الشيخ الشاعر/ مرزوق بن سهو بن حبيجان المغيري العتيبي ،،، من مواليد ١٢٧٧هـ تقريباً عاش طيلة حياتة لين الجانب وكريم اليدين يطرد الصيد في نجد العذية ويتغنى به ويكرم الضيف والجار يطلق عليه هو ابناه الكرام ( أبا الضعوف ) وفي هذه الدرر يتطرق لعدة أومور منها يذكر السلاح الذي هو جزء لايتجزاء من شخصية البدوي الاصيل وذكرايضاً أشفق اللون وهو الغزال الذي يشبه لون الشفق المعروف لدى الجميع كما ذكر البيطار ( معمر الاسلحة ) الذي يسكن مكة المكرمة آن ذاك ليصلح اسلحته عنده ( عبدالحميد ) الكل يعرف أمجاد الشيخ : مرزوق بن سهو بن حبيجان هو وأبناوه الكرام ،،، ودمتم والسلام
أمس العشي عديت في راس ضربون " بمسلبٍ تغد الضرايب شلاوي
عيني تهل الدمع والقلب مشطون " لاعاد مبدايه لضلع المطاوي
ربيع قلبي يوم اشوف اشفق اللون " في ديرةٍ ماداج فيها شواوي
لابد مرثع لي على راس صعنون " وابدي لهن هاقي بروحي هقاوي
عجل :القوين:وقلت يارجل بالهون " ياعنك ماهو عن مشوري يلاوي
قرمٍ له الجزلات مايرتضي الدون " الناشي اللي من خيار النشاوي
عسى بناخيه من الشرمصيون " وعساه بعافيةٍ ودايم غناوي
وابو.محمد. فوقهن ثورالكون " وجلا شرايدهن لوادي سناوي
جبنا العشاء يومنكم ماتعشون " عزي لكم ياقامحين النشاوي
بمسلبن كيدن على اللي تشيلون " ضلا على الجيران نطله هداوي
وديتها للشاطراللي يقولون " سوى على قد النحا والهقاوي
عبدالحميد. اللي نصيحن ومامون " قلبه على شغل البنادق شفاوي
نفرح ليا جونا الجماعه يهرجون " اليا جالهم في بيت:ناجي:تناوي
يازينهم في بيت.ناجي ينالون " قدحانهم تشدي لنطل المهاوي
حتى الربايع ذاقن اللي يذوقون " مضرياتن به بنات العطاوي
وياخبلكم يااللي تقولون مجنون " انا بلايه من قصيفٍ حياوي
وانا نذيرأهل العصي لايطقون " من طق صار بغيض وامره سماوي.
الأبن البار الشاعر / جازي بن مفرح بن ناجي المغيري ( حاوي الطيب )