عَدْنَانَ كُلّهَا مِنْ إسْمَاعِيلَ بِلَا شَكّ - لَمْ يَكُنْ لِتَخْصِيصِ هَؤُلَاءِ الْقَوْمِ بِالنّسَبِ إلَى إسْمَاعِيلَ مَعْنًى ، لِأَنّ غَيْرَهُمْ مِنْ الْعَرَبِ أَيْضًا أَبُوهُمْ إسْمَاعِيلُ وَلَكِنْ فِي الْحَدِيثِ دَلِيلٌ - عَلَى أَنّ خُزَاعَةَ مِنْ بَنِي قَمَعَةَ أَخِي مُدْرِكَةَ بْنِ إلْيَاسَ بْنِ مُضَرَ ،

قال ابن تيمية :والناس متفقون على ان عدنان ولد اسماعيل وربيعة ومضر واما قحطان فقال بعضهم هم ايضا من ولد اسماعيل

والصحيح ان قحطان كانوا موجودين قبل ابراهيم بأرض اليمن ومنهم جرهم الذين سكنوا مكة ومنهم تعلم اسماعيل العربية . الجواب الصحيح

وقال أيضا : و لهذا كان الأنصار أفضل من الطلقاء من قريش و هم ليسوا من ربيعة و لا مضر بل من قحطان


و أكثر الناس على أنهم من ولد هود ليسوا من ولد إبراهيم

و قيل إنهم من ولد إسماعيل لحديث أسلم لما قال إرموا فإن أباكم كان راميا و أسلم من خزاعة و خزاعة من و لد إبراهيم . مجموع الفتاوى

قال الشريف :ومما ورد عن أسلم ما جاء عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ - رضى الله عنه - قَالَ قَالَ النَّبِىُّ - صلى الله عليه وسلم - « قُرَيْشٌ وَالأَنْصَارُ وَجُهَيْنَةُ وَمُزَيْنَةُ وَأَسْلَمُ وَغِفَارُ وَأَشْجَعُ مَوَالِىَّ ، لَيْسَ لَهُمْ مَوْلًى دُونَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ » أخرجه البخاري

عن نَافِعٌ أَنَّ عَبْدَ اللَّهِ أَخْبَرَهُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ عَلَى الْمِنْبَرِ « غِفَارُ غَفَرَ اللَّهُ لَهَا ، وَأَسْلَمُ سَالَمَهَا اللَّهُ ، وَعُصَيَّةُ عَصَتِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ »أخرجه البخاري

وعن عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِى بَكْرَةَ عَنْ أَبِيهِ قَالَ النَّبِىُّ - صلى الله عليه وسلم - « أَرَأَيْتُمْ إِنْ كَانَ جُهَيْنَةُ وَمُزَيْنَةُ وَأَسْلَمُ وَغِفَارُ خَيْرًا مِنْ بَنِى تَمِيمٍ وَبَنِى أَسَدٍ ، وَمِنْ بَنِى عَبْدِ اللَّهِ بْنِ غَطَفَانَ وَمِنْ بَنِى عَامِرِ بْنِ صَعْصَعَةَ » . فَقَالَ رَجُلٌ خَابُوا وَخَسِرُوا .
فَقَالَ « هُمْ خَيْرٌ مِنْ بَنِى تَمِيمٍ وَمِنْ بَنِى أَسَدٍ ، وَمِنْ بَنِى عَبْدِ اللَّهِ بْنِ غَطَفَانَ ، وَمِنْ بَنِى عَامِرِ بْنِ صَعْصَعَةَ » .أخرجه البخاري

---------------
---------------

طبعا يأخي هذا ردي عليك ووضعت لك بعض المراجع التي وجدتهاا
وفي هذي المقاله بعض النسابه المعروفين الذين لايكذبون والذين افضل مني ومنك
واقرب الا عصور الاسلام وعصور الجاهليه منا ... وهم مجتهدون
وهذاا والله أعلم