سلطان أبودحيم المزنكي السيحاني
رجل واحد من السياحين احتما ابله بعد ماخذت في غيابه وهو سلطان ابودحيم اغارت قبيلة المره واخذوا ابل سلطان ابودحيم المغاتير وكان ابودحيم منوخٍ في وقتها علي محمد ابن حميد لغرض إرجاع ابل الامير محمد وذلك بسلوم قبائل عتيبه وعندما رجع ابودحيم بابل محمد وجد ابله قد اخذت من الدهناء ولم يكن عندها الارجل واحد من السياحين قد غلبه النوم واخذت وهو نائم عرف ابو دحيم بان المره هم الذين اخذو ابله فهز ذلوله للحاق بهم في ديا رهم علما بان الامير محمد بن حميد قال له خذ مثلها وتركها فقال مقولته المشهور والله ونخو منيره يا محمد ما ياخذها المري والباب علي ارقابها وسمٍ اخذناه يوم كلٍ ماياخذ الابيده وعندما وصل ابودحيم الي ديار المره توجه الى ابن جلوي وعلمه ولكن ابن جلوي قاله نبي نكتب ولافيه شي بالقوه وفعلاً عندما وصل ابودحيم بكتاب بن جلوي رفض بن نقدان يعطي ابودحيم البل يوم شاف البل حول فيها ببندقه وشلفاه ورمى المري وكسر يمناه واخذ ذلول المري وأبله كامله بعد ان طال النهار بينه وبين المره واحتما ابله ورجعها وراح المري المصاب الى الاحساء يشكي علي بن جلوي قال ابن جلوى اي وانا محمد تاخذون ابله في الاسلام ولا تبونه يفعل فيكم ابودحيم يشكي ولايشكى وصل ابودحيم بابله المسماه عجلات كامله وعليها زود كسب ذلول سمراء طلبها منه الامير خالد بن محمد واعطاه اياها ثم اعطاه عشر من الابل المغاتر اعجبا من الامير محمد من فعله الاول يوم حما وجهه وحفظ اسلوم قبيلته والثاني يوم رفض العوض في ابله ولحق المره لحاله عوينه الله ورجع الابل كامله هذا فعل رجل من الرجال السياحين يوم الرجال ايمانها دون احقوقها