عرض مشاركة واحدة
غير مقروء 01-Mar-2008, 06:04 PM رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
العود أبو موس
عضو فعال

الصورة الرمزية العود أبو موس

إحصائية العضو





التوقيت


العود أبو موس غير متواجد حالياً

افتراضي

فيه موضوع ودي أتكلم فيه .. ينقز في داخل رأسي مثل الجراد ,له كم يوم يبي يطير من رأسي .. جراد مهوب قليل .. ولا تستغربون من كثر الكلام ..

يوم أتذكر كيف كان الشيعة في الأحساء يحشمون لي في المدرسة لأني عتيبي !! .
وبعد كل هالمدة بدأت الصورة تتكشف تدريجياً .. مثل ما يقولون : .. رويداً ..رويداً ..


كان الوالد الله يطول عمره مشغول في توفير لقمة العيش لنا , وكنت في أول سنوات حياتي _ إلى العام السادس _ في حي من أحياء العتبان معروف بكثرة ابناء عتيبة فيه وجميع سكانه بدو ومن نجد الغالبية منهم .
ومازلت أذكر جارنا الدعجاني , وجارنا القثامي وجارنا الثبيتي ,..إلخ
ولم ننقطع عنهم حتى بعد إنتقالها لأحد الأحياء الجديدة .
ففي بدايات الثمانينات بدأ الناس يغيرون من نمط حياتهم فتفرق سكان الأحياء القديمة في ( محاسن , والسليمانية , والخالدية ..إلخ ) من المخططات الجديدة .
وكان حظي أن أعيش في حارة ما فيها ولا بدوي ... ( متلكاً ) يعني حارة ما فيها اللي يتنومس وأكثرهم من العائلات التي كانت تعيش في قرى الأحساء ويعتمدون على زراعة النخيل , وبعد توفر الوظائف لأولادهم وتحسن أحوال المعيشه أنتقل أكثرهم إلى الأحياء الجديدة , ومن تلك الأحياء حي الخالدية .
99% حساوية , وحساوية بكراتينهم . وكنت الوحيد البدوي وسطهم , ( مافيه ولا دواسر ولا قحاطين ولا مطير ... ) أشوى الموجود عائلة مولدين من وداعين الدواسر اللي متزوج سورية واللي متزوج مصرية عشان تحسين الإنتاج ..
ولم يكن بناء البيت بالأمر الساهل حتى يغير الوالد محل إقامته , عندما بدأ البنيان كان المخطط فاضي , فما توقع أن يكون العمران كله حضر حساوية في غضون عامين أو ثلاثة .. فكر بالإنتقال إلى مكان أخر وبعدها أخذ تقاعد مبكر وأنتقل للدوادمي مرة وحدة .. وكنت أنا السبب في ذلك .

كانت التعليمات , أن لا أحتك بأي أطفال يلعبون في الشارع أو أعقد صداقات مع زملاء الدراسة, وإن حصل فإن المجلس تحت أمري من يرغب بمصادقتي يجيني في البيت ,, وكان لعب الكورة في المجلس ما يصلح !! .
ويوجد عائلات محدد لي أصادق عيالهم أو بناتهم الفلاينة .. من حضر سدير .. وأل فلان من حضر العنوز وأصيلين ,, والفلاينة من الفلاينة أجواد .. ونعرفهم ...
اعتقد أني أول طفل في المملكة يبدأ حياته من خلال تقسيم الناس إلى ( خضيري وحساوي وصانع وعبد وبيسري وقبيلي ..إلخ ) ووفق هذه المعطيات كنت أرسم حدود علاقتي مع الأخرين ..وكانت حدود بعيدة وإنطوائية جداً .

