العور عور وزاد فيها وصار اليوم عوج ,مسكين لازال المرض فيه من سنين, والسالفة يابعيد إن الحميد لازالت بداخله نار تتلضى, لم تنطفئ من أفعال قد مضت
ولاهو فيد ترقيع لو رجعنا ورقعنا له ,وفي قوله مانصه
(يروج دون إذن رسمي لبرامج مسيئة تبثها بعض (قنوات العبث الشعبي)، وآخرها ما بثته قناة (الساحة السائحة) منذ أسبوعين، )والمشكلة الوضع نصه نعرفه والحميدي أكل نصه
و تجاوز النظام كله
اخبارنا قد هزت الهند والصين = ولا همنا الهيس العور لو هجانا
ولو كان فالاعلام ضمن المذيعين = الباع قاصر والطويل اللسانا
عن الدعاية يا الحميدي غنيين = افعالنا تشهد عليها اعدانا
وقولٍ نقوله ثابتٍ بالدواوين = وتاريخ نجد المعتمد مانسانا
ايام عرجا قد عطتنا نياشين = وفي ايام معتق يشهدون اعتقانا
العفو عند المقدره للكريمين = وحنا ليا منا قدرنا عفانا
وكان الحميدي جاء مطية شياطين = لو يشعبونه ما لحق منتهانا
وان كان له خمة رخومٍ ملبين = حنا عن انصار الحميدي ما درانا
هذا كلام يفّحم المستحقين = وعاداتنا نقطع لسان طّلبانا
هذه المعلقه لو تجتمع الإنس والجن في الرد عليها لن تستطيع معها سبيلاً وجميعاً نعلم الركاكه والضعافه في الرد من قبلهم ,,
فسلام ,,