يقول المثل: ( العلم في الصغر كالنقش فالحجر ) , وكذلك ( من شب على شي شاب عليه ) , ومما يحز في النفس , ان يكون هذا الطفل الصغير , وفي هذا السن الحساس , من المعجبين والمحبين لعلامة الصليب هذه , فإذا كان في هذا العمر يجرح نفسه , ويتحمل الم العبث بيديه من اجل الصليب , ماذا سيفعل إذا كبر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وهذه الحادثة لعلها عبره ودرس للاباء والامهات , الذين يتركون ابنائهم امام شاشات التلفاز , دون رقيب وعتيد بالساعات , قال تعالى: ( عسى ان تكرهوا شي وهو خير لكم )
سلمت ياذيب على هذا النقل الهادف
تحياتي