فظهرت مشكلة أن أترعرع في محيط كهذا ..
( الله يرحم أمهاتنا ) صعب إن الواحد يتكلم عن طفولته ولا يتذكر أمه .. ولكن نظراً لوجود أوقات فراغ كثيرة عندي في المنزل وغياب أخواني في أعمالهم وإنشغالهم وغياب الوالد لأجزاء من النهار .. فإني كنت مستمع جيد لانساب القبيلة ( برقا وروق ) والفروع وفروع الفروع وقصص كل الشخصيات البارزة .. لدرجة أنني ومن كثر وقت الفراغ كنت أرسم وسوم الإبل لكل فرع ..
مثلاً جماعتنا كلهم فريس ومافيهم رخوم مثل هالحضر اللي حولنا .. وفلان في اليوم فلاني فعل وفعل وفلان في الكون العلاني فعل وفعل ..
وقال قصيدة .. وطبعاً .. لأني كنت أدرس يطلب كتابة هذه القصائد ..
المهم كله عشان أنشغل ولا افكر أطلع من البيت .
نسيت أقول إن حارتنا ما فيها ولا شيعي .. خالية من الشيعة كلهم سنة ولكن حضر حساوية .
وبعد الإبتدائية كانت أقرب مدرسة في حي يبعد 3 كيلوا تقريباً .. نختصر مع مخطط خالي من البنيان سواء على السيارة أو سيراً على الأقدام .. ولا أذكر إني مشيت المسافة كلها إلا نادراً ولكن أطلع إذا ماشفت أحد أخواني جاي مشيت حتى يقابلني .. أخوي مسمينه ( عصاي ) على ( عصاي بن شريم ) كان يحب يقلد ( هولق هوقن ) المصارع كان في هوشاته يثبت خصمه تحت أباطه ويخنقه ثم يطلع من مخباه مسمار ويأخذ حصاه وينقر رأسه بها لين يشخب منه الدم ... كذا كان يحب يتهاوش وكان يجي مطقوق دايم .. !! وكان يتوقع أنه بيدخل هوشه في أي وقت ولذلك أكتسبت منه خبرات .. هو أكبر من بحوالي تسع سنوات . المهم أنه علمني كيف أزرع في طريقي وأنا رايح وجاي من المدرسة كل ما يمكن أن يساعدني في الهوشات المحتمله .. ( قوارير ببسي القديم .. تنفع إذا صارت مكسورة ) متوزعه ومثبت مكانها .. مدابيس أثل ملفوزه في أكثر من مكان .. وكان عنده وجهة بخصوص السكين الردادي ( قرن الغزال ) يقول هاذي ما تنفع إذا أحتجتها تقعد تبربس وقتها تكون يديك مشغول وحدة في حلق الرجال .. والثانية تلاوي بها السكين .. كان يفضل أم زرار السكين الغدارة اللي تدخل في النصاب وفيه زرار بسبرنق إذا كبسته طلعت السكين .. هاذي كنت داسها تحت حصاة ونسيت مكانها ولا عمري أحتجت لها .
المتوسطه ذيك .. كلها هوشات , قحاطين مع دواسر ,, حساوية مع بدو ..شيعه مع سنة .. وكان مسيطرين على المدرسة الدواسر بشكل أساسي .. وكانت صداقاتي معهم ولكن إذا تقارشت مع واحد منهم احتموا علي ..
المدرسة بعد ما فيها ولا عتيبي _ !

