الاجودي حياك الله وللاسف انك وضعت قوله تعالى (لكم دينكم ولي دين) في غيره موضعه ولا ادري ما علاقة هذه الآية الكريمة عن كلامنا عن الطائفة الاسماعيلية في نجران واظهار حقائق لا يسع اهل نجران جهلها كما هو عنوان الكتاب.
واما عن كوننا عرب وسعوديين فهذا ايضاً لا يغير شيء من الحقيقة وانا لا ادري هل هذا يعني انه ينبغي ان نغض بصرنا ولانفهم ولا نسأل ولا نبحث عن الاسماعيلية الذين يعيشون بيننا وفجاه تظهر حميتهم للدولة العبيدية الشيعية الباطنية التي كانت تلعن الخلفاء الراشدين في الاسواق وعلى الملاء وحكم العلماء والمؤرخين بانها دولة باطنية كافرة.
واخيراً أليس من حقنا ان ننصح الشيعة الاسماعيلية باتباع القران والسنة وترك البدع والضلالات ام لانهم قبيلة عربية فهذا يشفع لهم وبقية الناس وعلى راسهم الشيعة الانثى عشرية في الشرقية والعراق نجاهر ببغضهم ونناظرهم في القنوات الفضائية والمواقع الالكترونية..!!!
التوقيع |
قال الشافعي رحمه الله: أركان الرجولة أربع: الديانة والأمانة والصيانة والرزانة.
قال الخليل ابن أحمد: التواني إضاعة, والحزم بضاعة, والإنصاف راحة, واللجاجة وقاحة.
اللهم أنصر من نصر الدين وأخذل من خذل الدين |