المعروف من خلال قراءات تاريخيه بأن القرآن جمع لهجات العرب كافه و من معجزاته أن الرجل كان يقرأه في أي مكان من جزيرة العرب و يفهمه مباشره ,, ولو نزل القرآن بلغة قوم خاصين لما وجدت العرب كلهم يلتفون حوله و لسمعت منهم من ينكر أو يقول بأنه خاص بقريش أو بمعد أو بقحطان أو أيا كان ,, بل كلهم ئأتلفت قلوبهم عليه.
يعني القران يجمعنا و حنا نفرق بعض.
آخر تعديل سعد بن خولان يوم 16-Mar-2008 في 07:28 AM.