عرض مشاركة واحدة
غير مقروء 27-Feb-2010, 12:15 AM رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
سنجـار
موقوف لمخالفة الأنظمة
إحصائية العضو






التوقيت


سنجـار غير متواجد حالياً

افتراضي

اقتباس:
معركة روضة مهنا 1324هجري عبد العزيز ابن سعود ضد عبد العزيز ابن رشيد << انتصار عبد العزيز ابن سعود وقتل فيها الأمير عبد العزيز ابن رشيد و كان لمطير دور كبير في هذه المعركة حيث اوقعو الذعر في صفوف ابن رشيد من خلال غارات شرسه .


اولاً


والف نعم بمطير حمران النواظر




لكن يا اخي الكريم (ماتلاحظ انك تجير انتصارات عبدالعزيز السعود لمطير ) !!




ثم تقول اوقعوا الذعر , وعجباً !!





لماذا لم يوقعوا الذعر في الصريف عندما ولى هارباً الدويش
ومعه ابن سعود وابن صباح للكويت !!




ثم في موقعة روضة المهنا كان مقتل الجنازه غدراً فأي فخر في ذذلك ؟؟؟





اما في قولك :




اقتباس:
وقعة مشذوبة 1322هجري مابين العوارض ضد جيش ابن رشيد << انتصار العوارض


عشرة عوراض يهزمون جيش ابن رشيد




تلك المعجزه او الاسطوره الخرافيه لم نعهدها الا في مطير !!




اخي هي مجرد سريه كانت بتجاه نجد في تلك الحادثه
والتي فخمها ابناء مطير الاعزاء


فهم ازعجونا بقضية العشرة رجال يهزمون شمر وابن رشيد بينما بالحقيقه هي مجرد سريه تاخرت على الجيش وتسير باخر الجيش وتصادمت مع هؤلاء الرجال ومن ثم هربوا وتحصنوا باحد الجبال !!!



فاين البطوله في ذلك فرجال ابن رشيد لم يعنيهم هذا الامر شيء ولكن المطران وكعادتهم سوو من الحبه قبه !!




وفي ذلك نقول :



هل يعقل اصلا ان 15 رجل ينتصر على جيش بأكمله !!

( حدث العاقل بما يعقل ) !!!!!!!






السالفه ومافيها أثناء حكم الجنازه ( عبدالعزيز بن رشيد )

خرج من حائل ذاهباً الى عدت غارات شنها على الديار النجديه

وكان قاصدا الذهاب لغزو قبيلة مطير .





وكان هناك مجموعه من جيش ابن رشيد في اخر آطراف الجيش

أتفقوا على ان يتأخروا قليلاً عن الجيش ،

وذلك لأنه يوجد كسب قريب منهم ،،

وبالفعل إنسحبوا ( دون علم الامير الجنازة ) !!

وتشاوروا فيما بينهم وأتفقوا على ان لا يبتعدوا عن اهل الركايب من مطير .

لكي يتم الهجموم عليهم غدا صباحا.





ومع شروق الشمس هجموا على أهل الركايب

وهم 15 رجلا من العوارض من قبيلة مطير

وحصلت بينهم معركه .







واستطاع العوارض الهروب والتحصن فوق إحدى الضلعان وبدأوا يرمون بالرماح والرصاص !!!

فتركوهم فرسان شمر وذهبوا الى صفوف الجيش ..

ولم تكن اصلا المواجهه وجهاً لوجه

كما كانت عادة الفرسان الشجعان في مثل تلك المعارك





لكن شاعر مطير بالغ جداً في الوصف



حيث قال وأسمه "غنيم العارضي " اذا ماخاب ظني
من قصيده طويله بعد ماحدث :




الركايـب عيـال مطيـر عيوبـه
واحتموا جيشهم ماضين الأفعالـي


الظفر ساعة وان حـل ماجوبـه
والمراجل لها حـزات وارجالـي


مل عين بكت ماهـي بمصيوبـه
في نهار رخص ماكان به غالـي



كلما قلـت عنـا هـودوا نوبـه
الحقوا سربـة تسعيـن خيالـي



ويوم لحق الأمير ولحقت الشوبـه
لا قرايـاولا مزبـن ولا جـالـي




أميرهم ما يعرف الموت بالنوبـه
ضارياً يضـرب العايـل بعيالـي








انتشرت قصيدة العارضي بين العرب وفي نجد
الا ان وصلت الى مسمع الامير (الجنازة) !!!!






فقال :





من هو الامير المذكور في هذا البيت ؟؟







فأجاب أحد رجالات بن رشيد بقوله :






(هذولا مطير يامير يقولون أنهم كسروك بمشذوبه ) ؟!





قال الجنازة :





( ومتى حصل هذا ) ؟!





فأخبروه بما حصل في ذلك اليوم وهو إنشقاق بعض الفرسان من الجيش .

فامر الجنازه بضرب طبول الحرب ورفع طليفيح بيرق الجيش

وسوق الصخريات وهي الابل التي لا تخشى الحرب وتنطح الطلقات الناريه

وذهب الى مطير ولقنهم درساً قاسياً

حتى ان الروايات تقول ان (الجنازه) كان صارماً جداً معهم

حيث تم ربط الاسرى صفاً الى صف وتم قطع رؤوسهم .. واحداً تلو الآخر .

الى ان وصل الدور الى شاعر الابيات ( غنيم العارضي )

فقال أحد رجالات بن رشيد : هذا هو الشاعر يا طويل العمر اللي قصد القصيد

فاعتقه الامير عبدالعزيز المتعب الرشيد (الجنازه)

لانه قال بآخر بيت من قصيدته الطويله الذكوره أعلاه :





أميرهم ما يهاب الموت بالنوبه
ضارياً يضـرب العايـل بعيالـي















رد مع اقتباس