أتذكر إن فيه متوسطه ثانية في الثليثية وهي حارة يدرس فيها شيعة كثير أنهم قفلو الاول متوسط عشان يرممون المدرسة ونقلوا جميع طلابها على المدارس الثانية .
وجانا أبناء القرى الشيعة ..بعضهم يأتي 10 إلى 15 كيلو عشان المدرسه . يتجمعون في صندوق هايلكس أو ددسن ويصبحون المدرسة من الفجر .. وشفت فيهم وساخة .. قذارة جهل , وكأن الواحد ينام مع كلاب أو حمير وإذا صحى فرك وجهه بنعاله وراح للمدرسه , عيال البدو في القرى انظف منهم ألف مرة .. ورعان البدو حدهم نخيرير مهوب واجد وسواد أيدين من تدربي الكفرات
وجاء مرة قال واحد منهم.. ( يالبدوي يا للي راسك كله قمل ) .. يعني إن في رأسي فيه قمل !! وهو ماشاء الله عليه .
كنا الصبح بدري ابوي يدوام في المبرز أرامكو وأسرح معه قبل الساعة ست .
وأجلس مع الطلاب اللي يجون بدري عند باب المدرسة ونتجمع لين يفتح الفراش .
المهم الخناز .. يقول باللي كل راسك قمل وكانوا في حدود عشرين إلى ثلاثين طالب . يجون في صناديق الهايلكسات مثل جلب البهم .
ويقول قم .. مكانك .. وصار اللي معه يضحكون ويعقلون .. _ أذكر حشرتني العبرة _ والملعون أصلاً لو جلس قمت وخليتهم .
ولكن قمت والأمر ما فيه حيلة ..
وينك يا ( عصاي ) .
تجمعوا الطلاب وأنا ما أقدر أتكلم لو أهرج حرف واحد بكيت على طول .. وعلى غرفة المدير قلت للفراش أبي أكلم بيتنا ..
__ آلو ... يامة
__ لبية يا بوي وأنا أمك .. وشفيك ..
_ وااااااااااااع وااعععععع حرف يطلع مع فمي وحرف يطلع مع خشمي ..
_ هي فهمت أني يا مطقوق يا حول الدعوى .. وعرفت أني أبي أكلم أخوي وفي هالوقت يكون أما راقد .. أو بيرقد ..
جلست على الكنب في غرفة المدير وأهشم من العباير .. وأتلمظ .. شوي وعقب بطا .. عرفت أن ( عصاي ) حضر من صوت سحب رجوله على البلاط .. الشماغ على المتن .. والشوشة متطايره وماسكر أزرة ثوبة ..
دخل على المدير أخوي وش فيه من اللي طاقه .. قال المدير أخذ أخوك وشف خله يقولك اللي فيه والله أنا جيت المكتب لقيته جالس يبكي ما أدري عن شي .. ولكن أطلع به ورحوا للبيت وأعرف منه.
تلني من يدي وعلى السيارة . الثنين والثمانين الدتسن .. منجدة بمخمل أسود وستاير وحركات ..
قال : أنت طاقك أحد
هزيت له رأس بالنفي , طيب يازق وشفيك تبكي الله يلعن أمك
وأرجع ثاني مرة أبكي ..
ياملعون إذا ما قلتي وشف فيك ربطتك في صدام الدتسن وسحبتك على بطنك للبيت .. وش فيك .. عيونة صايرة حمر ويديه تنتفض وكانه كان خايف من أمور ما كنت أفهمها ذاك الوقت ..
وأنا أبلم ولا حرف ... خفت منه ..
وصلنا وطلعني مع شوشتي من جهته وسحب للبيت .. ويحذفني .. في المجلس ويصك الباب بالقفل .. والباب يطق من برى والناس تبكي وفيه صوت طلاب وصياح وهو ما سكني في الجدار صاك سنونه الصفر ويامعلون قلي وش صار بالضبط ..
وانا .. هق أهق .. وأنشق خشمي

البحراني يقول في رأسي قمل ...

يا جاني ضرب .. وتكفيخ .. ويفتح الباب ويغدي من الضحك ...

__ أرثعت بالبيت كله وطيرت عقل المدير وسببت تشنج للعالم عشان الشيعي قال أني في راسي قمل _

كذا فهمو السالفة .. وهذا موقفي أمامهم !! .

