بالتسبه لإسنفسار شبل عتيبه عن قصه الشفاليت من قحطان وشيخ الصمحان مهدي / كان احد رجال قحطان مسجوننا لدى الشريف وتمكن من الهرب من السجن فلجاء الى احد الجبال في غار وكان مقيد الايدي والارجل ومصاب وبقي فيه وكان حلال الشيخ مهدي حول هذا الجبل فكانت احدى الماعز تصعد الجبل فاذا نزلت قد شرب حليب هذه الماعز فهم الشيخ وصعد الجبل للتاكد من الذي يشرب الحليب فلما وصل الغار وجد الرجل وقام ووضع البندقيه على طرف القيد واطلق النار حتى كسر القيد واخذه معه وقام بمعالجته وكان الشيخ مهدي يغطيه ويخفيه في البيت لكي لايراه الشريف فكان يذبح كل ليله ذبيحه خمسه واربعون يوما ليعالج المصاب من شحمها حتى طاب وارسله مع ابنه الى شيخ الشفاليت
جال الصماح متعلي مادرو عنا ماضاع حق له مدور ودياني
يوم العرب خايفه تنزل وتزبنا وفعولنا ماضيه في الطيب والعاني
حنا هل الطايله والفايزة حنا واللي يغطرس تراه يروح زعلاني
ياهيه يالي تردد منته بمنا مسند عزوتي من صلب جداني
فنجال رجل المعالي نشربه حنا وفعولنا وصلت شفلوت قحطاني