13-Apr-2009, 06:22 PM
|
رقم المشاركة : 4
|
معلومات
العضو |
|
إحصائية
العضو |
|
|
أنا لا أدافع عن الشاعر ولا أعرفه ,واستغفر الله لي ولك وله ، ولكن القاعدة إن كان هناك شواهد تحمل المعنى على حسن الظن والمحمل الحسن فهو أولى من التفسير إلى سوء الظن والتخطئة ... وإن كنت تراه خطأً فلا ألزمك بغير ما تراه ولكن لا تثريب علينا
وما تقول أنت في هذه الآية :
{قُلْ هَلْ تَرَبَّصُونَ بِنَا إِلاَّ إِحْدَى الْحُسْنَيَيْنِ وَنَحْنُ نَتَرَبَّصُ بِكُمْ أَن يُصِيبَكُمُ اللّهُ بِعَذَابٍ مِّنْ عِندِهِ أَوْ بِأَيْدِينَا فَتَرَبَّصُواْ إِنَّا مَعَكُم مُّتَرَبِّصُونَ} (52) سورة التوبة
.؟؟
وفي قوله :
{قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُّؤْمِنِينَ} (14) سورة التوبة
ما رأيك حينما قال ابن كثير في قوله تعالى :
{لَّهُمْ عَذَابٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَلَعَذَابُ الآخِرَةِ أَشَقُّ وَمَا لَهُم مِّنَ اللّهِ مِن وَاقٍ} (34) سورة الرعد :
قال أي بأيدي المؤمنين أي العذاب في الدنيا ؟
ارجع لتفاسير العلماء من السلف ثم أجب .
|
|
|