عندما يصمت اللسان ويطلق للقلم العنان ليعبر عن خفايا النفس ومكنوناتها .
نرى إبداع الخالق فينا وعندما ينساب القلم ويريح في مرفأه نرى قطرات الشهد تتساقط من بين الأنامل .
أما هنا وفي هذه الصفحة بالخصوص ؟
يعجز القلب واللسان و القلم عن البوح!
مهما تسطرت الكلمات تبقى الحروف منحنية خجلاً بحق قائد هذا الصرح الشامخ .
بعيد المرامع يعطيك العافيه على اطرائك الرائع و الجميل بحق هذا الصرح الشامخ .