رشرشوني بالماء والقراية والحمد لله عقلي مامرج مثل ما يتوقعون ...
هدأت الأمور في غضون ساعتين ..
( عصاي ) كل ما شافني كع من الضحك .. إن طلع في رأسك قمل .. يكون البحراني صادق ,ولا أخطى عليك .. وإن ماطلع في رأسك قمل أروح له وألعن جدفهم كلهم ... ويشدني مع رأسي يدور قمل .. وأنواع الضحك .. وفيه من يساعده .. ما طلع شيء يذكر يمكن صيبان صغار من عقب جيتنا من الدوادمي في العطلة . ولكن ماطلع شي يستحق .
ولكن عصاي على الساعة 12 ,أخذني على الدتسن ووقفنا قدام باب المدرسة من بعيد ..
وقال أبي منك توريني من اللي ضحك عليك الورعان .. يقول : لي شغل مع فمه !
قدام المدرسة شارع إتجاهين وبعده براحة يوقف فيها بعض الطلاب والمدرسين سيارتهم وتجي سيارات الطلاب نفسهم تنتظرهم .

قلت له هناك توقف سيارتهم اللي توديهم ..وأخذنا الشارع ومرينا الدكان وأشترى ( عصاي ) عصير منجا ( قها ) إن كان تذكرونه؟ و( كاكوا بونتين ) بجوز الهند , وأشترى لي ( كتكات وعصير مثله ) .
وهاذي غريبة شوي .. أذكر أنه مطفر على طول ..
أثر الوالدة _ الله يرحمها _ معطيته خمسين ريال .. وموصيته وصاة ..

وقفنا في المكان ... وقال لا تنزل من السيارة , ورني الرجال وإذا جاء للسيارة أحد طفها وأسحب المفتاح وحط رجلك .. مخطط يخلي السيارة تشتغل والباب مفتوح .. بيخلص شغله ويعط ..

طلعو الطلبة عقب صوت الصفيرة .. وأقعد أتشوف له ... ويوم شفته قاطع الرصيف بين الشارعين وأكدت أنه هو .. وأقعد أصيح كأني شايف جربوع
عانه عانه .. وااااع وأعود أنشق واتهشم

حول عصاي .. وراح يتوصف مكان من سواقين السيارات اللي تنتظر الطلاب .. وأشوفه يسولف شوي إلا وشوف في يده مسحاة ..
لقطها من صندوق وخدة من سياراتهم ..
وشوي إلا وهو جاي يعدي ركبة تراوح من الركض .. مدري يضحك أو مرتاع .. وأكفخ .. في يده اليمين دم وماسك قطعة حديد .. البوكس حق _ ستيف فوستن _ ممثل الكارتية , الحديدة اللي تدخل في الأصابع ..ولها أطراف .
أشتبك معه حسب ما يقول مدري هي بكسين أو ثلاثه بقوس .. وتلازموني وأكثرهم صغار وفيهم من ينطح الهوشة .. ولكن فكني الله بالمسحاة ..

اليوم الثاني .. رحت للمدرسة هو اللي وصلني , وقال أحفظ عمرك داخل المدرسة وإذا أنحشرت حط رجلك وأطلع مع الباب ولا عليك ..
الأمور صارت عوافي ..
جاني المدير يستدعيني ,, ولقيت أبو الولد ,, وسالني أنت من أي العتابنة .. وقلته .. وكضم .. ووقعت تعهد بعدم تكرار ماحدث ,, وفي الفسحة شفت رفيقي مبلم وجهة باللصقات .
وطلعت ما أحد قال شي .
( عصاي) لاز الموتر مع حوالي خمس دداسن من خوياه في البراحة اللي يوقفون فيها . وهذوليك يوم شافوه راحوا بعيد ..
وأقطع الشارع ,, وعدى اليوم ..

عقب المغرب العود ينادي بأعلى صوته.. ومن النبرة أعرف أنه زعلان ومحصل خطأ .. شفت نعول الريجيل وتوقعت أنه يبي أحرف عليه أو أصب قهوة .. حين دخلت إلا أبو الورع ..
يترضى أبوي ..
والسموحة .. هذولا يهال _ جهال _ما يعرفون الناس .. ولا يدرون .. ويحلف أن لو درى أنه ليفعل ويفعل ..بالولد .
وأنتم فوق روسنا ..
هاوشني أبوي بكم كلمةوقال أنقلع داخل وكأنه بيضحك

من اليوم الثاني.. إلا كلهم يسلمون علي , ويتسامحون مني , وأنا خايف

ويحشمون معي .. وفيهم صملة ولا يمشون إلا مع بعض مقويتهم كثرتهم . ولكن ما أحد يتعرضني ولا أحد يقدر وعصاي صار يأخذ راتب يومياً عشان يصحى الظهر يجيبني من المدرسة .

