من خلال تلك الكلمات استنتجت أن الزملاء كانوا سياحة وتلك موضة العصر أي نحن مثل غيرنا وغيرنا مثلنا
ولكن مفهوم السياحة تبدل وأصبح ( صياعة ) بكل شفافية وحرية هل هنالك من يذهب لمشاهدة برج أيفل أو تمثال الحرية أو تسلق جبال الهملايا والتقاط الصور بجانب أبو الهول كلا وحشا بل جل الذاهبين ذهبوا لمشاهدة زرق العيون شقر الشعور وكأنهم قضوا جل أيامهم في ( زريبة )
نعم موضوعك يتحدث عن من لا يملك المال ولكن في هذا الزمان الكل سيذهب ( للصياعة ) حتى لو أضطر لسرقة خروفان من الجار
ولكن هنالك سؤال أرقني في المقال
ما معنى ز15 و ز46 ؟