زود على هذا .. نزل عندنا في الحارة واحد موظف في أرامكو وجاب أبوه وأخوانه عنده في بيته قراوى حساوية سنة وليسو شيعة .
ولا نعرفهم نشوفهم في المسجد فقط .
وبعد سنتين .. ما درينا إلا وأبوهم الشايب جاي يتكركع معه ذبيحتين ومدخلهن مع باب الريجيل .. ويجي يسلم على ابوي .. ويتعذر ما عرفناكم وإلا كان وكان ..
أنتهم ناس طيبين وقدركم عندنا عزيز ..

ذيك الأيام ما فيه أحد بسلخ الذبايح أو تودي الذبيحة للمسلخ كان الرجال يسلخ ذبيحته بنفسه .. في زاوية البيت مخصص مكان للغسيل ويستخدم للسلخ .. وكان جايبهم عقب العصر بشوي يعني قبل المغرب .. ابوي قال الله يبارك فيك ولا ردها
أخذ ذبيحة والشايب يسولف معه قال تقهو لين أجيك دقيقه ... ناوي يذبح الذبيحة .. وهو ينقز الشايب الحساوي والله ما تذبحها .. أنا أذبحها ما يصير مقامك عزيز ..
لا حول ولاقوة إلا بالله .. وبالهواش معه يا الله خلى أبوي يسلخ ذبيحته
كان شايب نشيط من أكل التمر والفلاحة الحساوية يوصل الواحد تسعين ما فقد صحته ..
وعقبها بكم يوم .. شافه أخوي الكبير ما أخذ مكنسة ويكنس قدام البيت ..
وحط في مخباة 100 ريال ( كان يدرس وقتها ) . وقال له رح الله يعافيك ويطول عمرك وإذا بغيت شي أحنا عيالك وحيرانك _ أعتقد أنه شايب مخرف _ ما كان يعرف وش صار مثل أمس .
يقول أنه اخذ الفلوس منه .. يعلم أبوي أنه عطاه مية ريال .. كانت أحولنا وسط ويمكن أكثر من وسط ولكن 100 ريال فيها كلام , خصوصا أنه يقول تصدق بها على الشايب المسكين وابوي يكذب يقول : أترك الكذب مفسفس بالفلوس وتكذب علي .. وأخوي شوي ويبكي من القهر .. لو أبي أكذب ما كذبت عليك عشان مية ..
أمس مدخل علينا 2 ذبايح .. واليوم يأخذ منك صدقة ..
هاذا اللي حصل .. وإلى الأن كل ما ذكرناها نضحك .. ما عاد ودنا أنها صدق .

المهم قبل كم يوم رحت أفصل ثياب ومعي واحد من الشباب ولما طلب الخياط أسمي وعطيته الأسم( فلان العتيبي ) قال : وش أكتب السيد أو الأستاذ أو المهندس أو الدكتور _ مسوين أنهم محل راقي
قلت أكتب : الميرزا
هههههههههههه
ههههههههههههه
الظاهر أني بأطلب من المنتدى يغير أسمي من ( العود أبو موس ) إلى( الميرزا العتيبي )



نسيت أقول :
الكلام اعلاه يندرج في إطار ( يجوز هرج بلا دين ) مهوب لازم أحلف , أو يجي أحد يحقق معي أعتبروه خيالات فقط , قد تقبل الصدق ؟!















آخر تعديل العود أبو موس يوم 01-Mar-2008 في 06:18 PM.
رد مع اقتباس